اي اوبشن تقدم لكم التحليل اليومي الشامل للأسواق المالية على يد فريق مكون من خبراء في التحليل الفني الذين يحرصون دوما على تقديم افضل الخدمات لعملائها
الأسواق العالمية
الأسواق الأمريكية
ارتفعت بورصة نيويورك المالية فى يوم الجمعة لتنهي أسبوعاً هادئاً، حيث ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بما يقرب من أعلى مستوياته خلال أربعة سنوات، وذلك بفعل البيانات الأفضل من المتوقع والخاصة بمؤشر ثقة المستهلك والمؤشرات الرائدة كشركة أبل التى صعدت إلى مستوى قياسي، وذلك حسب ما نشرته شبكة بلومبرج يوم السبت،وأضاف المؤشر ستاندرد آند بورز 500 ربحا بنسبة 0.2٪ لتصل قيمته إلى 1,418.16، ويعتبر المؤشر قريب بنقطة واحدة من أعلى مستوياته فى أربع سنوات البالغ 1,419.04 والذى سجل فى يوم 2 ابريل الماضى. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي المتوسط بمقدار 25.09 نقطة، أو 0.2٪، ليسجل 13,275.20.
الأسواق الأوروبية
صعدت الأسواق الأوروبية بعدما تبعت الأرباح المحققة فى الولايات المتحدة وبفعل النتائج الإيجابية لمؤشر ثقة المستهلك حتى تنهى بذلك آخر أسبوع قبل العودة إلى المدارس. وكان المتداولون يانعين إلى حد ما بسبب قضاء العديد منهم لعطلاتهم السنوية. وسوف يتبقى للأسواق أسبوع آخر هادئ قبل بدء فاعليات شهر سبتمبر الجنونية.وتتصاعد المخاوف من أن أسبانيا قد تكون هى الدولة القادمة التى ستسعي لطلب خطة إنقاذ مالية طارئة، بعد أيرلندا واليونان والبرتغال وقبرص. وفي الوقت نفسه، تواجه ايطاليا مهمة صعبة في إبقاء السيطرة على حمولتها الضخمة من الديون وذلك في الوقت الذي تقاتل فيه الركود.ارتفع مؤشر داكس بنسبة 0.64٪ ليغلق عند 7040.88 نقطة ليحقق مستويات قياسية. وأضاف مؤشر فاينانشال تايمز في لندن ربحا بنسبة 0.32٪ ليستقر عند قيمة 5,852.42 نقطة، وأخيرا في باريس، حقق مؤشر كاك أرباحاً بنسبة 0.23٪ ليسجل 3,488.38 نقطة.
الأسواق الآسيوية
ارتفع مؤشر نيكي ليسجل مستوى الإغلاق الأعلى فى ثلاثة أشهر يوم الجمعة حيث نمت شهية المستثمرين على المخاطرة عقب تصريحات المستشارة الالمانية انجيلا ميركل التى أشارت إلى أنها تدعم جهود البنك المركزي الأوروبي لمعالجة مشكلة ديون منطقة اليورو . وشهدت التداولات مكاسب بنسبة 0.8٪ لتصل إلى قيمة 9,162.50 وهو أعلى مستوى اغلاق لها منذ 8 مايو الماضى، كما ارتفع مؤشر توبكس بنسبة 0.9٪ ليصل إلى 765.81.
العملات العالمية
اليورو/الدولار الأمريكى
قفزت ثقة المستهلك الأمريكي في التقارير التى صدرت يوم الجمعة، وذلك ما يعتبر أداة اقتصادية رائدة لتحقيق الانتعاش، حيث إذا ما يبدأ المستهلكون فى الإنفاق، تبدأ العجلات فى الحركة و يصبح الانتعاش بارزاً. ويقع تداول اليورو عند قيمة 1.2333. وساهمت التصريحات الإيجابية من قبل انجيلا ميركل على دعم اليورو هذا الأسبوع وتحسين مشاعر المتداولين.
الإسترلينى
بقي الجنيه الإسترليني فوق مستوى السعر 1.57، كما اكتسب الدولار الأمريكي الزخم بفعل البيانات الإقتصادية الإيجابية. وجاءت تقارير العمالة من المملكة المتحدة لتفاجىء الأسواق وتذهب نحو الاتجاه الصعودي بالإضافة إلى تحسن مبيعات التجزئة. وجاءت الشائعات القائلة بأن بنك إنجلترا ووزارة المالية على وشك تقديم خطة خلاقة للمساعدة في تحفيز سوق الإسكان لتساعد كذلك على دعم العملة.
العملات الآسيوية
تمكن زوج الدولار الأمريكى مقابل الين اليابانى من إحراز بعض التقدم أخيرا، حيث يبدو أن النفور من المخاطر والتقلبات فى طريقها إلى الهدوء، وتستمر قوة الين الياباني فى الهبوط. ويجري تداول هذا الزوج عند مستوى 76.59 و يواصل ارتفاعه. ومع المشاعر الإيجابية في الولايات المتحدة والبيانات الإقتصادية السلبية والاضطرابات السياسية في اليابان يجب أن يكون الزوج قادرا على تسجيل ما هو أعلى من السعر 80.00 خلال هذا الاسبوع.
السلع
المعادن و الطاقة
لايزال الذهب عالقا في نطاقه طويل المدى بين مستويات الأسعار 1600 و 1620 وبدون إتجاه محدد. حيث يعد الذهب عالقا بين إمكانية صدور خطة التيسير الكمي من جانب لجنة السوق المفتوحة وآمال التحفيز من الصين حيث لا تزال البيانات الإقتصادية تربك المستثمرين. وانخفض التضخم مما يعطي قليل من الدعم إلى الذهب وذلك إلى جانب التقارير الصادرة في الاسبوع الماضي والتى أعلنت أن الطلب الفعلي في الهند والصين قد انخفض.فاجأ النفط الخام المتداولين واخترق مستوى السعر 96.00، مع عدم وجود أية بيانات داعمة حقيقية باستثناء حدوث انخفاضا في قوائم جرد إدارة معلومات الطاقة هذا الاسبوع. وتبقى الأساسيات الإجمالية سلبية، ولكن ارتفعت الأسعار على آمال التحفيز من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي والصين والقليل من التوترات السياسية حيث أنه في الأسابيع السابقة أصبحت الشائعات أكثر انتشارا حول إمكانية فتح الولايات المتحدة للاحتياطيات الإستراتيجيةحيث تواصل أسعار البنزين الصعود. وقبل بضعة أشهر فقط، كانت الشائعات قادرة على دفع الاسعار للهبوط، ولكن كلما اقتربنا من موسم الانتخابات، سيكون من المهم بالنسبة لإدارة أوباما أن تظهر بأن الاقتصاد هو تحت السيطرة وأن الانتعاش قائم وجارى.
الأسواق الأمريكية
ارتفعت بورصة نيويورك المالية فى يوم الجمعة لتنهي أسبوعاً هادئاً، حيث ارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بما يقرب من أعلى مستوياته خلال أربعة سنوات، وذلك بفعل البيانات الأفضل من المتوقع والخاصة بمؤشر ثقة المستهلك والمؤشرات الرائدة كشركة أبل التى صعدت إلى مستوى قياسي، وذلك حسب ما نشرته شبكة بلومبرج يوم السبت،وأضاف المؤشر ستاندرد آند بورز 500 ربحا بنسبة 0.2٪ لتصل قيمته إلى 1,418.16، ويعتبر المؤشر قريب بنقطة واحدة من أعلى مستوياته فى أربع سنوات البالغ 1,419.04 والذى سجل فى يوم 2 ابريل الماضى. وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي المتوسط بمقدار 25.09 نقطة، أو 0.2٪، ليسجل 13,275.20.
الأسواق الأوروبية
صعدت الأسواق الأوروبية بعدما تبعت الأرباح المحققة فى الولايات المتحدة وبفعل النتائج الإيجابية لمؤشر ثقة المستهلك حتى تنهى بذلك آخر أسبوع قبل العودة إلى المدارس. وكان المتداولون يانعين إلى حد ما بسبب قضاء العديد منهم لعطلاتهم السنوية. وسوف يتبقى للأسواق أسبوع آخر هادئ قبل بدء فاعليات شهر سبتمبر الجنونية.وتتصاعد المخاوف من أن أسبانيا قد تكون هى الدولة القادمة التى ستسعي لطلب خطة إنقاذ مالية طارئة، بعد أيرلندا واليونان والبرتغال وقبرص. وفي الوقت نفسه، تواجه ايطاليا مهمة صعبة في إبقاء السيطرة على حمولتها الضخمة من الديون وذلك في الوقت الذي تقاتل فيه الركود.ارتفع مؤشر داكس بنسبة 0.64٪ ليغلق عند 7040.88 نقطة ليحقق مستويات قياسية. وأضاف مؤشر فاينانشال تايمز في لندن ربحا بنسبة 0.32٪ ليستقر عند قيمة 5,852.42 نقطة، وأخيرا في باريس، حقق مؤشر كاك أرباحاً بنسبة 0.23٪ ليسجل 3,488.38 نقطة.
الأسواق الآسيوية
ارتفع مؤشر نيكي ليسجل مستوى الإغلاق الأعلى فى ثلاثة أشهر يوم الجمعة حيث نمت شهية المستثمرين على المخاطرة عقب تصريحات المستشارة الالمانية انجيلا ميركل التى أشارت إلى أنها تدعم جهود البنك المركزي الأوروبي لمعالجة مشكلة ديون منطقة اليورو . وشهدت التداولات مكاسب بنسبة 0.8٪ لتصل إلى قيمة 9,162.50 وهو أعلى مستوى اغلاق لها منذ 8 مايو الماضى، كما ارتفع مؤشر توبكس بنسبة 0.9٪ ليصل إلى 765.81.
العملات العالمية
اليورو/الدولار الأمريكى
قفزت ثقة المستهلك الأمريكي في التقارير التى صدرت يوم الجمعة، وذلك ما يعتبر أداة اقتصادية رائدة لتحقيق الانتعاش، حيث إذا ما يبدأ المستهلكون فى الإنفاق، تبدأ العجلات فى الحركة و يصبح الانتعاش بارزاً. ويقع تداول اليورو عند قيمة 1.2333. وساهمت التصريحات الإيجابية من قبل انجيلا ميركل على دعم اليورو هذا الأسبوع وتحسين مشاعر المتداولين.
الإسترلينى
بقي الجنيه الإسترليني فوق مستوى السعر 1.57، كما اكتسب الدولار الأمريكي الزخم بفعل البيانات الإقتصادية الإيجابية. وجاءت تقارير العمالة من المملكة المتحدة لتفاجىء الأسواق وتذهب نحو الاتجاه الصعودي بالإضافة إلى تحسن مبيعات التجزئة. وجاءت الشائعات القائلة بأن بنك إنجلترا ووزارة المالية على وشك تقديم خطة خلاقة للمساعدة في تحفيز سوق الإسكان لتساعد كذلك على دعم العملة.
العملات الآسيوية
تمكن زوج الدولار الأمريكى مقابل الين اليابانى من إحراز بعض التقدم أخيرا، حيث يبدو أن النفور من المخاطر والتقلبات فى طريقها إلى الهدوء، وتستمر قوة الين الياباني فى الهبوط. ويجري تداول هذا الزوج عند مستوى 76.59 و يواصل ارتفاعه. ومع المشاعر الإيجابية في الولايات المتحدة والبيانات الإقتصادية السلبية والاضطرابات السياسية في اليابان يجب أن يكون الزوج قادرا على تسجيل ما هو أعلى من السعر 80.00 خلال هذا الاسبوع.
السلع
المعادن و الطاقة
لايزال الذهب عالقا في نطاقه طويل المدى بين مستويات الأسعار 1600 و 1620 وبدون إتجاه محدد. حيث يعد الذهب عالقا بين إمكانية صدور خطة التيسير الكمي من جانب لجنة السوق المفتوحة وآمال التحفيز من الصين حيث لا تزال البيانات الإقتصادية تربك المستثمرين. وانخفض التضخم مما يعطي قليل من الدعم إلى الذهب وذلك إلى جانب التقارير الصادرة في الاسبوع الماضي والتى أعلنت أن الطلب الفعلي في الهند والصين قد انخفض.فاجأ النفط الخام المتداولين واخترق مستوى السعر 96.00، مع عدم وجود أية بيانات داعمة حقيقية باستثناء حدوث انخفاضا في قوائم جرد إدارة معلومات الطاقة هذا الاسبوع. وتبقى الأساسيات الإجمالية سلبية، ولكن ارتفعت الأسعار على آمال التحفيز من قبل بنك الاحتياطي الفيدرالي والصين والقليل من التوترات السياسية حيث أنه في الأسابيع السابقة أصبحت الشائعات أكثر انتشارا حول إمكانية فتح الولايات المتحدة للاحتياطيات الإستراتيجيةحيث تواصل أسعار البنزين الصعود. وقبل بضعة أشهر فقط، كانت الشائعات قادرة على دفع الاسعار للهبوط، ولكن كلما اقتربنا من موسم الانتخابات، سيكون من المهم بالنسبة لإدارة أوباما أن تظهر بأن الاقتصاد هو تحت السيطرة وأن الانتعاش قائم وجارى.