يصدر مع جريدة عُمان ويعنى بالشعر والشعراء -
تقيمُ الجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء غداً الساعة السابعة والنصف مساءً أمسية احتفائية بمناسبة صدور الملحق الثقافي (قافية) وذلك بمقرّ الجمعية، و( قافية) ملحق يختص بالشعر الفصيح، يصدر بالتعاون بين الجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء ومؤسسة عُمان للصحافة والنشر.
ويهدف إلى إعادة فتح سماوات إعلامية مستقلة بِالشعر الفصيح في السلطنة، محاولا إعادةً هذا الكائن الوجداني إلى رُوح التعاطي بينه وبين المُتلقي، وذلك باستقطاب كل المَلَكَات الشِعرية لهذا الملحق ليعكس الإرث الحضاري للشعر في السلطنة.
وعن ملحق (قافية) يقولُ الشاعر يونس بن مرهون البوسعيدي " جاءت قافية لتتمم الدور المشهود له للصحافة العُمانية التي دفعت بالشِعر الفصيح إلى آفاق الانتشار، وليعيد الشعر الفصيح في عُمان إلى سماواتِه الأولى في ضمير الانسان، ويجيء أيضًا كالثوب الذي يرفعه كل المشارب الشعرية عن رضًا، فيضعون به أحجارهم الشِعرية الكريمة باستحقاق مشترك، وفي هذا تأكيد أنّ قافية لم يُولد لينحاز إلى "شكل أو فكر شِعري دون آخر" ، وكما أن الشعر العُماني هو الركيزة الأولى لقافية فإنّ هذا لا يعني انغلاقة على أيّ إبداع خارج نطاق جغرافيته"
ويحتوي العدد الأول من الملحق قافية على نصوص شِعرية فصيحة لعدد من الشعراء العُمانيين المعروفين كنص شِعري ينشر لأول مرّة لشاعر عمان الكبير الشيخ عبدالله بن علي الخليلي، هذا إضافة لأسماء أخرى ولأسماء تنشر لأول مرّة، كما يضمّ العدد الأول لقاء مع سعادة وكيل وزارة التراث والثقافة للشؤون الثقافية وعلى استطلاع صحفي، ومقال نقدي، ومقال يكشف كاتبه عن رحلة تحقيقه واكتشافاته لديوان الكيذاوي.
جريدة عمان
تقيمُ الجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء غداً الساعة السابعة والنصف مساءً أمسية احتفائية بمناسبة صدور الملحق الثقافي (قافية) وذلك بمقرّ الجمعية، و( قافية) ملحق يختص بالشعر الفصيح، يصدر بالتعاون بين الجمعية العُمانية للكتّاب والأدباء ومؤسسة عُمان للصحافة والنشر.
ويهدف إلى إعادة فتح سماوات إعلامية مستقلة بِالشعر الفصيح في السلطنة، محاولا إعادةً هذا الكائن الوجداني إلى رُوح التعاطي بينه وبين المُتلقي، وذلك باستقطاب كل المَلَكَات الشِعرية لهذا الملحق ليعكس الإرث الحضاري للشعر في السلطنة.
وعن ملحق (قافية) يقولُ الشاعر يونس بن مرهون البوسعيدي " جاءت قافية لتتمم الدور المشهود له للصحافة العُمانية التي دفعت بالشِعر الفصيح إلى آفاق الانتشار، وليعيد الشعر الفصيح في عُمان إلى سماواتِه الأولى في ضمير الانسان، ويجيء أيضًا كالثوب الذي يرفعه كل المشارب الشعرية عن رضًا، فيضعون به أحجارهم الشِعرية الكريمة باستحقاق مشترك، وفي هذا تأكيد أنّ قافية لم يُولد لينحاز إلى "شكل أو فكر شِعري دون آخر" ، وكما أن الشعر العُماني هو الركيزة الأولى لقافية فإنّ هذا لا يعني انغلاقة على أيّ إبداع خارج نطاق جغرافيته"
ويحتوي العدد الأول من الملحق قافية على نصوص شِعرية فصيحة لعدد من الشعراء العُمانيين المعروفين كنص شِعري ينشر لأول مرّة لشاعر عمان الكبير الشيخ عبدالله بن علي الخليلي، هذا إضافة لأسماء أخرى ولأسماء تنشر لأول مرّة، كما يضمّ العدد الأول لقاء مع سعادة وكيل وزارة التراث والثقافة للشؤون الثقافية وعلى استطلاع صحفي، ومقال نقدي، ومقال يكشف كاتبه عن رحلة تحقيقه واكتشافاته لديوان الكيذاوي.
جريدة عمان