تويت
- شبكات التواصل الاجتماعي قد تستهلك طاقات الصغار وتعوق بناء علاقات اجتماعية طبيعية مع أقرانهم وقد تكون محفز وتساهم في كسب صداقات
- سبب تعلق الطفل بهذه الأدوات والتطبيقات طبيعي و يعود لشغفهم وقد يعود لعدم إيجاد بديل يرفه عن الطفل
- هناك ظاهرة انتقلت من الكبار للصغار تتعلق بعدد المتابعين فيعتقد أنه بمثابة القائد وأن هؤلاء تابعين له وهذا يصنع وهم
- القضية أكبر من كونها مواقع فقط بل أصبح للطفل الذي لم يتجاوز العاشرة حرية البحث واختيار الأصدقاء ومشاركة الأفكار والملفات
- أصل مشكلة إدمان اطفال للشبكات والألعاب الالكترونية و للتقنية بشكل عام سببه عدم وجود خطة واضحة ومحددة لكيفية شغل الفراغ
- يجب تحديد أوقات يقضيها الأطفال بعيدا عن شبكات التواصل
- قام موقع sodahead بإستطلاع للتعرف على العمر المناسب للاطفال عند التسجيل في شبكات التواصل
- حسب استطلاع sodahead: الغالبية العظمى من الأطفال والمراهقين طالبوا بإلغاء قانون السن نهائيا:13 عاما!
- في هذه اللحظة من التاريخ من الصعب أن نطبق خطط المنع والغلق هناك بدائل لكسرها.. الزمن ليس زمن الرقابة ..ستكسر بطريقة أو بأخرى
- هناك من ينادي ببناء منصات وأدوات اعلام اجتماعية تحمل هويتنا وأغلبهم من الجيل القديم الذي يشعرنا بأن قلبه على هذا الوطن
- نحن لا نعيش وحدنا.. ولن نعيش وحدنا.. وليس مطلوب منا أن نقبل كل شي من الآخر من أوعية وأدوات و أفكار
- ومنهم من يشير إلينا بتجربة الصين فنقول أنه حدثت ظروف مكنت بروز شبكات صينية،التكوين السياسي والأيدولوجي مختلف عن وضعنا تماما
- حتى في الصين يوجد كسر وخروج عن قنواتهم التي أنشأت لجذبهم واحتوائهم والأرقام تتحدث عن كسر للرقابة ودخول لتويتر والفيس بوك بأعداد ليست هيّنة
- دخول الأطفال بأسماء صريحة يعكس رغبة حقيقية في التعبير والحوار وجدت في الاعلام الاجتماعي وقد تكون مغامرة غير محسوبة
- هناك 28% من الأطفال يعبرون عن مواقفهم وشخصياتهم عبر الأنترنت..بالتالي هي مادة جاهزة للتحليل والدراسة
- على مستوى الأسرة يمكن الاقتراب من شخصيات الأطفال عبر ما يعبرون عنه في هه الشبكات, قد توفر هذه الشبكات مساحة لم يجدوها في الأسرة..
- تنمية الحس الجمالي وتعزيز مواهب الأطفال في التصوير والتصميم عبر الانستجرام
- يمكن استخدام المدونات في تلخيص الدروس والكتب وتدوين المواقف اليومية
- المتاجر الالكترونية الخاصة بأنظمة تشغيل الهواتف الذكية تحتوي على العديد من التطبيقات الاباحية غير اللائقة للأطفال
- هناك عدم وعي من الآباء حول كيفية تصفية المحتوى والتحكم به في المتاجر الالكترونية (اندرويد،ابل)
- خدمة تحديد المواقع قد تكون خطيرة لهؤلاء وتستغلها فئة للوصول إلى هؤلاء الأطفال
- دور الأباء والمدرسة والاعلام مهم لغرس أساسيات الاستخدام والتعامل الصحيح مع هذه الأدوات
- هناك الوضع الآمن في اليوتيوب لتجنب المحتويات غير اللائقة والضارة وهناك البحث الآمن في محركات البحث
- حتى في المتاجر الالكترونية هناك امكانية لتصفية المحتوى بحسب الفئة العمرية أو بحسب مستوى البلوغ
- هناك آباء يشجعون أطفالهم على المراوغة وتزوير الأعمار بل ويقومون بالتسجيل نيابة عن أطفالهم في شبكات التواصل وفي هذا مخاطرة كبيرة فهم لا يدركون مع من يتعامل أطفالهم وما هي أساليب تعاملهم مع الآخرين وتعاملهم مع المواقف التي قد تؤثر على سلوكهم في الحياة
http://moosa84.blogspot.com/2013/12/blog-post.html