حبيبتي تحفة من النوع الفريد
لا جيت ابمدحها أخاف أذمها
لأن المديح بها ينقص ما يزيد
ولأنها خيال و طايش وما همها
متمردة و بعقل (…….)
وفالزين ما عذرا توقف يمها
لوقستها مثل مثل على الجيل الجديد
تحط ( حليمة بولند ) فكمها
من غيها لا من تثنت كل حيد
وده يصير انسان لجل يلمها
ومت غيها حتى الدهن عود العتيد
يسيل في يدها عشان يشمها
ومن غيها لا من خذت نفس جديد
تهاوش أم الفكر وأم القصيد
ليهها من ضحكها لا غمها
اللي بقوله جعلها الحظ السعيد
لا جيت ابمدحها أخاف أذمها
لأن المديح بها ينقص ما يزيد
ولأنها خيال و طايش وما همها
متمردة و بعقل (…….)
وفالزين ما عذرا توقف يمها
لوقستها مثل مثل على الجيل الجديد
تحط ( حليمة بولند ) فكمها
من غيها لا من تثنت كل حيد
وده يصير انسان لجل يلمها
ومت غيها حتى الدهن عود العتيد
يسيل في يدها عشان يشمها
ومن غيها لا من خذت نفس جديد
تهاوش أم الفكر وأم القصيد
ليهها من ضحكها لا غمها
اللي بقوله جعلها الحظ السعيد