رصيف صامت
وأنا المولعة بالأرصفة المغسولة بدمع السماء
ورائحة المقاعد الخشبية المبللة بالمطر
فلطالما أدهشتني المحطات
ودفء القطارات في الليالي الشاتية
لي علاقة تواطئ مع الفصول
فهي الآن تعرفني اكثر مني
وأنا التي لم أكن أعرف منها سوى قمة جبل بجوار بيتي
مدهش ذلك العالم
بدهاشة ساكنيه
وأنا المولعة بالأرصفة المغسولة بدمع السماء
ورائحة المقاعد الخشبية المبللة بالمطر
فلطالما أدهشتني المحطات
ودفء القطارات في الليالي الشاتية
لي علاقة تواطئ مع الفصول
فهي الآن تعرفني اكثر مني
وأنا التي لم أكن أعرف منها سوى قمة جبل بجوار بيتي
مدهش ذلك العالم
بدهاشة ساكنيه