إلى كل من يقرأ هذا الكلام:
تزود من الدنيا فإنك لا تدري تموت من الليل أو تحيا إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر
تزود من الدنيا فإنك لا تدري تموت من الليل أو تحيا إلى الفجر
فكم من صحيح مات من غير علة وكم من سقيم عاش حينا من الدهر