تُوَدِّع الْأُمَّة الْإِسْلَامِيَّة شَهْرَا عَظِيْمَا وَمَوْسِمَا كَرِيْمَا ,
تَحْزَن لِفِرَاقِه الْقُلُوْب الْمُؤْمِنَة أَلَا وَهُو شَهْر رَمَضَان
الْمُبَارَك فَقَد قُوِّضَت خِيَامُه عَلَى الْرَّحِيْل وَتَصَرَّمَت أَيَّامِه ,
وَقَد كُنَّا بِالْأَمْس الْقَرِيب نَتَلَقَّى الْتَّهَانِي بِقُدُوْمِه و نَسْأَل الْلَّه بُلُوْغِه
وَالْيَوْم نَتَلَقَّى الْتَّعَازِي بِرَحِيْلِه و نَسْأَل الْلَّه قَبُوْلِه , بِالْأَمْس نَتَرَقَّبُه بِكُل فَرَح وَخُشُوْع ,
وَالْيَوْم نُوَدِّعُه بِالْأَسَى وَالْدُّمُوْع , وَتِلْك سُنَّة الْلَّه فِي خَلْقِه , أَيَّام تَنْقَضِي ,
و أَعْوَام تَنْتَهِي , إِلَى أَن يَرِث الْلَّه الْأَرْض وَمَن عَلَيْهَا وَهُو خَيْر الْوَارِثِيْن
29-9-1431 هـ
تَحْزَن لِفِرَاقِه الْقُلُوْب الْمُؤْمِنَة أَلَا وَهُو شَهْر رَمَضَان
الْمُبَارَك فَقَد قُوِّضَت خِيَامُه عَلَى الْرَّحِيْل وَتَصَرَّمَت أَيَّامِه ,
وَقَد كُنَّا بِالْأَمْس الْقَرِيب نَتَلَقَّى الْتَّهَانِي بِقُدُوْمِه و نَسْأَل الْلَّه بُلُوْغِه
وَالْيَوْم نَتَلَقَّى الْتَّعَازِي بِرَحِيْلِه و نَسْأَل الْلَّه قَبُوْلِه , بِالْأَمْس نَتَرَقَّبُه بِكُل فَرَح وَخُشُوْع ,
وَالْيَوْم نُوَدِّعُه بِالْأَسَى وَالْدُّمُوْع , وَتِلْك سُنَّة الْلَّه فِي خَلْقِه , أَيَّام تَنْقَضِي ,
و أَعْوَام تَنْتَهِي , إِلَى أَن يَرِث الْلَّه الْأَرْض وَمَن عَلَيْهَا وَهُو خَيْر الْوَارِثِيْن
29-9-1431 هـ