ملخص الجلسة الحوارية ” الاستيراد والتصدير في عمان بين الواقع والطموح “
في مجموعة عمان المجد عبر منصة الواتس آب :
? التاريخ العماني يتضمن صفحات لجهود العمانيين في تأسيس وإدارة الموانئ التجارية داخل وخارج عمان.
? عمان تمتلك مقومات تجعلها مركزا رئيسيا للاستيراد والتصدير بشرط توفير البنية التحتية والإدارة الفعالة والتسهيلات الجاذبة للمستثمرين.
? القطاع الخاص فاعلا اذا كثفت الجهود وتشكلت الائتلافات الاقتصادية للدخول بقوة في أعمال تشغيل الموانئ.
? قطاع الاستيراد يقرن بإعادة التصدير وفي ذلك مكاسب عظيمة متعددة.
? نمتلك الموانئ ذات الاستخدامات المتعددة ويبقى فقط زيادة وتيرة العمليات التشغيلية فيها، هو المطلب.
? المنافسة التجارية على مستوى الاقليم متاحة للجميع وضغوط المنافسين يعتبر أمرا طبيعيا وصحيا .
? تنشيط منظومة الصناعات التحويلية مرتكز أساسي لحركه الاقتصاد الذي يفتقد حاليا هذه الصناعات بالمستوى الكافي، حيث تصدر السلطنة المواد الخام، وتعود لاستيرادها كمنتجات مصنعة وبمبالغ كبيرة.
? في خضم الأزمة الحالية هناك بعض الموانئ العمانية الصغيرة نسبيا أثبتت جدواها وتحتاج أن ينظر لها في خطط مستقبلية تطويرية.
? جلب المستثمرين من خارج عمان هو أمر جيد بشرط تمحيص عروضهم الاستثمارية ومدى جديتها وجدواها وتطبيق المحاسبة وفق النظم واللوائح الموجودة.
? وضع حد أدنى لرأس المال الوارد من خارج السلطنة لأي مستثمر ضرورة يقتضيها نمو الاستثمار بشكل صحيح، وإلا فما هي الفوائد التي يجنيها الاقتصاد من المستثمرين الذين لا يجلبون رؤوس أموال استثمارية حقيقية للسلطنة سوى منافسة العمانيين؟
? التخطيط السليم على المدى البعيد مع معالجة التحديات التي تظهر اثناء التنفيذ هو الأمر الذي من خلاله تميزت بعض الكيانات التجارية في بعض الدول.
? التفرغ مرتكز رئيس لإدارة القطاع التجاري بصورة فاعلة.
? الاستثمار في العقول البشرية خطوة مهمة لتحقيق ما نريده في قطاع الاستيراد والتصدير وذلك يبدأ في المدارس مرورا بالتعليم الجامعي وصولا الى بيئة العمل.
? عقود الشراكات في أي استثمار يقام في الموانئ العمانية يتطلب الوضوح التام والتفصيل الدقيق بما يضمن مصلحة الوطن، ثم يأتي بعد ذلك المزايا الخاصة لكي يشجع على قبوله شريكا.
? هناك تطور في قدرة العمليات التشغيلية التي يلزم أن تنمو تدريجيا ولا تتوقف عند مستوى ثابت، لكي تحقق الثبات المطلوب.
? قطاع الموانئ قادر على استيعاب عدد ليس بالبسيط من الباحثين عن عمل من خلال العمليات التشغيلية والنقل وتجارة الجملة والتجزئة.
? شرطة عمان السلطانية ممثلة بالإدارة العامة بالجمارك تميزت في الدعم اللوجستي للقطاع التشغيلي في موانئ السلطنة.
? جهود الإدارة العامة للجمارك رفعت من تأثير التجارة عبر الحدود وفق تقرير البنك الدولي.
? الإدارة العامة للجمارك تقدم تجربة مميزة في الدعم اللوجستي لقطاع الاستيراد والتصدير بواسطة نظام بيان الذي يربط ٤٢ جهة حكومية و ١٤ شركة معتمدة في المشغل الاقتصادي.
? سجلت الإدارة العامة للجمارك ارقاما مميزة مثل:
تسجيل أسرع تصريح حكومي عبر نظام بيان خلال ١٢ ثانية
و أسرع تخليص لشحنة عبر الموانئ خلال ٢١ دقيقة.
وأسرع شحنة تم تخليصها عبر المطارات خلال ٢٤ دقيقة.
مجموعة ?? عمان المجد ??
٤ أغسطس ٢٠٢٠ م