• Latest
المغرب يسطع ويرفض الغياب

المغرب يسطع ويرفض الغياب

2 ديسمبر، 2022
شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

شركة أفق عمان تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

محل ذا فيس شوب يعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

شركة الصرافة الحديثة تعلن وظائف شاغرة

27 يناير، 2023
مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

مركز سند للخدمات الإلكترونية في السيب يعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

المدرسة المصرية للغات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

شركة شل العمانية للتسويق تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

شركة أبراج لخدمات الطاقة تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

شركة عقارية في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

شركة ستيب ديزاين تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

شركة المحور للاستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة سمات تعلن وظيفة شاغرة

27 يناير، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
السبت, يناير 28, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

المغرب يسطع ويرفض الغياب

2 ديسمبر، 2022
in مقالات
المغرب يسطع ويرفض الغياب

المنتخب المغربي يرفض الغياب العربي عن دور ١٦ ويؤكد الأحقية بالتواجد وليس بطريق الصدفة أو تقبل الهدايا أو فعل الحظ فقد حقق المنتخب المغربي التأهل بجدارة و صدارة
وضرب أرقاما قياسية وأمورا يكتبها التاريخ وبالإضافة إلى الأرقام الخاصة باللاعبين على المستوى الفردي
فالمغرب هو المنتخب العربي الوحيد الذي تأهل مرتين لدور ١٦ والوحيد الذي تأهل متصدر المجموعة والوحيد في الوصول إلى النقطة السابعه وهو لم يتحقق سابقا عربيا ولا افريقيا إضافة إلى إنجاز تحقيق فوزين في دور المجموعات علما أن الجزائر والسعودية حققا ذلك الفوز سابقا
وأيضا بتأهل المغرب يتواجد مدرب عربي في دور ١٦ وهو إنجاز يؤكد كفاءة المدرب العربي ويؤكد صحة التوجه والقرار المغربي بالاعتماد على كفاءات محليه
ورغم قصر المدة إلا أن المدرب وليد الركراكي صاحب فكر ذكي وداهية كروية قام بعمل الكثير ومنها التجانس وصنع انجاز مدعوما ومعتمدا على الاهتمام الرسمي والمتابعة لكل التفاصيل الخاصة بالمنتخبات والاهتمام بالفئات والمراجعة والتقييم المستمر إضافة إلى كلمة السر الخاصة وهي الأجواء الأسرية التي نلمسها من اللاعبين في الملعب وفي التصريحات و الروح القتالية والرجولة والفداء الذي نلمسه في الأداء والغيره على الشعار والعلم واسم الوطن والعرب الذين كانت فرحتهم عظيمة و من اعماق قلوبهم واضحة وظاهرة في العواصم العربية
نعم المنتخب المغربي والمصنف ٢٣ كرويا تصدر مجموعة قد يجوز تسميتها بمجموعة الموت فقد ضمت وصيف العالم في النسخة الماضية كرواتيا صاحبة المركز ١٥ في تصنيف الفيفا و بلجيكا المصنف الثاني و صاحب المركز الثالث في مونديال ٢٠١٨
بالإضافة إلى تواجد كندا المصنف ٤٣ كرويا والذي بالمناسبة قدم أداء مفاجىء لمعظم النقاد والمتابعين وأصحاب الاختصاص
المغرب وكلنا خلفه في التشجيع والدعم والدعاء إلى الوصول بعيدا في المونديال مؤمنيين ان الإرادة والعمل الجاد والعطاء بإخلاص لا مستحيل امامهم
المغرب حقق لنا فرحة لامست صميم القلوب و نحن بأمس الحاجة لتلك الفرحة وقدم المغرب
أداء أكثر من رائع وأعظم من الجميل وبذلك كانت سعادة الملايين اعجابا ورضا وتقدير وبالنتيجة اتاح وأعطى الفرصة لكل عربي أن يفتخر ويعتز ويرفع الراس عاليا بما تقدم وتحقق وأكد على مدى استفادة لاعبيها من الاحتراف في أقوى الأندية الأوربية
المغرب ضرب موعد لقاء مع المنتخب الإسباني
ونعلم صعوبة تلك المواجهة ولكن نثق بأسود الأطلس ونقول لهم كلنا معكم وخلفكم والأمل يحذونا أن يتحقق إنجاز جديد غير مسبوق عربيا بالوصول إلى دور الثمانية والوصول إلى أبعد من ذلك بعونه تعالى
وللأمانة فإن الحضور العربي وخصوصا في بداية دور المجموعات كان مميز بشكل عام ولكن بعض الهفوات وسوء الحظ كانت سبب بالاقصاء
وبعيدا عن العواطف وبكل تجرد فإن السعودية التي هزمت الارجنتين كانت تستحق الفوز في لقاء بولندا
وتأثرت بالغيابات في لقاء المكسيك وتونس تعادلت مع الدنمارك تعادل مقنع و اهدرت فرصة كانت مواتية للفوز على المنتخب الأسترالي ثم عادت و فازت على فرنسا بطل العالم
وأما قطر فقد ابدعت تنظيميا ولكن لم تقدم عناصرها فنيا ما هو مامؤل ومتوقع وقد يكون العامل النفسي وحمى البدايات ورهبة اللعب في المونديال لأول مرة من العوامل المؤثرة علما أن تلك العناصر هي من أسعدتنا بلقب بطل آسيا
وإن شاء الله يتم تصحيح الأخطاء والعمل الجاد ونرى منتخباتنا العربية جميعها بأفضل حال

وإن كان بالعمر بقية يكون لحديثنا بقية والله

حسان عمر ملكاوي

SendShare202Tweet126Share51
Whatsapp: +96899060010

Copyright © 2022

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
  • رياضة

Copyright © 2022

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist