• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
التوظيف.. بين التسريح والعقود الحكومية

التوظيف.. بين التسريح والعقود الحكومية

11 ديسمبر، 2022
الوطنية الدستورية .. دعوة الشعب للارتباط بقيم الدستور


الوطنية الدستورية .. دعوة الشعب للارتباط بقيم الدستور

21 مارس، 2023
تقرير رقم 1 بشأن حالة الطقس في سلطنة عمان خلال الأيام المقبلة

تنبيه رقم (3) حول غزارة الأمطار

21 مارس، 2023
جلالة السلطان يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء


جلالة السلطان المعظم يصدر مرسومًا سلطانيًا ساميًا

21 مارس، 2023
الأولى من نوعها.. نجاح أول عملية مضخة مورفين في سلطنة عمان

الأولى من نوعها.. نجاح أول عملية مضخة مورفين في سلطنة عمان

21 مارس، 2023
أهمية أن نتقدم بثقة


أهمية أن نتقدم بثقة

21 مارس، 2023
التعليم العالي تُكرّم الفائزين في برنامجي أكاديمية العلوم وتطبيقات إنترنت الأشياء


التعليم العالي تُكرّم الفائزين في برنامجي أكاديمية العلوم وتطبيقات إنترنت الأشياء

21 مارس، 2023
تأهيل أكثر من 4000 عُماني في المجالات الرقمية و العمل الحرّ


تأهيل أكثر من 4000 عُماني في المجالات الرقمية و العمل الحرّ

21 مارس، 2023
الشورى يحيل مشروع قانون الحماية الاجتماعية إلى مجلس الدولة


الشورى يحيل مشروع قانون الحماية الاجتماعية إلى مجلس الدولة

21 مارس، 2023
محافظ جنوب الشرقية يوقع 4 اتفاقيات استثمارية بتكلفة تتجاوز 6ر3 مليون ريال عماني


محافظ جنوب الشرقية يوقع 4 اتفاقيات استثمارية بتكلفة تتجاوز 6ر3 مليون ريال عماني

21 مارس، 2023
لجنة محافظي البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي تعقد اجتماعها الـ80 بمسقط


لجنة محافظي البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي تعقد اجتماعها الـ80 بمسقط

21 مارس، 2023
8ر79 مليون ريال عُماني إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع

8ر79 مليون ريال عُماني إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع

21 مارس، 2023
وفد من وزارة الاقتصاد يطلع على التجربة السنغافورية في استشراف المستقبل


وفد من وزارة الاقتصاد يطلع على التجربة السنغافورية في استشراف المستقبل

21 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الثلاثاء, مارس 21, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

التوظيف.. بين التسريح والعقود الحكومية

11 ديسمبر، 2022
in مقالات
التوظيف.. بين التسريح والعقود الحكومية

الأمان الوظيفي ركن أساسي لا غنى عنه لمستقبل الأجيال في هذا الوطن، ولا يمكن أن نتوقع حياة كريمة للإنسان بدون وظيفة دائمة يركن إليها المواطن من تقلبات الزمن؛ لتوفير مصدر رزق دائم له ولأسرته؛ فخريج الجامعة طموحاته مشروعة في الوظيفة غير المؤقتة، بعد أن أمضى سنوات طويلة من عمره في سلك التعليم العام ثم التعليم الجامعي.

من هنا يأتي الدور المحوري للجهات المختصة بالتخطيط والتوظيف بوضع الشخص المناسب في المكان المناسب، من جانب وإيجاد فرص عمل حقيقية في مختلف قطاعات الإنتاج بعيدا عن البطالة المقنعة التي يفترض أن تصبح من الماضي ونحن نعيش الألفية الثالثة بما تحمله من معرفة ساطعة تنور طريق كل مجتهد للارتقاء بالوطن من صناع القرار؛ وكذلك بعد مرور أكثر من خمسة عقود من عمر النهضة العمانية المتجددة؛ فالتعليم من أجل سوق العمل أصبح من الضروريات التي يجب أن يتم تأطيرها من خلال وضع سياسات جديدة بين القائمين على وضع المناهج التعليمية والمشرفين على سوق العمل في السلطنة.

وعلى الرغم من وجود عشرات الآلاف من الباحثين عن عمل في بلادنا، إلا أن هناك أيضًا وظائف كثيرة تتولّد تزيد بأضعاف عن عدد الباحثين عن عمل بشكل عام، على وجه الخصوص في القطاعات الطبية والتعليمية والإدارة العليا في الشركات العائلية في القطاع الخاص، فإذا ذهبنا إلى القطاع الصحي مثلا، نجد أن هناك شواغر كثيرة تشغل من قبل الوافدين كالأطباء والممرضين والكادر الفني، أما قطاع التعليم العالي؛ فمعظم الذين يعملون في السلك الأكاديمي في الجامعات الحكومية والخاصة من الأجانب في غياب شبه كامل لوجود خطة أو سياسة لإحلال الكوادر الوطنية وإعدادها وتأهيلها في هذا القطاع الهام. كما أن التعليم العام يعاني من نقص في الكادر التعليمي لعدم وجود رؤية مستقبلية لفتح المجال للراغبين بالانخراط في هذا القطاع. ونتذكر جميعا إغلاق العديد من الكليات التابعة لوزارة التعليم العالي قبل أكثر من عقد من الزمن، مما ترتب على ذلك نقص في المدرسين، واستبعاد معظم الذين درسوا خارج السلطنة بدعوى عدم تجاوزهم الاختبارات التي وضعتها الوزارة خاصة في مجالي اللغة الإنجليزية والكيمياء، على الرغم من إمكانية تأهيل هؤلاء الذين درسوا على حسابهم في معهد خاص لمدة 6 أشهر أو إسناد هذه المهمة لكلية التربية في جامعة السلطان قابوس، كما هو الحال في تخصصات أخرى الذين يتاهلون قبل انخراطهم بالعمل في كثير من دول العالم.

لقد طالعتنا وسائل التواصل الاجتماعي خلال هذه الأيام بقيام إحدى شركات القطاع الخاص التي تعمل في حقول النفط بتسريح جميع العمانيين الذين يعملون فيها وذلك اعتبارا من نهاية هذا الشهر ديسمبر، إذ كشف المغردون الذين تضامنوا مع المسرحين عبر وسم (تويتر) أن عدد هؤلاء المسرحين قد بلغ 179 شخصا، وبالطبع هذا التسريح لم يكن الأول ولن يكون الأخير؛ بل النزيف مستمر ومنذ سنوات طويلة لعدم وجود تشريعات يركن إليها الموظف العماني الذي خذلته كل الجهات التي لها علاقة بهذا الموضوع وهو يعيش تحت وطأة ظروف معيشية صعبة، ربما ينتظر ساعة طرده من المؤسسة التي يعمل فيها دون مبرر أو تقصير. لقد كانت هناك مبررات أيام جائحة كورونا لقيام القطاع الخاص بما يعرف بـ”التسريح الممنهج”، لكن اليوم وبعد أن عادت الأوضاع الاقتصادية إلى حالها وارتفاع أسعار النفط وانتعاش الأسواق العالمية فلا يوجد أي مبرر للتسريح إلا في حالتين؛ أولًا: إغلاق الشركة لعدم وجود عمل؛ ثانيًا: مغادرة الشركة البلاد، وذلك لانتهاء عقودها وعملها بشكل نهائي في السلطنة وبالطبع هذا عذر مقبول.

الكل يثمن الجهود الصادقة التي تقوم بها وزارة العمل في سبيل إيجاد فرص عمل للمواطنين في مختلف القطاعات الحكومية والخاصة، وبالفعل هناك نقلة نوعية في أعداد الذين انخرطوا في العمل أو في انتظار الالتحاق بالعمل بعد إنهاء إجراءات التوظيف ولكن بمجرد استلام المرشح العمل يواجه كابوس المدة التي حددت بعامين من خلال مبادرة “ساهم” التي عمرها قصير وفيها الكثير من الشروط التي قد يفقد الملتحق وظيفته إذ أخل بها والتي تختلف عن قانون الخدمة المدنية المعمول به حاليا خاصة في الإجازات المرضية التي تتجاوز شهرا وما فوق. كما أن ما يعرف بمبادرة (مليون ساعة تشغيلية) والتي تشتمل على 1254 ساعة فقط للذين يحملون الشهادة الجامعية قد ألقت بظلالها على المرشحين لهذا العمل الجزئي الذي مدته قصيرة ولا تتوافق مع طموح الملتحق بالعمل.

يبدو لي أن هذه الفرص وضعتها وزارة العمل في منتصف عام 2021 في أجواء كورونا والأزمة الاقتصادية آنذاك، لكن الوضع قد تغير بفضل الله؛ حيث سجلت ميزانية الدولة فائضًا يقدر بنحو 1.2 مليار ريال، حسب بيانات وزارة المالية.

السؤال المطروح: هل مصير الذين يعملون حاليا بالعقود الحكومية والعمل الجزئي (ساعات) هو التسريح بنهاية العقد؟

إذا كان بالفعل سوف يرجع هؤلاء إلى بيتوهم في نهاية عقودهم الحكومية، فلماذا نلوم القطاع الخاص على تسريحه للعمانيين، فالأمر في اعتقادي وجهان لعملة واحدة.

وفي الختام.. لقد أثلجت صدورنا جميعًا التوجيهات السامية لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- حفظه الله ورعاه- بإلغاء كلمة “مؤقتة” من عقود العمل قبل أيام قليلة، ونتطلع إلى مكرمة سلطانية بتثبيت أصحاب العقود في الوزارات والهيئات الحكومية والتي هي جميعها بالفعل بحاجة إلى هذه الكوادر الوطنية، فعمان تبنى بسواعد أبنائها.

د. محمد بن عوض المشيخي – أكاديمي وباحث مختص في الرأي العام والاتصال الجماهيري

SendShare196Tweet123Share49
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist