• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
القرآن حياة

القرآن حياة

22 ديسمبر، 2022
السيرة النبوية رؤية تحليلية ونظرة تصحيحية


السيرة النبوية رؤية تحليلية ونظرة تصحيحية

27 مارس، 2023
سعر نفط عُمان ينخفض 37 سنتًا


سعر نفط عُمان ينخفض 37 سنتًا

27 مارس، 2023
أكثر من 447 مليون ريال عُماني إجمالي القيمة المتداولة للعقار في سلطنة عُمان


أكثر من 447 مليون ريال عُماني إجمالي القيمة المتداولة للعقار في سلطنة عُمان

27 مارس، 2023
جلالة السُّلطان يتلقى برقية شكر من الملك سلمان

جلالة السُّلطان يتلقى برقية شكر من الملك سلمان

27 مارس، 2023
اطلاق مرصد الأسعار المتطورة لأكثر من 750 ألف سلعة بحماية المستهلك


اطلاق مرصد الأسعار المتطورة لأكثر من 750 ألف سلعة بحماية المستهلك

27 مارس، 2023
التدين و التعليم

التدين و التعليم

27 مارس، 2023
91AA355F 6B6C 4F2B B8BF 8E528179D0DE

من الزعيمة ريم السواس الى زعماء الطوائف في لبنان

27 مارس، 2023
450DD9A0 FB5E 426E 9548 673D8481047B


علماء الحديث فرس أم عرب ؟!

27 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة سعيد خميس الدولية تعلن وظيفة شاغرة

26 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة هيتام للصناعات تعلن وظائف شاغرة

26 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة بوابة المضيق للإستشارات الهندسية تعلن وظيفة شاغرة

26 مارس، 2023
الشركة الحديثة للخدمات النفطية تعلن وظيفة شاغرة

الشركة الحديثة للخدمات النفطية تعلن وظيفة شاغرة

26 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الإثنين, مارس 27, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

القرآن حياة

22 ديسمبر، 2022
in مقالات
القرآن حياة

بلغنا من التطور الشيء الكثير وعلى كافة الأصعدة، حتى الفكر إن تكلمنا بمنطق، نجده قد تحرر وبعض الأفكار انطلقت في الفضاء المفتوح، لكن ورغم ذلك، وإلى يومنا هذا، لا يزال الموروث يغلب البعض على مبدأ “الطبع غلب التطبّع”، تخرج من صاحب كل فكر، أفكار لن أقول إنها سلبية لكنها تبيّن مستوى كبير من التأثر بالموروث، ما يجعل تأثير من يقولون إنهم بمكانٍ ما مبدعون غير مؤثرين.

النقطة السلبية من ذلك، مهما ارتقى الإنسان ومهما بلغ من درجات العلم، يخلص إلى أن ما تعلمه أو ما ورثه واثق منه 100%، لا يقبل أن يشكك به أحد، وهذا من جهة يبين أن الموروث من يتحكم لا العكس، وهذا ينطبق على شريحة المتعلمين والمثقفين ومن شابههم، فكيف بالشريحة الأدنى مرتبة!

في المسائل والقضايا الدينية، لا يمكن تفسير ذلك، إلا أن العبادة غير خالصة لله عز وعلا، فلو كنّا عابدين حقّ عبادة، ورحماء فيما بيننا، وأشداء على أعدائنا، لما وصل بنا الحال إلى هذا الدرك الأسفل، رغم امتلاكنا لأدوات التي كانت لتجعلنا في القمة، لكن مع الأسف، طالما أطر التفكير منغلقة وضيقة لا يمكن أن ننهض بواقع أمتنا ولا بواقع الأجيال اللاحقة من أبنائنا، لتكون العقول عبارة عن صناديق يتم حشوها بما يريد كل طرف أو كل زعيم أو كل رجل دين.

لكن كل هذا يمكن أن يذهب أدراج الرياح إن وسّعنا أفقنا ونمينا مداركنا، بدءاً من الأحداث التي حدثت بعد وفاة الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم، التي إن دخل فيها المزاج ورتّب الأحداث وفقاً لأهواء طائفةٍ ما على حساب أخرى أو بالعكس، كيف كان أثنى الله تبارك وتعالى في كتابه العزيز، على السابقين الأولين من المهاجرين والأنصار؟ فالله تبارك وتعالى، علمه سابق بكل شيء ومحيط به، ومن قبل خلق السماوات والأرض يعلم أن هذا ما سيحدث، حتى قبل خلق سيدنا آدم عليه السلام، ألم يكن الله تبارك وتعالى يعرف أنه سيخلق آدم، قال تبارك وتعالى في كتابه العزيز: (إذ قال ربك للملائكة إني خالق بشرا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين)، فهل من المعقول أن يثني الله على قوم، ثم يفعلون عكس مشيئة الله، هذا الكلام لا يمكن مجرد التفكير به، فمن يعيش مع الموروث من خلال فرضيات لا يمكن له الوصول إلى أي نتيجة.

ورغم أن من أثنى عليهم الله تبارك وتعالى، بشر، لكنهم حتماً معصومين من التواطؤ على الخطأ، وهذا ينطبق على ما يأتي به أصحاب الفرضيات، ما يعني أن هذه أمور مسلم بها ولا تقبل جدالاً خاصة وأنها في طيات القرآن الكريم (الدستور الإسلامي) الذي لا يمكن العبث بأي حرف من حروفه ولا بأي من آياته، على سبيل المثال، في الفتنة التي حدثت بين سيدنا الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام، وبين معاوية بن أبي سفيان، كان غالبية القوم مع سيدنا علي، وأقل من الثلث مع معاوية، وهذا دليل على أنهم معصومين من الخطأ، لذلك الفريق الأقل هو الذي كان على خطأ، وناصر معاوية.

وأما الجمهور الأوسع والأعم هو الذي ناصر سيدنا علي عليه السلام، وهذا أكبر دليل على قوة الآية الكريمة الآنفة الذكر، فمن المعروف أن آل البيت عليهم السلام أقوياء ومقربون من النبي صلى الله عليه وآله وسلم، لا يقدرون أن يتخذوا قراراً إلا بعد التأكد من موثوقيته، فهم معصومون ولا يمكن لهم التواطؤ على خطأ، لقد كانت حياتهم حياة مستقرة وسعيدة، ومن يريد العبث في تغيير هذه الحقائق نقول كمثال، إن سيدنا عمر بن الخطاب، تزوج بنت سيدنا أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، وفاطمة الزهراء (البتول) عليهما السلام.

وفي سياق الموروث ومسألة احتراق مكتبة بغداد، من المعروف أنها عندما احترقت كانت الأندلس مليئة بمؤلفات الأمة الإسلامية، وليس خافياً على أحد أن علماء الأمة الإسلامية يملكون ميزة وهي كثرة الترحال في سبيل العلم، فإن احترقت مكتبة بغداد، مكتبة الأندلس كانت عامرة بكل أنواع العلوم، وعلماء الأندلس كانوا متبحرين في كل علوم المشرق والمغرب، زد على ذلك مراكز العلم التي كانت منتشرة وحافلة في شبه الجزيرة العربية التي لم يصلها غزو، أما بغداد فقد نشأت بعدهم، وأتلفت مكتبتها قبلهم، وعكس هذه الحقائق يندرج تحت باب الفرضيات.

بالتالي، لحل هذه المعضلة يجب أن يتحرر الفكر من التعصب، فكيف تتم مناقشة متعصب فكرياً، لا نتيجة معه نهائياً، فالإقناع سلباً أو إيجابياً هو تعصب، ولتجنب هذه القضية علينا المبادرة والاعتراف بأننا متشككين ونبحث عن الصواب وهذا قمة الرقي الفكري، وبهذا يمكن قيادة الوعي الحقيقي النموذجي فكل فرضية لا يوجد لها أصل يجب نسفها قولاً واحداً.

على سبيل المثال، عندما نتحدث عن مؤلفات ليكن على سبيل المثال، لسماحة السيد محمد باقر الصدر، يقول البعض إن الاهتمام بها ليس كما يجب، بالتالي هذه المشكلة تتعلق بالقيمين على مؤلفاته، لا على الأطراف الأخرى، فالمؤلفات الإسلامية متنوعة وشاملة وكتبَ فيها كل الأئمة والعلماء في العقائد والعبادات والاقتصاد والعلوم السياسية وكل شيء، وبرأي هذا هو المرض الموجود في الأمة الإسلامية ككل، العلم ليس حكراً على جانب دون آخر، فمنهم من كان فقيهاً وعالماً لكن لم نجد أحد نهض بفقههم وعلمهم مثل الإمام جعفر الصادق أو الليث بن سعد، وغيرهم.

فالأسئلة التي تُطرح في هذا المجال ونحن في القرن الحادي والعشرين، تبين أن كثيرون منّا لا يعرفون اللح تبارك وتعالى حق المعرفة، فلو فكرنا بأساس مقاصد الشريعة الإسلامية لعلمنا أن التأريخ لا صلة له بالدين، ولا يمكن لكل عالم بالتاريخ أن يقول إنه الدين، كن الأجوبة واضحة للباحث عن إجابات وهي موجودة في كتاب الله عز وجل، لذلك عودوا إلى القرآن الكريم.

هذه الخاطرة إن جاز التعبير ليست بدون مناسبة، إنما هي موجز بسيط عن بعض التساؤلات التي وبكل صدق وأمانة مللنا من الردود عليها والتي كتبت في خصوصها عشرات المقالات، خاصة وأن تلك الأسئلة تخرج من أتباع الموروث والمؤدلجين الذين يدورون بفلكٍ واحد، فجاء هذا الرد العام على أمور هي من المسلمات ومن المفروض أننا تجاوزناها وباتت خلفنا، وبدأنا ننظر للمستقبل من زاوية أشمل وأوسع أكاديمية علمية شرعية، لذلك علّ وعسى أن تعم الفائدة وأن نتجاوز هذه الأمور ونلتفت إلى إصلاح أمتنا المنكوبة وأن نعود إلى الله تبارك وتعالى وكتابه العزيز حق عودة.

عبدالعزيز بدر القطان

SendShare197Tweet123Share49
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist