• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
صناعة القانون في الدول.. صناعة الفناء أم الحياة.. وجهة نظر

صناعة القانون في الدول.. صناعة الفناء أم الحياة.. وجهة نظر

24 ديسمبر، 2022
شركة القرواشي العالمية للتجارة تعلن وظائف شاغرة

شركة القرواشي العالمية للتجارة تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
شركة وورلي تعلن وظائف شاغرة

شركة وورلي تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مكتب استشارات هندسية يعلن وظيفة شاغرة

23 مارس، 2023
شركة ركاز لتأجير معدات النفط و الغاز تعلن فرص تدريب

شركة ركاز لتأجير معدات النفط و الغاز تعلن فرص تدريب

23 مارس، 2023
مجموعة أسياد للنقل البحري تعلن وظائف شاغرة

مجموعة أسياد للنقل البحري تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

23 مارس، 2023
مكتب خالد الساعدي للمحاماة والإستشارات القانونية يعلن وظيفة شاغرة

مكتب خالد الساعدي للمحاماة والإستشارات القانونية يعلن وظيفة شاغرة

23 مارس، 2023
شركة الأكسير الهندسية تعلن وظائف شاغرة

شركة الأكسير الهندسية تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
الكلية الدولية للهندسة و الإدارة تعلن وظيفة شاغرة

الكلية الدولية للهندسة و الإدارة تعلن وظيفة شاغرة

23 مارس، 2023
أكاديمية البيانات تعلن وظائف شاغرة

أكاديمية البيانات تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

شركة تسنيم للخدمات تعلن وظيفة شاغرة

23 مارس، 2023
شركة هاليبرتون للبترول تعلن وظائف شاغرة

شركة هاليبرتون للبترول تعلن وظائف شاغرة

23 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الخميس, مارس 23, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

صناعة القانون في الدول.. صناعة الفناء أم الحياة.. وجهة نظر

24 ديسمبر، 2022
in مقالات
صناعة القانون في الدول.. صناعة الفناء أم الحياة.. وجهة نظر

كم من قانون كان سببا لنهضة أمة؟ وكم من قانون كان سببا لفناءها؟ فمن يبحر في التاريخ القديم و الحديث، يجد النماذج الكثيرة من القوانين التي أسقطت إمبراطوريات، وأغرقت شعوب في حروب مزمنة، وكل ذلك بسبب “قانون” أو قرار لم يتخذ في الوقت المناسب، وشكّل الثغرة التي قادتها إلى الانهيار والفناء، إذن فالمشكلة تكمن في صناعة القرارات والقوانين، وأساليب تمريرها للتنفيذ داخل هذه الدول.

فلا يصمد أي نظام سياسي يتفرد في كل تفاصيل حياة شعبه، ولا تكون له قائمة بين الأمم إذا ظل جاثماً على صدر هذه الأمة، يرقص طربامع كل صيحة ألم هنا وهناك، ويتلذذ بأنين طفل جائع. فهذه الأنظمة تحفر قبرها بقرارها، ومصيرها التآكل من الداخل أو بثورة تُحوّل القصور إلى منصات للمشانق والمذابح أو بعدو خارجي متربص، يترقب تآكل شرعية النظام أمام شعبه، ويتحين الفرصة للانقضاض عليه بلارحمة ولا شفقة.

كل هذه السيناريوهات قائمة، وتحدث سنويا، ومع كل دول العالم بلا استثناءات، فهذه هي صيرورة التاريخ.

فما نلاحظه الآن في أغلب الدول العربية اتباع سياسة التفرد في صناعة القرارات والقوانين، بلا مراعاة لمنهجية علمية ولا استخدام لأساليب سياسية لتمريرها، وكأنهم أمام قطيع مسلوب العقل، والارادة، والمشاعر.

فما الذي يمنع هذه الحكومات والمؤسسات بأن تمرر هذه القوانين عبر المجالس البرلمانية “المنتخبة من الشعب” وكذلك لما لا تشرك مؤسسات المجتمع المدني ذات الصلة؟؟!! أليست هذه جزء من هيكل الحكومة؟؟ أليست هي جزء من الشرعية السياسية؟؟

فما الغاية من تجاهل هذه المؤسسات؟؟ ولصالح من هذا التهميش؟؟

بينما يتم إرهاقها عندما تمارس حقها حسب الدساتير في صناعة قانون ما، حيث يخرج منها سمينُ ويرجع إليها جسداً بلا روح، وفي المقابل تصدر القوانين من المؤسسات التنفيذية بلا مقدمات، وكأنها طبخت بليل ليأكلها الشعب نهاراً، فلا يهم هل الطبخة جيدة أم سيئة،خاصة أن متخذها لا يأكل منها ولا حتى يتذوقها!!

فلا تتآكل شرعية الحكومات والنظم إلا نتيجة هذه القرارات التعسفية والقوانين الجائرة، والتهميش المتعمد للمجالس المنتخب، وعندما تسقط الشرعية، فلا ندم يعالج الموقف، ولا قرار ينقذ الأمة ولسان حال الجميع “ولات حين مناص”.

أليس من صالح المؤسسات والحكومة إشراك ذات العلاقة في صناعة القانون بحيث تأخذ منهم أفضل البدائل لحل المشكلة؟

فإن من أبجديات صناعة القانون تبدأ كالتالي:

أولا: تحديد المشكلة أو التحديات التي تواجه الدولة في مجال ما.
ثانيا: تجميع البيانات والمعلومات من جهات الاختصاص بحيث يتم تحليلها ودراستها من جميع الفئات ذات المصلحة، وذات العلاقة، ويتم إدخالها في مختبرات المؤسسات المنتخبة ومؤسسات المجتمع المدني.
ثالثا: توليد مجموعة من البدائل والحلول للمشكلة، ويتم تقييمها وترتيبها حسب الإمكانيات والقبول الشعبي.
رابعاً: اختيار البديل المناسب الذي بطبيعته يخدم الشعب، ويقوي الدولة ويعزز المؤسسات المستهدفة.
خامسا: اتخاذ القرار والعمل به وتقييمه ومعالجة الثغرات أول بأول إن طفت على السطح.

هنا القانون أخذ الشرعية السياسية والاخلاقية، بحيث تم صناعته عبر عمليات منهجية، فالشعب يتقبله بكل طواعية سواء كان قاسياًكالحرب والسلم أو تخفيض الأجور أو كان محفزاً للاقتصاد وزيادة للفرص التنموية ورفاهية الشعب كبناء المنشآت الخدمية أو قوانين تمس الأحوال المدنية؛ فالأهم من كل ذلك نال هذا القانون شرعيته، ونال متخذه كامل الشرعية، ومنها يسلك دروب القبول في التنفيذ، وتصبح المقاومة له ضعيفة جداً، وتنعم الدولة بهكذا قوانين بالاستقرار والترابط الإزلي بين النظام القائم والشعب.

سلطان بن ثاني الحسني

SendShare197Tweet123Share49
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist