• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
B12B00EE 1C12 4021 807A 400F1B6587BC

عام التحفز الحربي

31 ديسمبر، 2022
الإعلان عن إصابات ووفيات جديدة بكورونا في السلطنة

وزارة الصحة تصدر بيانًا حول فاشية مرض فيروس ماربورغ (MVD)

30 مارس، 2023
 تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

تصفير قضايا المنطقة والساحات الخلفية

30 مارس، 2023
إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

إطلاق مجموعة خاصة من الفلل الراقية في آخر جزر الموج مسقط

30 مارس، 2023
المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

المصالحة السعوديّة – السوريّة: قفزة نحو حلّ نهائي

30 مارس، 2023
معركتان للسيطرة على العالم

معركتان للسيطرة على العالم

30 مارس، 2023
كل الطرق تؤدي إلى سوريا

كل الطرق تؤدي إلى سوريا

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة المستقبل الزاهي الشاملة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة وارة للإنشاءات تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مؤسسة لولو للصرافة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة مسقط للصناعات الغذائية المتحدة تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة ماء شناص تعلن وظيفة شاغرة

30 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة روائع القرية العالمية تعلن وظائف شاغرة

30 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الجمعة, مارس 31, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

عام التحفز الحربي

31 ديسمبر، 2022
in مقالات
B12B00EE 1C12 4021 807A 400F1B6587BC

على منحنى هذه الليلة واليوم التالى ، يعبر العالم من سنة حرب أوكرانيا إلى عام التحفز الأوسع فى 2023 وما يليه ، كانت المقدمات لاهثة، ومترافقة مع تغييرات جوهرية سبقت ، أعيد  فيها  وبها توزيع موازين السلاح والاقتصاد والتكنولوجيا ، وفى وهج نيران الحرب المتصلة فىأوكرانيا ، تبدو المصائر معلقة، وتتسع ميادين الصدامات المفترضة ، وترسم خرائط حروب باردة مرشحة لانفجارات ساخنة .

فى نقطة الفوران الأوكرانية ، لاتبدو النهايات قريبة ، ولا مفاوضات السلام دانية القطوف ، فقد تطور الطابع العالمى للصدام بالنار فىالميدان الأوكرانى ، وصارت المبارزة حدية أكثر بين موسكو وواشنطن ، ووصلت إلى صيغ تهديد بضربة “قطع الرأس” من دوائر فى”البنتاجون” ، فهمتها روسيا على أنها خطط أمريكية لاغتيال الرئيس “فلاديمير بوتين” ، وردت موسكو بأن علاقات البلدين تقترب من حافةالصفر ، وأعلنت عن تغييرات فى عقيدتها العسكرية ، تتوسع فى حالات اللجوء الأول لاستخدام السلاح النووى ، مع التأكيد على دخولصواريخ “أفانجارد” و”بولافا” و”سارمات” إلى الخدمة بأعداد كبيرة ، وهى الموصوفة غربيا بأنها صواريخ “الشيطان” و”يوم القيامة” ،وكلها تفوق سرعة الصوت بعشرات المرات ، وأى إطلاق لها يدمر “الدول غير الصديقة” بالتعبير الروسى فى نصف ساعة ، ولدى روسيا كماهو معروف أكبر ترسانة نووية فى العالم ، وعلى مدى عشرة شهور سابقة منذ بدء الحرب ، لجأ “بوتين” على الدوام إلى تكتيك التلويحبالحافة النووية ، وعلى قاعدة نظرية حليفه الفيلسوف القومى الروسى “ألكسندر دوجين” ، وقوله أنه لا معنى للعالم بدون روسيا عظيمة ، وإنكان “بوتين” المسئول سياسيا ، لا يقول صراحة أنه سيشن حربا نووية ، يعرف أن كل الأطراف فيها خاسرون مع الآخرين ، ففى العالممخزون أسلحة نووية ، يكفى لتدمير العالم 14 مرة ، وتحت سقف الحرب النووية غير المحتملة ، تضاعف سباق السلاح التقليدى ، وزادتواشنطن ميزانيتها العسكرية إلى 850 مليار دولار سنويا ، بينما قررت موسكو مضاعفة إنفاقها الحربى لعام 2023 ، ودارت مصانعسلاحها بطاقتها القصوى ، وقال “بوتين” أنه يستعد لحرب متطاولة الزمن فى أوكرانيا ، قد تتطور فيها أهدافه المعلنة ، وتتجاوز قراره  بضمالمقاطعات الأربع فى شرق وجنوب أوكرانيا ، والانتقال من مرحلة استنفاد مخزونات السلاح السوفيتى القديم ، وإدخال الأسلحة الأحدثالأكثر تطورا ، والتعهد بتدمير منظومات صواريخ “باتريوت” ، التى قررت واشنطن مؤخرا منحها لجيش الرئيس الأوكرانى “فولوديميرزيلينسكى” ، الذى يصادف أياما ومعارك “صعبة ومريرة” على حد وصفه ، فالروس لا يحاربون على منوال “الصدمة والرعب” ، ويتقدمونمترا  فمتر ، ولا يبدون فى عجلة من أمرهم ويتحركون بنفس متمهل ، فى غارات لتدمير البنية التحتية العسكرية والمدنية لأوكرانيا ، قد يلجأونبعدها إلى هجوم عاصف فى خلال الشتاء أو فى نهاياته ، ويعتمدون بالتوازى على تكتيكات استنزاف اقتصاد الغرب وأوروبا المنهكة بالذات، بعد أن بلغت التكاليف المالية المعلنة لدعم أوكرانيا من الأمريكيين والأوروبيين إلى ما يجاوز 120 مليار دولار حتى اليوم ، ثم مضاعفةالأعباء والتكاليف الغربية ، بعد قرارات تسقيف أسعار الغاز والبترول الروسى ، فإضافة إلى تنامى الأسواق البديلة لموارد الطاقة الروسية ،صدم “بوتين” الدوائر الغربية بإعلان وزرائه عن خفض إنتاج البترول ، بما يشعل الأسعار فى السوق ، مع حظره لتصدير البترول الروسىإلى دول مجموعة السبع والاتحاد الأوروبى واستراليا ، مع منح الرئيس الروسى فرصة للمناورة ، وحقوقا لاستثناء من يريد وقت الحاجة ،وتهيئة الاقتصاد الروسى لتحمل عواقب 12 ألف صنف من العقوبات الغربية ، وتمتين التحالف مع الصين ، وتطور مظاهر وجواهر عملالقطب الصينى ـ الروسى متعاظم التأثير ، من قلب أوروبا إلى المحيط الهادى والقطبين الشمالى والجنوبى ، ومطاردة الهيمنة الأمريكيةالغربية فى عوالم آسيا وأفريقيا وأمريكا اللاتينية ، وتعالى حدة صرخات الأوروبيين من استغلال أمريكا لظروفهم ، والمغالاة الفلكية فىأسعار الطاقة البديلة للموارد الروسية ، وتضاؤل ثقة حلفاء أمريكا الأطلنطيين وغيرهم فى مقدرة واشنطن على ضمان حمايتهم وأمنهم الاستراتيجى .

  وفى مجرى دراما تغيير العالم ، والتحول المطرد من مرحلة القطب الأمريكى الحاكم الأوحد إلى دنيا تعدد الأقطاب ، يبدو “مكر التاريخ”حاضرا بوضوح ، فكثيرا ما يحدث فى حياة الأفراد والجماعات والدول وحتى النظام الدولى ، أن طرفا ما يتصور أنه ذاهب ليبنى قصرا ،فإذا به يكتشف فجأة ، أنه ذهب ليحفر قبر النهاية لا قصر الخلود ، والمثال صالح لإضاءة حالة أمريكا اليوم ، فهى تتصرف بشراسة “حلاوةروح” الثيران فى أوان الذبح ، وتضرب عشوائيا ، ربما تلبية لخوف غريزى من فقدان تحكمها فى عرش العالم اقتصادا وسلاحا وتكنولوجيا ،صحيح أنها مؤهلة للبقاء كقوة عظمى بين متعددين فى العالم الزاحف بتوازناته الجديدة ، لكنها بالتأكيد لن تظل “القوة العظمى” بألف ولامالتعريف ، ولن تكون الأولى بين الأقوياء المتعددين القدامى والجدد ، وحلفاؤها وتابعوها منذ نهاية الحرب “العالمية” الثانية ، لم يعودوا فىحال اطمئنان لسلام دائم تفرضه القوة الأمريكية ، والأمثلة ظاهرة ، بدءا من أوروبا الحليف الأوثق ، ففرنسا تواصل احتجاجها ، وربماتمردها ، على ضمانات المظلة الدفاعية الأمريكية ، وتسعى لمظلة دفاعية أوروبية ، وألمانيا الأثقل وزنا فى الاقتصاد ، تتطلع للتخلص منتدابير أمريكية فرضت عليها بعد هزيمة النازية ، كانت تمنعها من تضخيم جيشها وقوتها العسكرية ، وقررت قيادتها تخصيص 120 ملياريورو سنويا لتحديث جيشها ، مع نمو ملحوظ للنزعة النازية واستعادة مجد “الرايخ الرابع” فى أوساط الجمهور الألمانى ، واليابان علىالجانب الآخر من العالم ، تواصل عملية فك القيود عن تسليحها العسكرى ، التى كانت فرضت بمقتضى دستور الجنرال الأمريكى “ماكآرثر” ، بعد سحق طوكيو وقصف “هيروشيما” و”نجازاكى” بالقنابل الذرية الأمريكية ، وتحرر اليابان وألمانيا من عقود “الإخصاء العسكرى”، يلقى ترحيبا ظاهرا اليوم من واشنطن ، برغم مغزاه الصارخ فى خرق وإطاحة ترتيبات النظام الدولى الذى صاغته أمريكا ، وتقبل واشنطنالتراجع عن ما كان، يبدو تعبيرا بليغا عن عجزها منفردة فى حماية الحلفاء والتابعين ، وعلى ظن أن تزايد قوتهم فى صالحها وقتيا ، لكنجوهر ما يجرى فيما نظن ، أن عودة اللباس العسكرى الألمانى واليابانى ، وما يصحبه من عودة الروح القومية فى البلدين بعد طول انقطاع ،يعيد رسم حدود التمايز فى المصالح ، على نحو ما ذهبت إليه القيادة الألمانية فى عصيان الأوامر الأمريكية بضرورة حصار المنافسالصينى الأكبر ، وتفضيل “برلين” للتوسع فى علاقاتها الاقتصادية مع “بكين” ، مقابل حرص واشنطن على فرض جمارك مضافة علىواردات المنتجات الصينية ، وحظرها لنشاط شركات التكنولوجيا الصينية الكبرى ، والضغط على الحلفاء والتابعين الكبار والصغار لقطعالتواصل مع الصين ، التى صارت مصنع العالم الأول ، وصاحبة أكبر فوائض تجارية مع أغلب مناطق العالم ، بما فيها أمريكا نفسها ، وهوما يغذى ميول القلق وشق عصا الطاعة لأمريكا فى جهات الدنيا الأربع ، وبما يدفع واشنطن لإشعال الحرائق وبؤر التوتر الحربى ، علىنحو ما حدث ويحدث فى صدام “كوسوفو” مع “صربيا” ، وفى شرق آسيا من حول قضية “تايوان” ، التى تصر الصين على استعادتها فىاللحظة المناسبة ، وتواصل استعراض قوتها على شواطئها وفى أجوائها ، وتضاعف وتيرة مناوراتها العسكرية المشتركة مع روسيا ، وترخىالحبل لكوريا الشمالية فى التجارب النووية والصاروخية ، وتحمى نشاط “بيونج يانج” بضمانات “الفيتو” الصينى والروسى فى مجلسالأمن الدولى ، وإلى حد أن أطلقت “كوريا الشمالية” طائرة عسكرية مسيرة أخيرا  فى سماء عاصمة الجنوب “سول” ، ومن دون أن تتمكندفاعات “كوريا الجنوبية” المدعومة أمريكيا من إسقاط الطائرة المغيرة ، وبما دفع وزارة الدفاع فى “كوريا الجنوبية” إلى تقديم اعتذارلشعبها عن الحادث ، وهو ما يوحى لحلفاء أمريكا فى المحيط الهادى وحول بحار الصين الشرقية والجنوبية ، أنه لم يعد من عاصم أمريكىضد الخطر ، وأن الحروب التى تعجل بها واشنطن ، ليست مضمونة النتائج لصالحها ، وأن الذهاب لحروب عسكرية مستعجلة مع الصين ،قد يحفر قبور النهايات لاقتصادات ، تهمها المصالح التجارية بالأساس ، وقد تكتشف أن بناء الجسور مع الصين أكثر أمانا وأقل كلفة ،وشئ من ذلك يحدث فى نطاقنا الإقليمى الأقرب ، وقد لا يصح معه إغفال نذر حرب واردة ، تهدد بها واشنطن و”تل أبيب” ضد إيران ، بعدانتكاس مفاوضات تجديد الاتفاق النووى الإيرانى ، خصوصا بعد عودة “بنيامين نتنياهو” بحكومة هى الأشد تطرفا وعدوانية ، وخطته لجرأطراف عربية إلى حرب مع طهران ، والاحتمالات الراجحة بانفجارات أفدح دموية على الجبهة الفلسطينية ، فى سنة جديدة مثقلة بدواعىالتحفز على النطاق العالمى كله .

عبدالحليم قنديل

SendShare196Tweet123Share49

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist