• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
كل سنة والإنسانية بخير حتى لو كره الكارهون

كل سنة والإنسانية بخير حتى لو كره الكارهون

2 يناير، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة الدهاريز العالمية تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة الأمين للسفر و السياحة و الشحن تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة جنان العز للتجارة تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة أبو رحمة العالمية و شريكه للإستثمار تعلن وظائف شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

حضانة القرية الصغيرة تعلن وظائف شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مكتب استقدام أيدي العاملة في الخوض تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
منظمة اليونسيف في مسقط تعلن وظيفة شاغرة

منظمة اليونسيف في مسقط تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
شركة المطاحن العالمية تعلن وظائف شاغرة

شركة المطاحن العالمية تعلن وظائف شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

شركة في مسقط تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

محل في المعبيلة يعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

مدرسة خاصة بشمال الشرقية تعلن وظيفة شاغرة

29 مارس، 2023
حضانة في بوشر تعلن وظيفة شاغرة

الشركة العالمية للرخام تعلن وظيفة شاغرة

28 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الأربعاء, مارس 29, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

كل سنة والإنسانية بخير حتى لو كره الكارهون

2 يناير، 2023
in مقالات
كل سنة والإنسانية بخير حتى لو كره الكارهون

عندما خلق الله العالم تهيئة لخلق الإنسان لم يكن هناك دين غير دين الفطرة الذى جبل عليه الإنسان وهو الإيمان بالألوهية. فكانت هناكالإرادة الربانية فى أن تكون هناك تعددية دينية ومنذ البدء. فتعددت أشكال هذا الإله حسب الزمان والمكان والظروف الجغرافية والتاربخية. (لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجا) (من ليس لهم ناموس هم ناموس لأنفسهم). وذلك لأن الله يدرك قدرة هذا الإنسان الفطرى ولذا بدأت فكرةالألوهية بوصية لا تأكل من هذه الشجرة. ومع تطور الإنسان فكرا وعقلا ظهرت الديانات التى يطلق عليها ديانات وضعية حتى كانت تلكالديانات المسماة سماوية، حيث كانت بوحى سماوى يؤمن به كل مؤمن بكل دين من هذه الأديان. وفى كل تلك المراحل المتعددة كان الإنسانوكانت الإنسانية قبل الوصول للأديان بأشكالها ومعتقداتها وطقوسها الحالية. فالكون خلق من أجل الإنسان والأديان كانت للإنسان. والإنسان هنا مطلق إنسان بعيدا عن الجنس والعرق والدين. ولذا كان من الطبيعى نتيجة لهذه النظرة الشاملة والشمولية أن تكون هناكإنسانية تجمع الإنسان فى كل زمان وفى كل مكان فكانت الحضارة الإنسانية التى أوجدها هذا الإنسان وكان هناك ذاك الفكر البشرىالعام فكانت هذه الحضارات وتلك الأفكار طريق الحوار واللقاء والتكامل والتلاقح، فكان التطور والذى سيستمر إلى الأبد نتيجة لهذه الوحدةالإنسانية بكل خلافاتها واختلافاتها. فلا إنسان ولا فكر ولا حضارة ولا تطور مع التفرد الإنسانى ولكن بالجمع والتجمع الإنسانى. وعلى هذهالأرضية يمكن أن نقول إن الأديان بالرغم من خصوصيتها لمعتقديها ولكن هناك خط واضح وأساسى فى كل الأديان ليست السماوية فقط. هذا الخط هو عبادة الله الواحد أيًا كانت الأشكال المادية لهذا الإله مع التكامل الإنسانى الذى يجمع الإنسان. هنا من الطبيعى أن يقتنع كلمؤمن بصحة دينه من غير الأديان الأخرى. ولكن هل هذا مبرر لرفض الآخر الدينى كإنسان. كما أن الترابط الإنسانى الطبيعى والفطرىوالاجتماعى وهو طبيعة إنسانية لاعلاقة لها بدين . تلك الطبيعة الاجتماعية التى تفرز العلاقات الاجتماعية والحياتية التى تظهر فىالمجاملات والمواساة والمشاركات الاجتماعية فى كل الأحوال الإنسانية والاجتماعية التى لا ترتبط بمسمى الدين. ولما كانت الأديان للإنسانبكل مكوناته الإنسانية والاجتماعية فلم تغفل الأديان التعامل والتعاون والتلاقى الاجتماعى بين البشر بالرغم من اختلاف الدين. هنا وللأسفالشديد نجد بعض المتشنجين وغير الواعين بل المتاجرين بالدين وهم لا علاقة لهم من قريب أو من بعيد بصحيح الدين ولا علم لهم بمقاصدالأديان العليا التى تركز على المعاملات الإنسانية والاجتماعية “الدين المعاملة” “ليروا اعمالكم الصالحة فيمجدوا اباكم الذى فى السماوات”. فيخرجوا علينا فى كل مناسبة لهدف الظهور الإعلامى الذى يدل على عدم الثقة بالنفس والادعاء الكاذب بأن سلوكهم المرفوص وأفكارهمالخاطئة هى دفاع عن الدين. الدين الذى لا يحتاج إلى دفاع أحد. فنجد من العبث من يقول بعدم المعايدة على المسيحيين!! فهل من يعيدعلى المسيحى يصبح مسيحيا؟!!!
وبالتالى من يعيد على المسلم يصبح مسلما؟!! وعلى ذلك هل يعيش كل من المسيحى المصرى والمسلم المصرى فى جيتو معزول وهم أبناءوطن واحد آمالهم واحدة ومصيرهم واحد وأهدافهم واحدة فى وطن نتمنى له السلام الدائمة جميعا. فهل هذا السلوك يتوافق مع مقاصدالدين؟ هل هذه الآراء تعمل لصالح وطن يجب أن يكون متوحدا لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية التى تحيط بنا من كل جانب؟ الأديانللإنسانية والإنسانية مفهوم يعيه من ينتمى إلى هذه الإنسانية. ستظل مصر مستقبلة لكل الأديان ببصمتها التاريخية على المسيحيةوالإسلام ذات النكهة المصرية. وكل سنة وكل المصريين مسلمين ومسيحيين طيبين بمناسبة رأس السنة وعيد الميلاد المجيد بالرغم من رفضالرافضين . حمى الله مصر وشعبها العظيم.

جمال أسعد

SendShare196Tweet123Share49
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist