تفضلت السّيدةُ الجليلةُ حرمُ جلالةِ السُّلطان المعظم /حفظها الله ورعاها/ بدعم جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بعدد من الحافلات التي تنقل الأطفال المنتسبين للجمعية أو الراغبين في الانتساب إليها والاستفادة من خدماتها، من وإلى الجمعية بمراكزها المختلفة.
تفضلت السّيدةُ الجليلةُ حرمُ جلالةِ السُّلطان المعظم /حفظها الله ورعاها/ بدعم جمعية الأطفال ذوي الإعاقة بعدد من الحافلات التي تنقل الأطفال المنتسبين للجمعية أو الراغبين في الانتساب إليها والاستفادة من خدماتها، من وإلى الجمعية بمراكزها المختلفة.