• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
المهرجانات السياحية.. هل ستسهم فـي التسويق للميزة النسبية التنافسية للمحافظات؟

المهرجانات السياحية.. هل ستسهم فـي التسويق للميزة النسبية التنافسية للمحافظات؟

2 فبراير، 2023
جلالةُ السُّلطان المعظم يتبادل التّهاني مع قادة الدول العربية والإسلامية بمناسبة حلول شهر رمضان


جلالة السلطان المعظم يهنئ الشعب العماني بحلول شهر رمضان المبارك

22 مارس، 2023
ثبوت رؤية الهلال.. و غدًا الخميس غرة شهر رمضان المبارك لعام 1444 هـ


ثبوت رؤية الهلال.. و غدًا الخميس غرة شهر رمضان المبارك لعام 1444 هـ

22 مارس، 2023
سلطنة عُمان استجابة للتاريخ والجغرافيا

سلطنة عُمان استجابة للتاريخ والجغرافيا

22 مارس، 2023
انهيار المصارف الأمريكية بين الصلة “الإسرائيلية” والأزمة البنيوية

انهيار المصارف الأمريكية بين الصلة “الإسرائيلية” والأزمة البنيوية

22 مارس، 2023
أمريكا والصين: مواجهة وليس منافسة


أمريكا والصين: مواجهة وليس منافسة

22 مارس، 2023
حقوق الإنسان ومظاهر التعرض للخصوصية


حقوق الإنسان ومظاهر التعرض للخصوصية

22 مارس، 2023
ترميم 310 مواقع تاريخية وأثرية بمحافظات سلطنة عمان.. ومراعاة القيمة المعمارية والتاريخية


ترميم 310 مواقع تاريخية وأثرية بمحافظات سلطنة عمان.. ومراعاة القيمة المعمارية والتاريخية

22 مارس، 2023
مركز السلطان قابوس المتكامل لعلاج و بحوث أمراض السرطان يعلن وظائف شاغرة

مركز السلطان قابوس المتكامل لعلاج و بحوث أمراض السرطان يعلن وظائف شاغرة

22 مارس، 2023
جامعة التقنية و العلوم التطبيقية تكرم المتسابقين بمسابقة هواوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات

جامعة التقنية و العلوم التطبيقية تكرم المتسابقين بمسابقة هواوي لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات

22 مارس، 2023
ندوة توعوية حول الأدوار الوطنية والشراكة المؤسسية في حماية المال العام وتعزيز النزاهة


ندوة توعوية حول الأدوار الوطنية والشراكة المؤسسية في حماية المال العام وتعزيز النزاهة

22 مارس، 2023
فريق نزوى الخيري يفتتح مشروع “مسكني” بـ 90 ألف ريال عماني


فريق نزوى الخيري يفتتح مشروع “مسكني” بـ 90 ألف ريال عماني

22 مارس، 2023
الإعلان عن وظائف شاغرة في القطاع الخاص بمحافظة الظاهرة


الإعلان عن وظائف شاغرة في القطاع الخاص بمحافظة الظاهرة

22 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الخميس, مارس 23, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

المهرجانات السياحية.. هل ستسهم فـي التسويق للميزة النسبية التنافسية للمحافظات؟

2 فبراير، 2023
in مقالات
المهرجانات السياحية.. هل ستسهم فـي التسويق للميزة النسبية التنافسية للمحافظات؟

تُمثِّل المهرجانات السياحية التي انتهجتها سلطنة عُمان في إطار تحقيق مستهدفات رؤية عُمان 2040 ذات الصلة بمحور أنسنة المدن وتطوير المحافظات، والتوجُّهات الاستراتيجية «استثمار مستدام للتراث والثقافة والفنون، يسهم في نمو الاقتصاد الوطني»، و»تنمية متوازنة وعادلة تعزز الميزة النسبية والتنافسية للحواضر والمحافظات»، نقطة تحوُّل في مسيرة إعادة إنتاج السياحة الوطنية، وتعزيز اقتصاد السياحة في ظل الاستفادة من الميزة النسبية والتنافسية للمحافظات، والمرسوم السُّلطاني رقم (37/2022) بشأن إصدار نظام المحافظات؛ بما يتناغم مع توجُّه سلطنة عُمان نحو تعزيز اللامركزية والإدارة المحلية للمحافظات، وتنشيط حركة السياحة الداخلية، والترويج للمُقوِّمات والفرص التراثية والطبيعية والسياحية، وتعزيز مكانة سلطنة عُمان في الخريطة السياحية العالمية والإقليمية، وبما يُمثِّله هذا التوجُّه من فرص التنويع في الأنشطة والممكنات السياحية ورفع سقف مساهمة السياحة في الناتج المحلي من جهة، وتعزيز دور المؤسسات الصغيرة والمتوسطة وروَّاد الأعمال والشباب العُماني المتَّجه للعمل الحر في المساهمة الفاعلة في توظيف هذه الفرص السياحية والمواسم والخصوصية التنافسية لمختلف ولايات سلطنة عُمان في تنفيذ هذه المهرجانات.
وبِدَوْرها تُمثِّل المهرجانات السياحية التخصصية أو الموسمية أو العامة التي تنفذها المحافظات تظاهرة حضارية نوعية تحمل العديد من الدلالات وتظهر التنوع في الرصيد الفكري والثقافي والقِيَمي والأخلاقي للإنسان العُماني، والتنوُّع البيئي في سلطنة عُمان لتسهم هذه المهرجانات في تعزيز الأبعاد الإنتاجية والبيئية والسياحية والاقتصادية والاستثمارية التي تتميز بها المحافظات؛ كونها بيئات مصغرة لممارسة قِيَم الثقافة والتراث والحضارة والإنتاجية وإعادة إنتاج الموروث الثقافي المادي والمعنوي وعصرنته وتعزيز إنتاجه اقتصاديا، وبالتالي حجم الفرص الاستثمارية والإنتاجية والأنشطة السياحية التي يصنعها هذا المسار، والفرص التي تتاح للمستثمرين من خارج سلطنة عُمان وداخلها، ورجال الأعمال والشركات ومؤسسات القطاع الخاص في تنشيط الحركة الاقتصادية والاستثمارية والتي تُمثِّل السياحة انعكاسا لها، إذ كلما استطاعت المحافظات توجيه الأنظار إلى مواردها ومقوِّماتها السياحية والثقافية والطبيعية وإعادة إنتاجها اقتصاديا، وإيجاد مبادرات سياحية واقتصادية متجددة تتناغم مع متطلبات المرحلة، وتجسِّد مفهوم الترويح المتوازن، كلما أسهم ذلك في بناء المحافظات سياحيا، واتسعت حركة التنقل بين المحافظات وأعطى فرصة أكبر لتنشيط السياحة الداخلية.
ويصبح الأثر الناتج من التفاعل الاجتماعي والحضور المجتمعي مع هذه المهرجانات السياحية الوطنية؛ فرصة لنمو أفضل الممارسات وأكثرها احترافية وتأثيرا في رسم صورة متوازنة للسياحة الداخلية التي نريد، ورفع سقف الترويح والترفيه الإيجابي عبر عصرنة الموروث الحضاري العُماني وقدرته على إحداث التغيير ورسم صورة مشرقة للترويح الراقي والترفيه المتوازن، وفرصة لإضافة نكهات جديدة وبرامج وفعاليات متجددة لصناعة السياحة القادرة على تحقيق الغايات الوطنية من تعظيم ثقافة المهرجانات السياحية، والاستفادة مما يطرحه المنجز السياحي العالمي في تعدده وتنوُّعه واتساعه وشموليته في ظل ترسيخ نَهج المحافظة على الثقافة العُمانية والالتزام بمبادئها، وتعرف آلية التعامل معها في ظل متطلبات الإدارة الإلكترونية الذكية والتقنيات الحديثة والذكاءات الاصطناعية والتسويق الإلكتروني وتفعيل دور المنصَّات الاجتماعي، ونقل ذلك إلى الأجيال عبر النماذج التي ترصدها هذه المهرجانات وتشارك فيها مؤسسات التعليم ومحاضن التربية والتي سيكون لها أثرها في بناء ثقافتهم الوطنية بنقل الصورة الإيجابية في سلوكهم وتعاطيهم مع مفاهيم التعايش والاختلاف الإنساني؛ وهو ما يمكن أن يقدم للثقافة العُمانية رصيدا مشهودا في فقه الأجيال؛ كونها ثقافة متجددة متناغمة مع أبجديات تطوير المحافظات وتمكينها من التسويق لمواردها وتعظيم القيمة المضافة لاقتصاد السياحة والاستثمار في الفرص والموارد وتوجيهها نحو بناء جودة الحياة.
فإن الحديث عن دور المهرجات السياحية في التسويق للمحافظات إداريا وسياحيا وثقافيا واقتصاديا وبيئيا، يرسخ لأطر منهجية واستراتيجيات عمل قادمة تصنع لها فرص النجاح، فبقدر حضور مستوى التطوير الذاتي والتفاعل مع الفرص وتحقيقها لتكاملية الاختلاف وتنافسية الفرص، تأتي قيمة استيعاب المجتمع لما يدور في هذه المهرجانات ليضيف إليها بمبادراته ومسؤوليته الاجتماعية وحضوره، ذلك أن استنهاض هذه الفرص يتطلب شراكة مجتمعية معززة برأي الشباب لنقل الاهتمام والجهد والدعم المقدَّم للمهرجانات إلى محور التأثير الإيجابي لها والتغيير النوعي الذي يظهر في ثقافة المجتمع وفكره وبما يعزز مستقبلا من بناء مهرجانات تتكيف مع طبيعة المجتمع وتتواءم مع قِيَمه وهُويَّته وتحقق طموحاته وتوقعاته، وهو ما يتناغم مع جملة الاختصاصات التي أشار إليها المرسوم السُّلطاني (38/2022) بشأن تعديل بعض أحكام قانون المجالس البلدية، ذات صلة بالقطاع السياحي من حيث: إبداء الرأي بشأن إقامة المهرجانات الثقافية والترفيهية والسياحية في المحافظة، بما يُمثِّله ذلك من فرص أكبر للنُّمو ومدخلًا للتفاعل القائم على التشاركية في بلوغ التميز، وذاكرة ثقافية وطنية تستوعب الاختلاف وتتعايش معه وتعي جوانب التطوير الحاصل في ظل وعي المجتمع وآلية تعامله مع المنجز السياحي الوطني.
وعليه، تبقى ثقافة المهرجانات والتوسع فيها وما أثمرت عنه الفترة السابقة من نشوء مهرجانات سياحية خارج محافظتي مسقط وظفار، مثل: مهرجان صحار بمحافظة شمال الباطنة، والجبل الأخضر بمحافظة الداخلية، وحمراء الدروع بمحافظة الظاهرة، وما تشهده محافظات شمال الشرقية هذه الفترة من تنفيذ مهرجان المغامرات الصحراوية برمال الشرقية في ولاية بدية لتنشيط السياحة الشتوية، ومهرجانات قادمة في محافظة جنوب الشرقية حول التراث البحري، والتوقعات بأخرى لتشمل كل محافظات سلطنة عُمان، محطات يجب أن تستفيد من كل المعطيات وتبرز الروح الاجتماعية والمهارة الاقتصادية لهذه المهرجانات بما توفره من فرص صناعة المحتوى الترفيهي المتوازن، وإعادة إنتاج التراث اقتصاديا، ومساحة اجتماعية يعبِّر فيها الأهالي عن ملحمة الوفاء للوطن واستنطاق القِيَم واستنهاض روح التغيير والمبادرة في فقه الإنسان العُماني، كما تبقى الحاجة إلى المراجعة المؤطرة والتقييم المستمر لنتائجها، الطريق لضمان الاستدامة لها والتنويع في خياراتها وأنشطتها وبرامجها والتحديث المستمر في هيكلتها وبنيتها ومحتواها، والذي لا يجب أن يكون بمعزل عن المنظور الاجتماعي وحضور الشباب، فبيئة المهرجان قبل أن تكون واقعا تتوافر فيها المقوِّمات السياحية والفعاليات والنماذج والمسابقات والعروض الترفيهية والمشاركات والدعم، تتطلب أرضية فكرية ووجدانية وقناعات، ومستوى عاليًا من الثقة في تقبُّل هذا التوجُّه من عدمه وإثبات بصمة حضور أنه الأفضل في هذه المرحلة، ومع أن المؤشرات تشير إلى وجود هذه الأرضية ممثلة في سلطنة عُمان المُحبة للسلام والأمن والاستقرار والتعايش وتقبُّل الآخر، والإيمان بمفهوم العالمية وهي مبادئ وطنية رسختها تقاليد العُمانيين وتواصلهم الحضاري مع مختلف دول العالم، إلا أنها تحتاج في المقابل إلى مصداقية المسؤول، وكفاءة الإنجاز، وجدية العمل، وبعدها قناعة المواطن بما تحمله هذه المهرجانات من أهداف راقية وتوجُّهات سامية.
أخيرا، فإن مما نعتقد بأهمية استحضاره في هذه المهرجانات هي صورة العمل الجمعي والتأثير المجتمعي في رسم ملامح هذه المهرجانات، بمعنى أن تشكِّل المهرجات فرصة تنافسية للترويج للمحافظات وولاياتها ليس في ما يتعلق بالتراث الثقافي المادي كالقلاع والحصون والمكتبات والبيوت القديمة والمقابر والاستكشافات الأثرية للمدن والحضارات القديمة والمتاحف، أو كذلك ما يتعلق منها بالموروث الشعبي الإنتاجي والاستهلاكي والترفيهي المرتبط بالرياضات الجبلية والتراث البحري وعروض الإبل والخيل وميادينها، أو ما يتعلق بالموروث المغنى والفنون الشعبية، بل يتجاوز ذلك إلى أن تشكِّل هذه المهرجانات فرصة لتدارس فرص الاستثمار في الموارد الموجودة بالمحافظات وكيفية استغلالها وتشجيع المستثمرين لها، وأن يصاحب هذه المهرجانات لقاءات ونقاشات وحوارات فكرية وتطويرية تستهدف استشراف مستقبل التطوير الاقتصادي للمحافظات وولاياتها، وأن تتخذ خطوات العمل في تنفيذ هذه المهرجانات مسار الشراكة وحضور جميع القطاعات المعنية بلا استثناء، بحيث تخرج نتائج هذه المهرجات بموجهات ومسارات عمل استثمارية وقرارات اقتصادية وتجارية، تنشيط من حركة التجارة الداخلية وتطوير الموانئ أو المناطق الصناعية ومنافذ البيع وشبكات الطرق المختصرة التي تربط بين ولايات المحافظات لضمان تحقيق نشاط سياحي مثمر وإيجابي، إنها فرصة لقراءة العمق التاريخي والحضاري والاقتصادي والاجتماعي والثقافي لهذه المحافظات في إطار من التوازن والمهنية حتى يكون لها مردودها النوعي في توظيف الفرص النسبية والتنافسية للمحافظات .

ويصبح طريقة تعامل المواطن مع هذا المنجز الثقافي وآلية تعاطيه معه ومستوى الذوق في تبنِّي روح الثقافة والتراث في النفس والقناعة بها كمدخل للتغيير، وانتهاجها في إطار سلوك وطني يقوم على إتقانه المخلصون والمبدعون من أبناء الوطن، فهو بذلك فرصة لتقييم ثقافة المهرجانات لدى الأجيال ومراجعتها وإعادة تهذيبها وصقلها في إطار التنوع واتساع أفق المنجز السياحي العالمي، وعندها تصبح المهرجانات السياحية فرصة لالتقاط الأنفاس، وتقييم مستوى التكاملية والتنسيق في المبادرات والجهود الوطنية الموجهة نحو التسويق للميزة التنافسية للمحافظات، في إطار التنوُّع في المكوِّن الثقافي، والتوسع في البدائل والخيارات المطروحة، عبر برامج وأنشطة عملية ومبادرات جادة ونماذج تطبيقية تذكي روح المنافسة وحِس المسؤولية بين المحافظات في تقديم منجز سياحي ذي قيمة.

د. رجب بن علي العويسي

SendShare197Tweet123Share49
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist