• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
إحياء الكتاب فـي زمن الغربة

إحياء الكتاب فـي زمن الغربة

27 فبراير، 2023
بيان من تعليمية شمال الباطنة بشأن حادثة سقوط من حافلة مدرسية

بيان من تعليمية شمال الباطنة بشأن حادثة سقوط من حافلة مدرسية

20 مارس، 2023
تقرير رقم 1 بشأن حالة الطقس في سلطنة عمان خلال الأيام المقبلة

الأرصاد العمانية تصدر تنبيهًا بغزارة الأمطار

20 مارس، 2023
المديونية بين أطماع الغرب وعوز الدول الفقيرة


المديونية بين أطماع الغرب وعوز الدول الفقيرة

20 مارس، 2023
جدل في الساحة الرياضية حول زيادة عدد اللاعبين المحترفين بنادي الخابورة 


جدل في الساحة الرياضية حول زيادة عدد اللاعبين المحترفين بنادي الخابورة

20 مارس، 2023
تنظيم حلقة عمل بين الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة ووزارة العمل

تنظيم حلقة عمل بين الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة ووزارة العمل

20 مارس، 2023
خمسة موظفات من بنك نزوى ضمن تقرير WOMANI2022لأكثر 300 إمرأة مؤثرة في مجال المالية الاسلامية

خمسة موظفات من بنك نزوى ضمن تقرير WOMANI2022لأكثر 300 إمرأة مؤثرة في مجال المالية الاسلامية

20 مارس، 2023
وزارة النقل و الاتصالات و تقنية المعلومات تعلن وظائف شاغرة

وزارة النقل و الاتصالات و تقنية المعلومات تعلن وظائف شاغرة

20 مارس، 2023
جهاز الاستثمار العماني يعلن برنامج تدريبي

جهاز الاستثمار العماني يعلن برنامج تدريبي

20 مارس، 2023
استعدادات دائرة البلدية بالخابورة لشهر رمضان المبارك

استعدادات دائرة البلدية بالخابورة لشهر رمضان المبارك

20 مارس، 2023
مواصلة فعاليات ملتقى الصحفيين بمسندم وتنظيم ندوة مسندم أرض الفرص


مواصلة فعاليات ملتقى الصحفيين بمسندم وتنظيم ندوة مسندم أرض الفرص

20 مارس، 2023
قائد سلاح الجو يسلّم شهادات الإجادة لعددٍ من منتسبي قاعدتي أدم ومصيرة الجويتين


قائد سلاح الجو يسلّم شهادات الإجادة لعددٍ من منتسبي قاعدتي أدم ومصيرة الجويتين

20 مارس، 2023
قائد مركز العمليات البحري الموحد يزور مركز الأمن البحري


قائد مركز العمليات البحري الموحد يزور مركز الأمن البحري

20 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الإثنين, مارس 20, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

إحياء الكتاب فـي زمن الغربة

27 فبراير، 2023
in مقالات
إحياء الكتاب فـي زمن الغربة

الكتاب، ذلكم التوثيق الإنساني البديع في قراءة أبجديات الحياة ورصد تفاصيل الواقع ونسج خيوط المستقبل، الشامخ في عطائه، المتفرد في إبداعه، الذائق في صفحاته، المبهر في عناوينه، الجاذب والمشوق في محتواه، ما زال له من الاهتمام نصيب، ومن التسويق حضور، وفي الإعلام وقفات، وفي سماء الثقافة موقع، هذا الكتاب الذي يضم بين دفتيه وفي سطوره صفاء الكلم، وشموخ الكلمة، وسموق الفكرة، وأبجديات الحرف، يسطِّر في عوالم الحياة أروع سمات الإباء والتفرد، في رُقي يلامس النَّفْس، وسطور تتفتح لها العقول، كان الكتاب ولا يزال هو العقل والوجدان، والصورة والرسمة، والكلمة والمعنى، والعبارات والجمل، التي ما زالت تصنع في النَّفْس حديثا، وتفتح في الأعين تأملا وأملا، بين سطوره تفاصيل دقيقة، ووقفات عميقة، وحوارات شيقة، ونبضات إحساس، وشعور يأسر القلب كلما تعمق فيه القارئ، يقلب صفحاته وكأنه يفتح بها أبواب الأمل، ويستقرئ من خلالها مساحة التغيير القادم.
ورغم تطور المعرفة، ظلت للكتاب خصوصيته التي يتفرد بها عن غيره من وسائل المعرفة، في حس الحميمية الفطري الذي يتآلف مع طبيعته، ويتناغم مع فصوله وصفحاته، فهو آسر للقلوب، مريح للنفوس، في بساطة تفاصيله، وجمالية بنيته، أنيس القارئ في غربته، وهمسه ونبضه في وحدته، ورفيقه في سفره، وتسليته في دربه، وصديقه في صحبته، الوفيّ الذي لا يتنازل عن محبوبه، بل يضيف لحبه أحبابا، ويفتح له من منابر الخير أبوابا، إن في تقليب صفحاته، جماليات غريبة، وأذواقا رفيعة، تُبهج النَّفْس وتسرُّ الخاطر، تتجلَّى فيها قيمة البحث عن الحقيقة التي يمتلكها الكتاب، تتفتح الأسارير برؤيته، وتقترب الفكرة من قراءة مقدمته، ويسمو الإلهام بالنظر إلى أحرفه وعناوينه، إن الميزة التي يحملها في ذات القارئ أو الكاتب أو المؤلف، لها من الأثر والشعور الإيجابي والتناغم الروحي ما لا يمكن إخفاؤه، بما تحمله من أبعاد الذوق والتذوق لجماليات النص والخطاب، ورونق الكلمة، وفهم تفاصيلها بشكلٍ أدق وأوضح، بما يمنحه من فرص القرب من القارئ، واكتشاف ما بين سطوره، مهما اختلفت الأزمنة والأمكنة، يحمل البدائل، ويمنح الفرص، ويجدِّد في النَّفْس الشغف الفكري، والمدد المعرفي، بين سطوره جماليات الكلمة، وروح الفكرة، وسَمْت العبارة، ووصف الصورة، وحس اللفظ، وعمق المعنى.
لقد كانت نهضة الأمم في كتاب، وقامت نجاحاتها على جواهر ما في الكتب من لآلئ ومكنونات المعرفة الحقة، فوجدت فيه طريقها للتقدم والتطور، وفرصتها لصناعة الابتكار، واكتشاف ما بين السطور من معانٍ ومفردات وعلوم، فانطلقت مبادئها مما اختزنته صفحات الكتب وأوراقها، من أبعاد الكلمة ونضج العبارة، ودقة التناسق والترتيب، إن الكتاب لغة الحياة، ومفتاح الثقافة، منتج للثقافة، ومؤسس للفكر الخلَّاق، في عناوينه تفاصيل كثيرة وذكريات وتاريخ، يضيف للحياة أبعادا استثنائية، وينقل العقل إلى مرحلة السُّمو الفكري والعمق المعرفي، لسبر أعماق الحقيقة واكتشاف بدائلها الصحيحة، متصالح مع الجميع؛ لأنه يبني في النَّفْس آملا بحياة متجددة، ورغبة أكيدة في تغيير السلوك نحو بلوغ الأفضل، إنه احتواء لثورة للعقل والقلب معا، وسُموٌّ بالفكر والروح في آنٍ واحد، سيبقى حضوره ما بقي الوعي واستمر الوجود، وسيظل الحديث عن الكتاب مساحة لاستعادة مفهوم المعرفة الإنسانية المتوازنة في الذاكرة الحضارية.
وأتاحت طبيعة العصر والتطور الحاصل في المعرفة الكونية للكتاب؛ فرص التطور والتجديد، والسرعة في الوصول للقارئ على أشكال مختلفة وبأنماط متعددة، وبألوان ثلاثية الأبعاد لصفحاته، وجودة الإخراج، وفنيات الكتابة والخط التي أضافت للكتاب أبعادا جمالية أخرى، مساندة منها للكتاب ودعما له، واعترافا بفضله، وحرصًا على السير في نهجه. وسيظل الكتاب صفحات مفتوحة لقراءة الحياة من زوايا مختلفة، وبأساليب متنوعة، وبأفكار مختلفة، وهي بتنوعها واستدامتها تبحث في الحقيقة التي تتجلى في أُطرها معايير النجاح وتسلك طريقها سبيل الرشاد، تهتدي بها في مواجهة صعوبات الحياة وتحدِّياتها، إنه مؤنس البشرية في غربتها وصديقها في محنتها. لذلك كانت التظاهرات الثقافية واللقاءات الفكرية ومعارض الكتاب مساحة لإعادة هيبة الكتاب، وتعظيم صورته في الذاكرة، وتبرز موقع الكتاب في حضارات الأمم، وأهمية في بناء المنتوج الثقافي، في مشهد إنساني تنموي راق يبقى حضوره في الوجدان، مدد يعيد في الأذهان حقائق غيبتها التقنيات وأسدلت عليها الستار المنصَّات، ولتعكس إنسانية الكتاب محطة التقاء للبشرية وعوالمها المختلفة، مساحة احتواء، وفرصة لقاء، عنوانها الكتاب أليف النفوس وسراج القلوب، ونهضة التغيير.
من هنا تضع هذه الميزة التنافسية للكتاب، معارض الكتاب أمام مسؤولية البحث عن موجهات أكثر أريحية وجمالية في التسويق للكتاب بين دُور النشر والمؤلفين والمجتمع، واستنهاض روح التغيير في فلسفة التعامل مع الكتاب ليس في اعتباره ثانويا في ظل منافسة شرسة من التقنية؛ بل استثناء وخيارا أوليا يعيد إنتاج الذاكرة الحضارية، ويجسِّد مساحة التأمل والممارسة فيما تحمله صفحات الكتاب وتعبِّر عنه سطوره من ترانيم حياة، وبأن يظل الكتاب في شموخه وسموقه وعطائه لا تمسُّ مكانته ولا يتأخر موقعه رغم أن المنافسة في أشدها، ليظل حاضرا رغم محاولات الإجهاض التي حاولت التقنية زرعها في عقول الناشئة والمجتمعات، صورة تعكسها معارض الكتاب حول العالم بأن للكتاب محبيه ومريديه، وسيظل منهل علم، وطريق نهضة، ومنبع ضياء، ومنبر حوار، ومنهج عمل، وسمو قيم، ومنظومة مبادئ وأخلاقيات، وطريق البشرية نحو التميُّز والتقدم واستراحتها في إعادة قراءتها للواقع واستشرافها للمستقبل. وسيظل لحضوره في معارض الكتاب الدولية والإقليمية والعربية معانٍ نبيلة، تُنبئ عن قناعة الإنسان بحاجته إلى الكتاب واشتياقه إليه، يحمل رسالة السلام والود والتقارب بين البشر، يؤمن بالعدالة، ويبني مناخات التفاؤل، فلا وجود للأنانية في حضرة الكتاب، ولا مجال إلا لفهم الآخر من خلاله.
ومع كل ما أشرنا إليه يجب أن نعترف بأن الكتاب يعيش اليوم زمن الغربة، وهي غربة لا يجب أن نلقي باللوم فيها على التقنية ومنصَّات التواصل الاجتماعي فحسب؛ بل إن تكويننا الفكري والمعرفي وحالة الانبهار بالتقنية والإعجاب السلبي بها حتى أفقدنا حب الكتاب واقتنائه واحتوائه والمحافظة على وجوده فاعلا في حياتنا ـ وهو في تقديرنا أحد أهم أسباب غربة الكتاب ـ فالغرب والشرق، المتقدم ماديا وتقنيا، لم ينكف أبناؤه من اقتناء الكتاب واستخدامه وحمله وقراءته رغم وجود التقنيات والهواتف الذكية التي تحمل تطبيقاتها ملايين الكتب. لذلك نعتقد بأن غربة الكتاب في واقعنا العربي عامة تضعنا أمام مسارات تعيد في قناعاتنا هيبة الكتاب وقيمته المضافة في صناعة الحياة، وأن تعكس ممارساتنا نحو الكتاب والمنجز الورقي عامة أحقيته في أن يكون عنوان المشهد الثقافي الحضاري الإنساني، لا يمتطيه إلا العارفون بفنياته، المدركون لأبجدياته، المبدعون في رسم حروفه، والقادرون على صناعة أدواته، وأن نضع الضوابط والموجهات التي تصنع من التقنية مساحة دعم للكتاب، خصوصا في ظل ما اتجهت إليه ممارسات البعض وغوغائياته الفكرية إلى تسطيح الفكر الخلَّاق والرصانة العملية بتوجيهه المنصَّات الاجتماعية والحسابات الشخصية إلى السطحية بدلًا من العمق، والتكرارية بدلَا من التنوع، ويمارسها المتسلقون الفارغون على حساب العلماء والمحترفين حتى اختزلوا الحقيقة وثاروا ضد صدق الكلمة وعمق الفكرة ونتائج التطبيق، فإن ما تطرحه منصَّات التواصل الاجتماعي ويتفوه به المغردون والمتسلقون على أكتاف المعرفة، ممن يسمون مجازا «مشاهير المنصَّات الاجتماعية»، بينما هم في الحقيقة أبواق الشهرة، والمحتوى الهابط، والظواهر الصوتية الفارغة، ليجدوا في المنصَّات الاجتماعية طريقهم للظهور ومساحتهم في البروز وسبيلهم للحصول على الإعجاب والتصفيق والتلميع، لتصبح أبواقهم تحدِّيًا يواجه صحوة الكتاب وصيحاته، وتبرز حجم ما يحمله هؤلاء من تنكر للكتاب في اتزانه وخلقه وشموخه، ومحاولة إسدال الستار على صورته المبهرة في عالمهم المملوء بالزيف والإشاعات وعقم الخلاف، كما هي غربة قرائية اتجه الناس خلالها إلى الوسائط الرقمية والمنصَّات التفاعلية البصرية والسمعية بما تقدمه مواقع اليوتيوب والتيك توك وغيرها من فيديوهات ووسائط متحركة.. وهي غربة ناتجة عن سياسة الازدواجية والتعقيدات الحاصلة في نشر الكتاب والقوانين التي عملت على خنق المؤلف والناشر والمسوق للكتاب من إنتاج الكتاب نظرا للملاحقات القانونية التي توجّه إليهم لمجرد كلمة أو مصطلح، في حين ظلت منصات التواصل الاجتماعي والمشاهير يقدمون المحتوى الهابط بدون أي ضوابط أو مساءلة، يضاف إليه غياب التسويق الاحترافي للكتاب، وانحسار دور المكتبات في تعزيز الوعي وفي الاستفادة من التقنيات الحديثة، إرهاصات كثيرة تفصح عن غربة الكتاب ومحاولة بائسة لتغييبه ـ لا عمدا ـ من الحاضرة الثقافية والفكرية للإنسان.

أخيرا، يبقى معرض مسقط الدولي للكتاب في كل نسخه ومواسمه شاهدا على شموخ الكتاب وكبريائه، ومحطة ثقافية وفكرية في إعادة إنتاج الكتاب في زمن الغربة، وقراءة دوره المتجدد في المشهد الثقافي العُماني القادم. ويبقى الرهان على الإنسان العُماني نفسه كيف يصنع من الكتاب قيمه في حياته، وما يمكن أن تقدمه مؤسسات الدولة التعليمية والثقافية والإعلامية والفكرية من حزم التحفيز وبرامج التطوير وفرص الاحتواء للكتّاب والمؤلفين والباحثين والأكاديميين ودور النشر والمنتجين والمنشئين للمحتوى المعرفي، وتبنِّي المبادرات المعززة لإنتاج الكتاب والمحتوى العلمي الرصين في إطار من المرونة وموثوقية الإجراءات وبساطتها، وأن تستمر هذه المواسم الثقافية والفكرية في تقديم نموذج وطني لرعاية الكتاب، والمحافظة على موقعه في الخريطة الفكرية والثقافية والعلمية في سلطنة عُمان.

د. رجب بن علي العويسي


SendShare258Tweet162Share65
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist