• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
الغرب ومشروعه الحضاري

الغرب ومشروعه الحضاري

1 مارس، 2023
مركز البيئة بولاية السويق ينفذ محاضرة تثقيفية بعنوان “مخاطر العلب البلاستيكية أحادية الاستخدام “

مركز البيئة بولاية السويق ينفذ محاضرة تثقيفية بعنوان “مخاطر العلب البلاستيكية أحادية الاستخدام “

2 أبريل، 2023
سبار عُمان تطلق حملتها الخيرية السنوية في دورتها السادسة بالتعاون مع دار العطاء

سبار عُمان تطلق حملتها الخيرية السنوية في دورتها السادسة بالتعاون مع دار العطاء

2 أبريل، 2023

2 أبريل، 2023
مجموعة الزبير للسيارات تطلق منصة خاصة للتدريب عبر الانترنت

مجموعة الزبير للسيارات تطلق منصة خاصة للتدريب عبر الانترنت

2 أبريل، 2023
القبض على شخص بتهمة سرقة مبالغ مالية وأجهزة إلكترونية بجنوب الباطنة

القبض على شخص بتهمة سرقة مبالغ مالية وأجهزة إلكترونية بجنوب الباطنة

2 أبريل، 2023
قرار بتعديل رسوم الخدمات التي تقدمها الإدارة العامة للجمارك

قرار بتعديل رسوم الخدمات التي تقدمها الإدارة العامة للجمارك

2 أبريل، 2023
قرار بإصدار لائحة الإبلاغ عن الحوادث في قطاع المياه والصرف الصحي

قرار بإصدار لائحة الإبلاغ عن الحوادث في قطاع المياه والصرف الصحي

2 أبريل، 2023
قرار وزاري بوقف استقبال الطلبات المنصوص عليها فـي لائحة تنظيم استخدام الأراضي الزراعية

قرار وزاري بوقف استقبال الطلبات المنصوص عليها فـي لائحة تنظيم استخدام الأراضي الزراعية

2 أبريل، 2023
قـرار وزاري بتعديل بعض أحكام اللائحة التنظيمية لنظام القبول الموحد

قـرار وزاري بتعديل بعض أحكام اللائحة التنظيمية لنظام القبول الموحد

2 أبريل، 2023
قرار وزاري بإجراء تعديل في الهيكل التنظيمي لوزارة التربية و التعليم

قرار وزاري بإجراء تعديل في الهيكل التنظيمي لوزارة التربية و التعليم

2 أبريل، 2023
قرار وزاري بشأن القيد في سجل المستفيدين لدى وزارة المالية

قرار وزاري بشأن القيد في سجل المستفيدين لدى وزارة المالية

2 أبريل، 2023
وزارة الصحة سلطنة عمان 33

وزارة الصحة تعلن فرص تدريب

2 أبريل، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الأحد, أبريل 2, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

الغرب ومشروعه الحضاري

1 مارس، 2023
in مقالات
الغرب ومشروعه الحضاري

يوماً بعد يوم يزداد العالم يقيناً بأن الولايات المتحدة ومجمل دول تحالف الأطلسي ليسوا مستعدين للقبول بإدارة العالم إدارة ديمقراطية تعتمد التعددية والاعتماد المتبادل كأساس للعلاقات الدولية، فهم على إصرارهم وتمسكهم بتفردهم في السيطرة على العالم. كانوا كذلك فىمرحلة ما قبل نجاح الاتحاد السوفيتى عقب نهاية الحرب العالمية الثانية فى فرض نفسه كقوة عالمية موازنة للولايات المتحدة، وكانوا كذلك عقبتفكك الاتحاد السوفيتى وسقوط نظام الثنائية القطبية، وهم الآن أضحوا أكثر تمسكاً ليس فقط بالإصرار على أحاديتهم وتفردهم فيالسيطرة على العالم بالمفهوم الاستراتيجى العسكرى والسياسى والاقتصادى ولكن أيضاً بالإصرار على فرض منظوماتهم القيمية الفاسدةعلى العالم متجاهلين الخصوصيات التى تتمتع بها الحضارات الأخرى.

ولم يكن إطلاق دعوة “صراع الحضارات” إلا ازدراء لطموح أمم الحضارات الأخرى فى أن يسود الاحترام المتبادل بين الحضارات فى العالم عبر اتباع منهاجية “الحوار” بدلاً من الصراع بين هذه الحضارات.

من أبرز المؤشرات التى تؤكد ذلك، يمكن تحديد أربعة منها؛ أولها دخول الولايات المتحدة كطرف مباشر في الحرب الأوكرانية التى تحولت ، أوتكاد تتحول إلى “حرب أمريكية – روسية”، منذ الزيارة المخططة التى قام بها الرئيس الأمريكى جو بايدن للعاصمة الأوركانية كييف، والقمة التى عقدها في اليوم التالي مع زعماء دول الجناح الشرقي للحلف شمال الأطلسي (الأكثر تطرفاً ضد روسيا) في بولندا.

ففي أوكرانيا أكدالرئيس بايدن (20/2/2023) أن “أوكرانيا لن تكون انتصاراً لروسيا أبداً”. وفي ختام زيارته لبولندا (22/2/2023) أكد أن بلاده”ستدافع عن كل بوصة” من أراضى الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي (الناتو) في حال تعرضها لأى عدوان من روسيا. وقبل ذلك بأيام وضمن فعاليات “مؤتمر ميونيخ للأمن” جدد القادة الغربيون المشاركون في ذلك المؤتمر (17/2/2023) التزامهم مواصلة دعم أوكرانياعسكرياً، لكن نائبة الرئيس الأمريكى كامالا هاريس التي شاركت فى هذا المؤتمر وسعت من دائرة “العداوة” التى تخوضها بلادها ضد روسيا لتضم الصين عندما حذرت من على منصة مؤتمر ميونيخ من أن “السماح لرئيس روسيا بوتين بالانتصار فى حربه فى أوكرانيا سوف تكون له تداعياته، وسوف يشجع غيره من النظم السلطوية أن تحذو حذوه”، وتقصد الصين. وبعدها حذر انتونى بلينكن وزير الخارجية الأمريكية، فى ذات المؤتمر، الصين من مغبة تقديم “دعم مادى” لروسيا فى أوكرانيا.

مجمل هذه الممارسات تؤكد أن الولايات المتحدة والغرب مصرون على خوض ما يعرف بـ “الحرب الصفرية” التى تعنى إصرارهم على منع روسيا من تحقيق أدنى قدر من المكاسب من حربها في أوكرانيا، وإجبارها على الانسحاب دون شروط بكل ما يتضمنه ذلك من مخاطر على الاستقرار السياسى داخل روسيا.

ثانى هذه المؤشرات تلك المواقف الغربية الرديئة والتمييزية إزاء كارثة الزلزال الذى وقع فى تركيا وسوريا، وهى المواقف التى وصفها الكاتب البريطاني ديفيد هيرست على موقع “ميدل إيست أى” البريطانى بأنها ” بلا قلب”، معتبراً أن الغرب “أضاع فرصة كانت سانحة أمامه لإظهار القيادة الأخلاقية والإنسانية أمام ملايين الناس”.

واستنكر هيرست تقديم الغرب مساعدات باهظة لأوكرانيا فى حين تقاعس في مساعدة تركيا وسوريا. ضمن هذا الاستنكار انتقد هيرست عن ما نشرته مجلة “شارلي إبدو” الفرنسية الساخرة ، بعد يوم واحد من وقوعكارثة الزلزال، حيث نشرت رسماً كاريكاتيراً يظهر مبنى مدمراً وسيارة مدمرة وكومة من الأنقاض مع التعليق بـ “لا داعى لإرسال دبابات”. تعليق لا يخلو من شماتة بذيئة اعتبره هيرست شديد العنصرية من مجلة اعتبرها الغرب عام 2015 مركزاً للدفاع عن الديمقراطية وحريةالتعبير.

أما المؤشر الثالث فهو الصمت الغربي المخزى تجاه الممارسات الإسرائيلية الإجرامية ضد الشعب الفلسطينى خاصة في نابلس وجنين، صمت يعري حقيقة ما تعنيه الديمقراطية والحرية الغربية من تمييز عنصرى وسقوط أخلاقى وإنساني.

هذا السقوط الأخلاقي والإنساني يتكشف أكثر مما يتكشف في المؤشر الرابع الذى يتمثل في السعى الغربى الدءووب لفرض منظوماته القيمية والأخلاقية الساقطة على مجتمعات العالم الأخرى دون أى اعتبار أو احترام لقيمها وأخلاقياتها ودياناتها.

أكثر ما يتجلى هذا السقوط فى الإصرار الغربى على اختراق الأمن الفكري والثقافي لمجتمعات العالم الثالث، من خلال نشر أفكار ودعم معتقدات تزعزع الهوية الوطنية والقيم الأخلاقية ، من بينها الترويج للشذوذ الجنسي واعتباره “نموذجاً حداثياً” ودعم الأقليات العرقية والدينية لتفتيت الوحدة الوطنية للدول.

الانفلات الأخلاقي في المجتمعات الغربية وصل إلى ذروته بتقنينه ، أى بجعله قانونياً من خلال السماح بزواج الشواذ “المثليين”، وبات المواطن الأوروبي والأمريكي مأموناً قضائياً في “خياراته الجنسية” الأمر الذى حفز بعض أباء الكنيسة لرفع أصواتهم عالية نظراً الانتشار هذه المفاهيم في المدارس دون اعتبار لمفهوم “الأسرة” وبنيانها، لدرجة أن بعض القوانين الأوروبية سمحت ببيع “الحيوان المنوى” أو”استئجار رحم” لتكوين عائلة من رجلين شاذين أو امرأتين شاذتين.

وكانت رئيسة أكبر مؤسسة إعلامية خاصة بالأطفال وهي “ديزني”أعلنت أن “نشر المثلية” هى جزء من مشروعها المستقبلي”، كما أكدت أن المثلية “ستكون ضمن 50% من إنتاجاتها المقبلة.

وقالت رئيسةديزنى “كايثى بيرك” أنه “من الآن فصاعدا ، سنزيد من المحتوى المتعلق بالمثليين ومزدوجى الميل الجنسي، والمتحولين جنسياً، واللاجنسيين”.

مكمن الخطر أن الغرب، ومن منطلق فوقيته واستعلائه على الشرق بحضاراته يسعى لفرض ما يؤمنون به باعتباره “النموذج الحداثي” والذي سعون من خلاله إلى اختراق المجتمعات الشرقية أو مجمل مجتمعات دول العالم الثالث، الأمر الذى أخذ يستنفر هذه الدول ويفجر ردود فعل غاضبة وحمائية رافضة لهذا السقوط الأخلاقي، وهناك من بات يعتبر أن التصدى لهذا السقوط إعلاناً للتحدى الأكبر للمشروع الغربى ولنا في خطاب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمام الفيدرالية الوطنية (21/2/2023) بمناسبة مرور عام على الحرب في أوكرانيا مؤشراً مهماً لجدية هذا التحدى.

فبقدر ما كان هذا الخطاب إعلاناً للتحدى الاستراتيجي الروسي للغرب بقدر ما كان أيضاً إعلاناً للتحدي المقيمي والأخلاقي، ورفض التدخل القيمي من جانب الغرب في الشئون الداخلية للدول بحجة الدفاع عن الديمقراطية وحقوق الإنسان.

فقد أكد بوتين في خطابه أن “العائلة هى اتحاد رجل وامرأة وأن هذا ما تقوله الديانات السماوية” مشيراً إلى أن “كل المشكلات الثقافية هى مشكلة الغرب، أما نحن فنسعى للحفاظ على أطفالنا” وأن الغرب “يحاول فرض أجندته الثقافية على الكنيسة وفرض المثلية عليها” مشيراً إلى أن “الكنيسة الإنجليزية تبحث الآن عن (صيغة محايدة) للفظ الجلالة”.

قبل هذا الخطاب بأشهر معدودة قدم البرلمان الروسي مشروع قانون لحظر أى محتوى في وسائل الإعلام أو أى صور في الأماكن العامة تحتوى على الشذوذ الجنسي، “مخافة أن تتأثر الفطرة السليمة لدى الأطفال الروس”.

وقبله كانت الصين قد أعلنت العزم على إضافة مادة عن “الرجولة” في المناهج الدراسية، لحماية النشأ من الغزو الثقافى الغربي.

د. محمد السعيد إدريس
جريدة الاهرام : 28 / 2 / 2023 م

SendShare202Tweet126Share50

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist