• Latest
  • Trending
  • All
  • أخبار
  • Business
  • Politics
  • Science
  • World
  • Lifestyle
  • Tech
مرباط.. تاج المدائن

مرباط.. تاج المدائن

19 مارس، 2023
الوطنية الدستورية .. دعوة الشعب للارتباط بقيم الدستور


الوطنية الدستورية .. دعوة الشعب للارتباط بقيم الدستور

21 مارس، 2023
تقرير رقم 1 بشأن حالة الطقس في سلطنة عمان خلال الأيام المقبلة

تنبيه رقم (3) حول غزارة الأمطار

21 مارس، 2023
جلالة السلطان يتقبل أوراق اعتماد عدد من السفراء


جلالة السلطان المعظم يصدر مرسومًا سلطانيًا ساميًا

21 مارس، 2023
الأولى من نوعها.. نجاح أول عملية مضخة مورفين في سلطنة عمان

الأولى من نوعها.. نجاح أول عملية مضخة مورفين في سلطنة عمان

21 مارس، 2023
أهمية أن نتقدم بثقة


أهمية أن نتقدم بثقة

21 مارس، 2023
التعليم العالي تُكرّم الفائزين في برنامجي أكاديمية العلوم وتطبيقات إنترنت الأشياء


التعليم العالي تُكرّم الفائزين في برنامجي أكاديمية العلوم وتطبيقات إنترنت الأشياء

21 مارس، 2023
تأهيل أكثر من 4000 عُماني في المجالات الرقمية و العمل الحرّ


تأهيل أكثر من 4000 عُماني في المجالات الرقمية و العمل الحرّ

21 مارس، 2023
الشورى يحيل مشروع قانون الحماية الاجتماعية إلى مجلس الدولة


الشورى يحيل مشروع قانون الحماية الاجتماعية إلى مجلس الدولة

21 مارس، 2023
محافظ جنوب الشرقية يوقع 4 اتفاقيات استثمارية بتكلفة تتجاوز 6ر3 مليون ريال عماني


محافظ جنوب الشرقية يوقع 4 اتفاقيات استثمارية بتكلفة تتجاوز 6ر3 مليون ريال عماني

21 مارس، 2023
لجنة محافظي البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي تعقد اجتماعها الـ80 بمسقط


لجنة محافظي البنوك المركزية بدول مجلس التعاون الخليجي تعقد اجتماعها الـ80 بمسقط

21 مارس، 2023
8ر79 مليون ريال عُماني إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع

8ر79 مليون ريال عُماني إجمالي قيمة أذون الخزانة الحكومية المخصصة لهذا الأسبوع

21 مارس، 2023
وفد من وزارة الاقتصاد يطلع على التجربة السنغافورية في استشراف المستقبل


وفد من وزارة الاقتصاد يطلع على التجربة السنغافورية في استشراف المستقبل

21 مارس، 2023
  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact
الثلاثاء, مارس 21, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
Home مقالات

مرباط.. تاج المدائن

19 مارس، 2023
in مقالات
مرباط.. تاج المدائن

الحديث عن مدينة مرباط، وإرثها العريق ومجدها التليد، عبارة عن ركوب في قطار التاريخ الذي يعرج بحامله إلى ما لا نهاية.. إنها رحلة العبور إلى أعماق المحيط من حيث غزارة الشواهد الأثرية والحضور المادي إلى أصالة هذه المدينة وكنوزها الحضارية، وعبق ماضيها الذي يحكي قصة فريدة من التاريخ الإنساني.

لم يتمكن المؤرخون وعلماء الآثار حتى هذه اللحظة من الإحاطة والاطلاع على كل تفاصيل قصة هذه المدينة، التي حجزت لنفسها- بلا منافس- السبق والريادة على مساحة بارزة وركن مميز على الخارطة الجغرافية لسلطنة عُمان؛ بل وحتى حضورها فرض نفسه للتواجد على نطاق واسع في المتاحف الوطنية العمانية، لم لا ومرباط التي يستنشق سكانها بخور اللبان الحوجري الذي تنمو أشجاره على مقربة من سلسة جبال سمحان ويعيشون في كنفه وعلى مقربة منه؛ حيث يمتد هذا الجبل بين ولايتي سدح ومرباط، ويشاهدون كل صباح المعالم التاريخية لـ”أم المدائن” كما يحلو للبعض تسميتها. من هنا، لا يذكر اسم مرباط إلا بالإشارة إلى سمحان، هذا الجبل الشامخ الذي يشكل حماية من الرياح في موسم الشتاء وسدًا منيعًا للغزاة عبر التاريخ، وذلك لـ”تاج المدائن” من جهة الشمال. فكان سمحان عبر التاريخ بارتفاعه الذي يبلغ أكثر من 2100 متر عن سطح البحر، مصدر فخر واعتزاز لسكان هذه الولاية؛ إذ يستمدون قوتهم وشموخهم من هذه السلسة التي تعد واحدة من أعلى القمم ارتفاعًا في جنوب شبه الجزيرة العربية.

ويستمر الحديث عن الماضي بما يحمله من إرث فكري إنساني خالد، والحاضر بما يقدمه من إنجازات ثقافية واقتصادية شامخة تُعانق السماء، فقد كان الحدث الأبرز في البلاد الأسبوع الماضي افتتاح رائد النهضة العمانية المتجددة حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم- يحفظه الله ويرعاه – متحف “عُمان عبر الزمان” في ولاية منح بمحافظة الداخلية، هذا المتحف الأعجوبة الذي يحكي قصة هذا البلد العظيم بحضارته الضاربة في أعماق التاريخ ومنجزاته التنموية الرائدة، وقياداتها العظيمة المتمثلة في السلطان هيثم، الذي تولى أمور هذا البلد، وأكمل المسيرة، وقاد المشروع الوطني التنموي نحو المجد والسؤدد، بحكمة واقتدار، في أصعب الظروف التي يمر بها العالم؛ حيث أزمة اقتصادية عالمية كادت تعصف بدول المنطقة، ثم جائحة كورونا التي أهلكت الحرث والنسل.

هذا المتحف الذي وضع حجر أساسه السلطان قابوس بن سعيد- طيب الله ثراه، يهدف إلى التعريف بالحقب التاريخية المُختلفة التي شهدتها سلطنة عُمان، مثل جيولوجيا الأرض والسكّان الأوائل، وصولاً إلى عصر النهضة وما تحقق فيه من منجزات مختلفة في شتى القطاعات، إضافة إلى استشراف المستقبل بما يتوافق وتطلعات السلطنة. ويركز المتحف الجديد على قصة السرد المتحفي على الصوت والصورة، بأسلوبٍ تفاعلي باستخدام أحدث التقنيات في هذا المجال. وقد كان لمدينة مرباط الاهتمام الأكبر؛ إذ كانت حديث الساعة لجميع المتابعين لهذا الصرح المتحفي المميز، الذي هو بمثابة جوهرة التاج. لقد أماط المتحف اللثام عن اكتشاف أقدم قطعة أثرية في السلطنة تم العثور عليها في مرباط، ويبلع عمرها الافتراضي أكثر من 800 مليون سنة، وهذا الاكتشاف يعكس قدم مرباط وتاريخها العريق، فهي بحق “تاج المدائن” وأكثرها قدمًا وعراقة في التاريخ البشري.

وعلى الرغم من هجرة سكان مرباط إلى صلالة في بداية النهضة، وذلك للاستفادة من الخدمات التي تقدمها الدولة في ذلك الوقت، فقد استقطبت الولاية من جديد عددًا كبيرًا من عشاق سياحة الشواطئ الرملية والخلجان ذات المياه الزرقاء في السواحل الجميلة الذين يقضون إجازاتهم الأسبوعية هناك طوال فصول السنة حيث الطقس الرائع والهواء العليل.

وتحتضن مدينة مرباط العديد من المساجد التاريخية مثل مسجد الجامع بجوار فرضة المدينة والحصن الذي كان مقر والي المدينة؛ وكذلك الأضرحة المشهورة، كضريح الصحابي الجليل زهير بن قرضم الذي استقبله الرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة وأكرمه، ثم حمله رسالة الدعوة للإسلام إلى قومه في المهرة، والشريف العلامة محمد بن علي باعلوي المعروف بصاحب مرباط، والإمام محمد بن علي القلعي الذي قدم من شمال اليمن قاصدا بغداد، وأثناء توقف السفينة في المرفأ صعد إليها السلطان محمد بن أحمد المنجوي سلطان ظفار وأقنع القلعي بالنزول والإقامة في مرباط، وذلك للاستفادة من غزارة علمه.

ومن المعالم الأثرية في هذه المدينة بيت بن سيدوف العمري الذي يُعد تحفة معمارية نادرة، فقد بناه هذا التاجر المعروف وكان أكبر تجار ظفار في أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين؛ إذ كانت النوق تنقل البخور والبضائع إلى الدور الثاني في هذا البيت الذي يطلق عليه “نزوى”.

لقد اشتهرت مرباط بتاريخها البحري، باعتبارها واحدة من الحواضر في الجزيرة العربية، حيث عرف أهلها بالأسفار إلى مختلف دول العالم مصدرين اللبان والخيول والجلود والسمن البلدي، مما انعكس على السكان؛ حيث الرخاء الاقتصادي، فكان كل من ضاق به العيش في ظفار، يأتي إلى مرباط، فقد اشتهر أهلها بالكرم؛ إذ يتقاسمون الضيوف من على دكك المساجد، ويتنافسون في إكرامهم لوجه الله.

في الختام.. على صُنّاع التنمية في هذا البلد أن يُعطوا هذه الولاية العريقة حقها في المشاريع؛ لكي تكون رافدًا اقتصاديًا للدولة، خاصة للسياحة الوطنية؛ فالمدينة بحاجة إلى ميناء تجاري يُضاف إلى مرفأ الصيادين الحالي، وكذلك تحتاج إلى مركز لخفرٍ السواحل لمواجهة تهريب المخدرات، وقبل ذلك ترميم الأحياء القديمة من المدينة، وعلى وجه الخصوص سوق المدينة القديم القريب من حصن مرباط.

د. محمد بن عوض المشيخي – أكاديمي وباحث مختص في الرأي العام والاتصال الجماهير

SendShare199Tweet125Share50
عاشق عُمان

Navigate Site

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • Home
  • News
    • Politics
    • Business
    • World
    • Science
  • Entertainment
    • Gaming
    • Music
    • Movie
    • Sports
  • Tech
    • Apps
    • Gear
    • Mobile
    • Startup
  • Lifestyle
    • Food
    • Fashion
    • Health
    • Travel
  • Store
    • حقائب
    • ماركات
    • Car Accessories
    • كاميرات وأنظمة التحكم بالدخول
    • كيبلات
    • شواحن
    • أجهزة الكمبيوتر وملحقاتها
    • الكفرات
    • الالكترونيات
    • لايف ستايل
    • أجهزة الشبكات والإنترنت
    • الهواتف وملحقاتها
    • شواحن متنقلة
    • مستعمل

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist