• Latest
التطبيع الرسمي والرفض الشعبي

التطبيع الرسمي والرفض الشعبي

5 سبتمبر، 2023
لمصلحة من الصراع الأميركي ـ الإيراني ؟

لمصلحة من الصراع الأميركي ـ الإيراني ؟

30 سبتمبر، 2023
“مشروع خطير يتحضّر”.. ما خُفي عن احتجاجات السّويداء!

“مشروع خطير يتحضّر”.. ما خُفي عن احتجاجات السّويداء!

30 سبتمبر، 2023
المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

30 سبتمبر، 2023
هزيمة الغرب الأوكرانية

هزيمة الغرب الأوكرانية

30 سبتمبر، 2023
وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

30 سبتمبر، 2023
التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

30 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

29 سبتمبر، 2023
ديمقراطية عبد الناصر

ديمقراطية عبد الناصر

29 سبتمبر، 2023
تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

29 سبتمبر، 2023
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

29 سبتمبر، 2023
لن نطبع مع العدو الصهيوني

لن نطبع مع العدو الصهيوني

28 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

28 سبتمبر، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
السبت, سبتمبر 30, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
ADVERTISEMENT
Home مقالات

التطبيع الرسمي والرفض الشعبي

5 سبتمبر، 2023
in مقالات
التطبيع الرسمي والرفض الشعبي

في عام 1986م، عُقدت بالعاصمة التونسية ندوة ثقافية إعلامية موسّعة عن مخاطر البث التلفزيوني الفضائي على الوطن العربي، حضر الندوة عدد كبير من المعنيين بالإعلام في الأقطار العربية، وعدد آخر من الإعلاميين الأوربيين، وأجمع الحضور حينها على أن عام 2000؛ سيكون انطلاق البث الفضائي التلفزيوني وسيكون سببًا رئيسًا في الغزو الثقافي والفكري للشعوب وهوياتها.

خرجت الندوة وكعادة الندوات بجملة من التوصيات، في مقدمتها: أهمية تعزيز الخطاب والإنتاج الإعلامي العربي والارتقاء به؛ ليستقطب المشاهد والمستمع العربي، ويُلبي حاجاته من المعرفة والمتعة معًا وبالتالي يعزز من قيمه وموروثه ويرسخ ثوابته وهوياته. ومن أغرب استنتاجات بعض الحضور وملاحظاتهم عن جزئية التحصين الطبيعي للمتلقي العربي، كانتا نقطتان؛ وهما: انتشار الجهل اللغوي في الوطن العربي، وبالتالي حصانة المشاهد العربي من متابعة القنوات الأجنبية الناطقة بغير اللغة العربية، وتفشي الفقر في المجتمعات العربية؛ الأمر الذي سيجعل الحصول على الأطباق اللاقطة للبث الفضائي نخبوية ونوعًا من الترف.

تفاجأ الحضور لاحقًا والعالم معهم بأسبقية تاريخ البث الفضائي وتقدمه على التاريخ المتوقع في الندوة، كما تفاجأ الكل بحرص القنوات الفضائية الغربية على مخاطبة المشاهد العربي بلسانٍ عربيٍ مبينٍ، ولم تتوقف المفاجآت عند هذا؛ بل تخطتها إلى وجود فضائيات عربية تتبنى الخطاب الغربي والثقافة الغربية وتحقق ما لم يحلم الغرب من مجانية اختراق ثقافي وفكري للمتلقي العربي، مستغلة عنوان العولمة وذريعة هشاشة منتج الخطاب الإعلامي العربي وجموده وضعف محتواه.

المُراد من هذا المثال هو الربط بين استراتيجية الغرب في الاختراق الإعلامي للعقل العربي، تمهيدًا لبسط التطبيع مع الكيان الصهيوني لاحقًا، تحت ألف مسمى ومسمى؛ ظاهرها رحمة وباطنها عذاب، وأهمية الرهان على الشعوب ووعيها غير المُعلن.

عَلِمَ الكيان الصهيوني وتيقَّنَ، ومن وراؤه صانعوه وداعموه، أن وظيفته وأهدافه لا تتحقق إلا باختراق الأقطار العربية وتطويعها وإعادة إنتاجها لتقبل به كعضو طبيعي في جسد الأمة، وبعد تجربته اليتيمة في التطبيع مع نظام السادات في مصر، تيقن بأن التطبيع مع نظام السادات لم يكن تطبيعًا مع الدولة المصرية؛ حيث رفضه الشعب المصري وعاندته المؤسسات الحرجة في الدولة المصرية وعلى رأسها مؤسسة الجيش والأزهر، وامتد الأمر إلى الجامعات والنقابات بأنواعها، وتكرر ذات السيناريو بالاستنساخ مع الأردن في اتفاقية “وادي عربة”.

كشف التطبيع الصهيوني مع مصر والأردن أن التطبيع كان رسميًا فقط، ولم يمتد أو يُثمر أبعد من ذلك، كما كشف التطبيع حجم النوايا والمخططات الخبيثة للكيان الصهيوني ووظيفته الحقيقية في المنطقة لهذا أحجمت العديد من الأقطار العربية عن التطبيع وتردد بعضها فيما تخوف بعضها الآخر.

مأساة الكيان الصهيوني أنه لم يتمكن من اختراق الشعوب العربية ويكون جزءًا من نسيجها، وهذه المأساة عبَّر عنها بمرارة الصهيوني بنيامين نتنياهو رئيس حكومة العدو تلميحًا وتصريحًا وفي أكثر من مناسبة، وقال بكل وضوح إن التطبيع يجب أن يكون مع الشعوب، فتجربتنا مع النظم الرسمية غير مُثمرة ولا مُجدية.

هاجس وهوس الكيان الصهيوني في التطبيع مع الشعوب العربية ليس وليد اليوم، فقد سعى الكيان بعد احتلاله هضبة الجولان السورية عام 1967م إقناع سكانه بالاعتراف بالكيان الصهيوني مقابل اقتطاعه من الجغرافية السورية وإعلانه دولة مستقلة للدروز، ولكنه قوبل برفض قطعي مطلق وتبددت أحلامه.

مشكلة الكيان الصهيوني هي انكشاف حقيقته الهشة، وجلاء وظيفته في قلب الأمة العربية كل يوم، في ظل تزايد الوعي العربي، واشتداد المقاومة ضده واتساعها في أوساط الشعوب العربية كثقافة وسلاح معًا؛ حيث أصبحت ثقافة المقاومة العربية ثقافة عابرة للأجيال والحدود، كما أدركت بعض الأقطار العربية أن ثمن التطبيع مع الكيان الصهيوني باهظ التكاليف؛ لأنه يعني على الأرض الالتزام بحماية الكيان مقابل فقد الأوطان وولاء الشعوب.

قبل اللقاء.. يقول الرئيس الأمريكي جو بايدن في لحظة تجلٍ: “لو لم تكن هناك إسرائيل لصنعنا إسرائيل خدمة لمصالحنا في الشرق الأوسط”.

وبالشكر تدوم النعم.

علي بن مسعود المعشني

في عام 1986م، عُقدت بالعاصمة التونسية ندوة ثقافية إعلامية موسّعة عن مخاطر البث التلفزيوني الفضائي على الوطن العربي، حضر الندوة عدد كبير من المعنيين بالإعلام في الأقطار العربية، وعدد آخر من الإعلاميين الأوربيين، وأجمع الحضور حينها على أن عام 2000؛ سيكون انطلاق البث الفضائي التلفزيوني وسيكون سببًا رئيسًا في الغزو الثقافي والفكري للشعوب وهوياتها.

خرجت الندوة وكعادة الندوات بجملة من التوصيات، في مقدمتها: أهمية تعزيز الخطاب والإنتاج الإعلامي العربي والارتقاء به؛ ليستقطب المشاهد والمستمع العربي، ويُلبي حاجاته من المعرفة والمتعة معًا وبالتالي يعزز من قيمه وموروثه ويرسخ ثوابته وهوياته. ومن أغرب استنتاجات بعض الحضور وملاحظاتهم عن جزئية التحصين الطبيعي للمتلقي العربي، كانتا نقطتان؛ وهما: انتشار الجهل اللغوي في الوطن العربي، وبالتالي حصانة المشاهد العربي من متابعة القنوات الأجنبية الناطقة بغير اللغة العربية، وتفشي الفقر في المجتمعات العربية؛ الأمر الذي سيجعل الحصول على الأطباق اللاقطة للبث الفضائي نخبوية ونوعًا من الترف.

تفاجأ الحضور لاحقًا والعالم معهم بأسبقية تاريخ البث الفضائي وتقدمه على التاريخ المتوقع في الندوة، كما تفاجأ الكل بحرص القنوات الفضائية الغربية على مخاطبة المشاهد العربي بلسانٍ عربيٍ مبينٍ، ولم تتوقف المفاجآت عند هذا؛ بل تخطتها إلى وجود فضائيات عربية تتبنى الخطاب الغربي والثقافة الغربية وتحقق ما لم يحلم الغرب من مجانية اختراق ثقافي وفكري للمتلقي العربي، مستغلة عنوان العولمة وذريعة هشاشة منتج الخطاب الإعلامي العربي وجموده وضعف محتواه.

المُراد من هذا المثال هو الربط بين استراتيجية الغرب في الاختراق الإعلامي للعقل العربي، تمهيدًا لبسط التطبيع مع الكيان الصهيوني لاحقًا، تحت ألف مسمى ومسمى؛ ظاهرها رحمة وباطنها عذاب، وأهمية الرهان على الشعوب ووعيها غير المُعلن.

عَلِمَ الكيان الصهيوني وتيقَّنَ، ومن وراؤه صانعوه وداعموه، أن وظيفته وأهدافه لا تتحقق إلا باختراق الأقطار العربية وتطويعها وإعادة إنتاجها لتقبل به كعضو طبيعي في جسد الأمة، وبعد تجربته اليتيمة في التطبيع مع نظام السادات في مصر، تيقن بأن التطبيع مع نظام السادات لم يكن تطبيعًا مع الدولة المصرية؛ حيث رفضه الشعب المصري وعاندته المؤسسات الحرجة في الدولة المصرية وعلى رأسها مؤسسة الجيش والأزهر، وامتد الأمر إلى الجامعات والنقابات بأنواعها، وتكرر ذات السيناريو بالاستنساخ مع الأردن في اتفاقية “وادي عربة”.

كشف التطبيع الصهيوني مع مصر والأردن أن التطبيع كان رسميًا فقط، ولم يمتد أو يُثمر أبعد من ذلك، كما كشف التطبيع حجم النوايا والمخططات الخبيثة للكيان الصهيوني ووظيفته الحقيقية في المنطقة لهذا أحجمت العديد من الأقطار العربية عن التطبيع وتردد بعضها فيما تخوف بعضها الآخر.

مأساة الكيان الصهيوني أنه لم يتمكن من اختراق الشعوب العربية ويكون جزءًا من نسيجها، وهذه المأساة عبَّر عنها بمرارة الصهيوني بنيامين نتنياهو رئيس حكومة العدو تلميحًا وتصريحًا وفي أكثر من مناسبة، وقال بكل وضوح إن التطبيع يجب أن يكون مع الشعوب، فتجربتنا مع النظم الرسمية غير مُثمرة ولا مُجدية.

هاجس وهوس الكيان الصهيوني في التطبيع مع الشعوب العربية ليس وليد اليوم، فقد سعى الكيان بعد احتلاله هضبة الجولان السورية عام 1967م إقناع سكانه بالاعتراف بالكيان الصهيوني مقابل اقتطاعه من الجغرافية السورية وإعلانه دولة مستقلة للدروز، ولكنه قوبل برفض قطعي مطلق وتبددت أحلامه.

مشكلة الكيان الصهيوني هي انكشاف حقيقته الهشة، وجلاء وظيفته في قلب الأمة العربية كل يوم، في ظل تزايد الوعي العربي، واشتداد المقاومة ضده واتساعها في أوساط الشعوب العربية كثقافة وسلاح معًا؛ حيث أصبحت ثقافة المقاومة العربية ثقافة عابرة للأجيال والحدود، كما أدركت بعض الأقطار العربية أن ثمن التطبيع مع الكيان الصهيوني باهظ التكاليف؛ لأنه يعني على الأرض الالتزام بحماية الكيان مقابل فقد الأوطان وولاء الشعوب.

قبل اللقاء.. يقول الرئيس الأمريكي جو بايدن في لحظة تجلٍ: “لو لم تكن هناك إسرائيل لصنعنا إسرائيل خدمة لمصالحنا في الشرق الأوسط”.

وبالشكر تدوم النعم.

علي بن مسعود المعشني

SendShare199Tweet125

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist