• Latest
من القاتل؟

من القاتل؟

13 سبتمبر، 2023
“مشروع خطير يتحضّر”.. ما خُفي عن احتجاجات السّويداء!

“مشروع خطير يتحضّر”.. ما خُفي عن احتجاجات السّويداء!

30 سبتمبر، 2023
المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

المؤثرون اجتماعياً في وسائل التواصل بين “البيزنس” والتسطيح

30 سبتمبر، 2023
هزيمة الغرب الأوكرانية

هزيمة الغرب الأوكرانية

30 سبتمبر، 2023
وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

وكالة ستاندرد آند بورز ترفع التصنيف الائتماني لسلطنة عُمان إلى “BB+” مع نظرة مستقبلية مستقرة

30 سبتمبر، 2023
التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

التحولات الاقتصادية وتداعياتها على السلوك الإجرامي فـي مجتمع سلطنة عمان

30 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

سلطنة عُمان تدين التفجير الذي استهدف تجمعًا دينيًّا في باكستان

29 سبتمبر، 2023
ديمقراطية عبد الناصر

ديمقراطية عبد الناصر

29 سبتمبر، 2023
تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

تحركات عربية إيجابية في مخاض عالمي متعسر

29 سبتمبر، 2023
جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

جيوبولتيك التموضع السوري والشمس الأوراسية

29 سبتمبر، 2023
لن نطبع مع العدو الصهيوني

لن نطبع مع العدو الصهيوني

28 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

سلطنة عُمان تشارك دول العالم الاحتفال باليوم العالمي للبحر

28 سبتمبر، 2023
سلطنة عُمان تترأس الاجتماع الـ٣٤ للجنة التعاون الزراعي والأمن الغذائي لدول مجلس التعاون

سلطنة عُمان تترأس الاجتماع الـ٣٤ للجنة التعاون الزراعي والأمن الغذائي لدول مجلس التعاون

28 سبتمبر، 2023
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
السبت, سبتمبر 30, 2023
  • Login
عاشق عُمان
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات
No Result
View All Result
عاشق عُمان
No Result
View All Result
ADVERTISEMENT
Home مقالات

من القاتل؟

13 سبتمبر، 2023
in مقالات
من القاتل؟

جرائم القتل عبر التاريخ تحمل العديد من الأسئلة؛ بل وفي أحيان كثيرة تطرح تساؤلات غامضة قد لا تجد لها إجابةً، والسؤال عن “من القاتل؟” ربما كان الأكثر غموضًا في جرائم لا حصر لها في مُختلف دول العالم، قد يتجلى السبب وراء الجريمة وقد نعرف الأداة المُستخدمة، غير أن الأكثر إثارةً وربما استفزازًا أن تُرتكب جريمة قتل مع معرفة القاتل المُحتمل لكن دون أدلة دامغة تُدينه!

راودتني هذه الأفكار عندما مرّ عليّ نبأ وفاة رجل الأعمال المصري محمد الفايد، الذي وافته المنية بعد نحو 26 سنة على مصرع ابنه عماد الفايد (دودي) إثر ما زُعِم وقتها أنه “حادث سير” عندما كان بصحبة الأميرة ديانا أميرة ويلز، والتي كانت في تلك الفترة مُنفصلة عن زوجها الأمير تشارلز الذي صار الآن ملك بريطانيا! وقد حامت شكوك عميقة حول حقيقة مصرع دودي وديانا، حتى إن الملياردير محمد الفايد ظل حتى آخر لحظة يُؤكد أن أجهزة الاستخبارات وراء “مقتل” كلاهما.

هذه الحادثة جعلتني كذلك أتذكر مقتل الفنانة الجميلة سعاد حسني “سندريلا الشاشة العربية” في لندن، عندما سقطت من شرفة منزلها في مبنى ستيوارت تاور في لندن، وقيل أيضًا إنها ماتت إثر قيام أجهزة استخبارات بإلقائها من هذه الشرفة، فيما أُريد أن يبدو الأمر وكأنها انتحرت!

الحقيقة أنني لم أقتنع بمسألة الانتحار، لأنَّ سعاد حسني التي كانت أيقونة الجمال في السينما المصرية والعربية، لم تكن امرأة ضعيفة؛ بل ظلت قوية حتى آخر أيامها، وهي التي هددت بكتابة مُذكراتها والكشف عن أسرار ربما تُطيح برقاب آخرين في سدة السلطة! حتى إن سعاد حسني ورغم تعاطيها المخدرات خلال فترة مُعينة من حياتها استعادت قوتها وتمكنت من التعافي من الإدمان.

لا يمكن تصديق أن سعاد حسني انتحرت، وهي التي أسعدت الجمهور العربي بأروع الأعمال الفنية سينمائيًا ودراميًا، فهي التي قدمت “صغيرة على الحب”، و”الزوجة الثانية”، و”خلي بالك من زوزو” وغيرها من الأفلام الإبداعية، كانت بطلة أفلام الأسود والأبيض بلا مُنازع، وتواصلت مسيرتها الناجحة بعد أن ظهر التلفزيون الملوَّن. إنني هنا أتحدث عن فنانة كلمّا اطلت على الشاشة في السينما أو التلفزيون، يُسارع الجميع ليتابع بكل شغف أعمالها المميزة.

خبر مقتل سعاد حسني وقع كالصاعقة على قلوب مُحبيها ومتابعيها من العالم العربي، فقد قدمت في تلك المرحلة أعمالًا يشار لها بالبنان ولازال الناس يذكرونها حتى الآن، تلك السيدة الجميلة، التي ما إن تظهر حتى يشعر المتابع أن للجمال مفاهيم كثيرة ومن بينها ما قدمته وما أظهرته الفنانة الراحلة، ولكن بعد موتها لم يتوقف الكثيرون عن البحث خلف سبب وفاتها، خاصة وأن هناك الكثير من المؤشرات التي تدل على أنها ماتت مقتولة، وكان ذلك بسبب رغبتها بنشر مذكراتها الخاصة التي تضم الكثير من المواضيع الفاضحة آنذاك للعديد من الشخصيات السياسية، وكانت أصابع الاتهام تتجه نحو أشخاص بأعينهم.

ما زاد الشكوك حول حقيقة اغتيالها من عدمه، هو مبنى ستيوارت تاور بلندن والذي شهد مقتل ثلاثة من مشاهير مصر في أعوام مختلفة، في سيناريو مُكرَّر، والذين تشابهت قصص موتهم؛ حيث جميعهم لقوا حتفهم من شرفة المبنى دون أي معلومات حقيقية حول حقيقة وكيفية موتهم. لكن جميعها تناولت ثلاثة احتمالات وهو سقوط بسبب إلقاء الضحية من الشرفة، أو اختلال التوازن ثم السقوط الحر، أو الانتحار، والقاسم المشترك بين الثلاثة مشاهير رغبتهم في كتابة مذكراتهم الشخصية، والمُفاجأة أن هؤلاء الثلاثة هم: اللواء الليثي ناصف قائد الحرس الجمهوري في عهد الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات، وبالطبع سعاد حسني، ثم أشرف مروان زوج ابنة الرئيس المصري الراحل جمال عبدالناصر، والذي حامت حوله أقاويل عدة عن عمله جاسوسًا مزدوجًا بين مصر وإسرائيل.

بعيدًا عن طبيعة وحقيقة ما حدث، لكن يظل السؤال المُحيِّر والمُربك، في مثل هذه الجرائم، لماذا يلجأ القاتل لوسيلة بشعة مثل السقوط من شرفة عالية جدًا للتخلص من المجني عليه؟ ولماذا في الأساس يلجأ إلى التصفية الجسدية؟ وفوق كل ذلك، هل سنشهد يومًا إعلان الحقائق والكشف عن ملابسات هذه الحوادث الغامضة، أم سيظل الأمر يرواح خانة الشكوك والظنون؟!

مدرين المكتومية

SendShare200Tweet125

  • About
  • Advertise
  • Privacy & Policy
  • Contact

Follow Us

No Result
View All Result
  • أخبار
    • الطقس
    • Oman News
  • مقالات
  • وظائف وتدريب
  • ثقافة وأدب
    • شعر
    • خواطر
    • قصص وروايات
    • مجلس الخليلي للشعر
  • تلفزيون
    • بث أرضي للقناة الرياضية
  • لا للشائعات
  • المنتديات

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In

Add New Playlist