قام الشيخ مسلم بن حم العامري رئيس مجلس إدارة مجموعة بن حم بزيارة إلى سلطنة عمان الشقيقة لبحث الفرص الاستثمارية في مجال التطوير العقاري والسياحي داخل السلطنة، ورافقه خلال الزيارة الشيخ سالم بن مسلم بن حم والشيخ عبدالله بن مسلم بن حـم وسعادة أحمد بن مبارك الكندي والشاعر خلفان بن نعمان الكعبي ومحبوب بن النقش.
وقال الشيخ مسلم بن حم: تأتي زيارتنا لسلطنة عمان الشقيقة لمتابعة آخر تطورات استثمارات “بن حم” واستكشاف فرص استثمارية جديدة نسعى من خلالها إلى زيادة التعاون المشترك مع الأشقاء في السلطنة.
وخلال الزيارة التقى بن حم عدداً من المسؤولين في محافظة ظفار لمناقشة الفرص الاستثمارية في السلطنة، حيث أشاد الجانبان بعمق العلاقات التي تربط بين دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان على كافة المستويات، مما أوجد مناخا رحبا للتعاون المشترك في مختلف المجالات وتعزيز الاستثمارات المشتركة، وجرى استعراض مجالات الاستثمار المتاحة في السلطنة، والتي يمكن لمجموعة بن حم الدخول فيها خلال الفترة المقبلة خاصة الاستثمار في مجال التطوير العقاري والسياحي.
وقال الشيخ مسلم بن حم العامري: تأتي هذه الخطوة امتدادًا لنهجنا الاستثماري وتطلعاتنا لتحقيق النمو المستدام حيث تشهد سلطنة عمان تحركات متنوعة في ملف الاستثمار وأطلقت عدد من المبادرات والبرامج لجذب الاستثمارات، ونسعى من خلال زيارتنا بحث توسيع أنشطتنا في مجال التطوير العقاري داخل السلطنة.
وأشاد بن حم بحفاوة الاستقبال متوجهاً بالشكر العميق لجميع مسؤولي محافظة ظفار والسلطنة عموماً على جهودهم في ترسيخ العلاقات الأخوية المشتركة
وتابع بن حم: العلاقات الإماراتية العمانية تاريخية وراسخة حيث يعمل البلدان على تعزيز الأنشطة التجارية والاستثمارية بينهما وتنمية الشراكة في العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية بما فيها قطاع الطاقة، والطاقة المتجددة وحلول المياه والخدمات المالية والدعم اللوجستي والإنشاءات والعقارات وريادة الأعمال .
وأكد المسؤولين العمانيين على العلاقات ثنائية تاريخية والممتدة بين البلدين التي تمثل نموذجاً يحتذى به عربياً وخليجياً، تُسهم القيادة الحكيمة في البلدين الشقيقين في تطويره بإرادة قوية ودعم متواصل لدفع العلاقات العميقة والراسخة بينهما، وتجمع أبناء الشعبين علاقة قرابة وصداقة متينة منذ القدم بحكم التقارب الجغرافي بين البلدين.
كما شددوا على أهمية دعم علاقات التعاون بين رجال الأعمال في الإمارات والسلطنة من خلال زيادة حجم التبادل التجاري وإقامة مشروعات استثمارية مشتركة بهدف رفع مستوى التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين الشقيقين.
وأشاروا إلى أنه انطلاقاً من حرص القيادة الرشيدة في سلطنة عمان وتوجيهات صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه لتعزيز مكانة السلطنة على خارطة الاستثمار في العالم شهدت الأسواق العمانية طفرة نوعية في مجال الاستثمار وتم إطلاق عدد من المبادرات لجذب الاستثمارات، أهمها البرنامج الوطني للاستثمار وتنمية الصادرات “نزدهر”، وبرنامج إقامة مستثمر، ومبادرة المسار السريع، وغيرها العديد من البرامج الهادفة إلى خلق بيئة جاذبة للمستثمرين من جميع أنحاء العالم
قام الشيخ مسلم بن حم العامري رئيس مجلس إدارة مجموعة بن حم بزيارة إلى سلطنة عمان الشقيقة لبحث الفرص الاستثمارية في مجال التطوير العقاري والسياحي داخل السلطنة، ورافقه خلال الزيارة الشيخ سالم بن مسلم بن حم والشيخ عبدالله بن مسلم بن حـم وسعادة أحمد بن مبارك الكندي والشاعر خلفان بن نعمان الكعبي ومحبوب بن النقش.
وقال الشيخ مسلم بن حم: تأتي زيارتنا لسلطنة عمان الشقيقة لمتابعة آخر تطورات استثمارات “بن حم” واستكشاف فرص استثمارية جديدة نسعى من خلالها إلى زيادة التعاون المشترك مع الأشقاء في السلطنة.
وخلال الزيارة التقى بن حم عدداً من المسؤولين في محافظة ظفار لمناقشة الفرص الاستثمارية في السلطنة، حيث أشاد الجانبان بعمق العلاقات التي تربط بين دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عمان على كافة المستويات، مما أوجد مناخا رحبا للتعاون المشترك في مختلف المجالات وتعزيز الاستثمارات المشتركة، وجرى استعراض مجالات الاستثمار المتاحة في السلطنة، والتي يمكن لمجموعة بن حم الدخول فيها خلال الفترة المقبلة خاصة الاستثمار في مجال التطوير العقاري والسياحي.
وقال الشيخ مسلم بن حم العامري: تأتي هذه الخطوة امتدادًا لنهجنا الاستثماري وتطلعاتنا لتحقيق النمو المستدام حيث تشهد سلطنة عمان تحركات متنوعة في ملف الاستثمار وأطلقت عدد من المبادرات والبرامج لجذب الاستثمارات، ونسعى من خلال زيارتنا بحث توسيع أنشطتنا في مجال التطوير العقاري داخل السلطنة.
وأشاد بن حم بحفاوة الاستقبال متوجهاً بالشكر العميق لجميع مسؤولي محافظة ظفار والسلطنة عموماً على جهودهم في ترسيخ العلاقات الأخوية المشتركة
وتابع بن حم: العلاقات الإماراتية العمانية تاريخية وراسخة حيث يعمل البلدان على تعزيز الأنشطة التجارية والاستثمارية بينهما وتنمية الشراكة في العديد من القطاعات الاقتصادية الحيوية بما فيها قطاع الطاقة، والطاقة المتجددة وحلول المياه والخدمات المالية والدعم اللوجستي والإنشاءات والعقارات وريادة الأعمال .
وأكد المسؤولين العمانيين على العلاقات ثنائية تاريخية والممتدة بين البلدين التي تمثل نموذجاً يحتذى به عربياً وخليجياً، تُسهم القيادة الحكيمة في البلدين الشقيقين في تطويره بإرادة قوية ودعم متواصل لدفع العلاقات العميقة والراسخة بينهما، وتجمع أبناء الشعبين علاقة قرابة وصداقة متينة منذ القدم بحكم التقارب الجغرافي بين البلدين.
كما شددوا على أهمية دعم علاقات التعاون بين رجال الأعمال في الإمارات والسلطنة من خلال زيادة حجم التبادل التجاري وإقامة مشروعات استثمارية مشتركة بهدف رفع مستوى التعاون التجاري والاقتصادي بين البلدين الشقيقين.
وأشاروا إلى أنه انطلاقاً من حرص القيادة الرشيدة في سلطنة عمان وتوجيهات صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم ـ حفظه الله ورعاه لتعزيز مكانة السلطنة على خارطة الاستثمار في العالم شهدت الأسواق العمانية طفرة نوعية في مجال الاستثمار وتم إطلاق عدد من المبادرات لجذب الاستثمارات، أهمها البرنامج الوطني للاستثمار وتنمية الصادرات “نزدهر”، وبرنامج إقامة مستثمر، ومبادرة المسار السريع، وغيرها العديد من البرامج الهادفة إلى خلق بيئة جاذبة للمستثمرين من جميع أنحاء العالم