أن عقدة اليهود هي العنصريه وأوهام السيادة وعنجهية التفرد والتفوق في كل شيئ عند هؤلاء الصهاينه وقد صاحبتهم هذه العقدة بسبب العصبيه والعزلة والحرص على عدم الاختلاط وعلي عدم التزاوج بالآخرين الا الي مصلحة شخصية فقط ولهذا تصوروا أن لهم رب خاص بهم ساهر على بني إسرائيل وحدهم دون غيرهم من البشر؟
حتي كلمة عليكم السلام لم يحبوا أن يسمعوها أو يرددونها لمن يلقي عليهم تحية السلام؟!
وان الله كشف أمرهم في الحروب التي أعلنوها على المسلمين وعلي أهل فلسطين العربيه، ولا أحد من أي دولة عربية عنده القدرة من أجل محاسبتهم علي أفعالهم الإجرامية لأن امريكا لم تتخلى
عن إسرائيل والأوروبيين كذلك
فااين التقدم الذي يختروا به
البشريه باانهم متقدمين عن
العرب، واي منطق يقبل على
اعتراف رئيس أمريكى مثل ترامب الذي يعقد مؤتمرات يخاطب فيها كل دول العالم من ولاية بنسلفانيا الأمريكية التي
اختارها من أجل الرجوع الي السلطه مكان جو بايدين
وكيف في نفس اللحظة حينما
اتهم شاب من هذه الولاية باانه
مجرم وأرهابي أراد قتله
وكيف يصف هذه الولاية باانها
تحتوي علي مجرمين وتجار مخدرات وتحتوي علي إرهابيين
وكيف يخاطب فيها الجمهوريين
الأمريكان من هذه الولايه
بمعني انه يهدد الديمقراطيين
في أمريكا بالمجرمين الذين
يؤيدونه من ولاية بنسالفانيا
فااين القانون في أمريكا
التي تدعي التقدم والازدهار
دون غيرهم من أي دولة في العالم وأصبحت حرب شوارع
هدد به ترامب وأمثاله
من لا ينتخبه في أمريكا أو غير أمريكا ونظام فوضى وتخلف
وعدم التزام بالاحترام والأدب
والأتيكيت، فهل فاقد الشيء
ها يعطيه، إذا كان ملف اليهود
مختلط مع إسرائيل وبموافقة
الأوروبيين لهم فمن الذي ها يقف أمام عصابه دولية لو كانت دولة عربية مهدده من أعضاء الصهاينه
فااي عصر نحن فيه الآن، واين القانون الدولى الذى لا يقر بالاسلام والمحاكم في مصر ام الدنيا للأسف في غيبوبه لأن
اي رئيس عنصري يهودي أمريكى او صهيوني او غربى لو صدر اي
قرارات وزاريه ضد مصالح
الشعب المصري أو ضد مصالح
الشعب الفلسطيني أو أي دولة
مهدده من اليهود فسوف
تسن قوانين المحكمة الدولية
علي مصر وعلي أكبر مسؤل فيها
او في آي دولة عربية
وان التاريخ اثبت هذه الأفعال
منذ محاربة الرومان الي مصر
ومنذ محاربة الانجليز والفرنسيين والآلمان الي مصر
والوطن العربى، الي وقتنا هذا
فهل الدول المستقله قدمت اي دعم الي المصريين او العرب
في أي حرب يعلنوها عليهم
الي وقتنا هذا
بل للأسف لا!؟
وقد اعتقدوا اليهود علي انهم
هم الأقوياء في إدارة الشؤون العربية والعالم كله، ومن يرفض قراراتهم سوف يهدد من هؤلاء
وكيف كل حاكم أمريكي سواء أن كان من البيض او السود لن يتخلف مع إسرائيل الصهاينه
وما يحدث من هؤلاء العنصريين
الذين يعانون من أمراض نفسية
وجسديه وأدمان الي الحروب
لن يكتمل السلام لأنهم دعاة حروب واحتلال وقتل وتشريد
لأن عنصريتهم سويا مازالت تلازمهم بل يحصرون العصبيه في أضيق حدودها، ولا يمكن أن المخرج اليهودي ها يخرج سلالات لا تعرف العصبيه القبلية أو أي رسائل إنسانية ها تدعو الي الخير العام الي البشرية، لأنهم تخيلوا انهم الشعب المختار في الارض.
وللأسف الغرب تفننوا فى إرسال اليهود أفواج أفواج الي أرض فلسطين العربيه ليس من أجل السلام بل من أجل الفساد في الارض رغم أن الغرب قالوا إنهم
الدول المتقدمة المستقله دون غيرهم من الدول الغير مستقله
فهل ما يحدث من أفلامهم الي العرب هل لتمنية المجتمع القبلي العربى بل للأسف الي تأخره واشغاله بالحروب وبقضية الصهاينه مع فلسطين وليست
فلسطين وحدها بل أصبح
الاحتلال الأميركي الغربي الصهيوني يهدد المجتمع العربي
وإيران وتركيا ودول كثيره.
وكيف ينكرون الإسلام ويمنعون
الدعم الي أهالي غزة وكيف
يدعي جون بايدين باانه يقدم الدعم بل يرسل المعدات العسكرية والحربيه والصواريخ
لقتل شعب فلسطين وتهديدهم
بالقوه العسكريه.
فااين الدبلوماسيه عند اليهود الذين هددوا القانون الدولي
وقالوا إنهم القادة القادرين علي
محاربة كل دولة ترفض الصهاينه.
ولازال الفساد منتشر ويأتى
من حكام أمريكا واسراءيل وأتباعهم من الغرب وكل مكان
ولا أحد فاهم ماذا يجري علي الساحة الدولية وكيف تستقبل أمريكا المجرم نيتن ياهو استقبال الابطال لأن امريكا تدعم الإرهاب.
د. جملات عبدالرحيم – خبيرة العلاقات السياسية والدبلوماسية وحقوق الإنسان