حينما تهب الرياح من ناحية ما قد تصدر الأرصاد الجوية نشرات إخبارية كثيرة عن أسباب الرياح
وتحديد الفصل الذي حدثت فيه الرياح ونوع الرياح أن كانت فيها
عواصف جوية أدت إلى خسائر
في الأرواح أو في أي منشأة وأحيانا قد تتوقف الطاءرات والسفن وكل مصادر الحياة الي حين استقرار الوضع مره اخري،
بل حينما لا يستقر الوضع الاقتصادي والسياسي والأمني في دول فقيره ما احد يهتم بالدولة الفقيره لإنقاذ الدولة الفقيرة حتي لو يوجد أنبياء صالحين سواء أن كانوا نساء أو رجالا ما احد يفكر فيهم واصبح الكل مشغول بمظاهر الحياه وكل احد يفكر في نفسه ولا يهمه غيره، وان لكل عصر متربصين
لأغراق البشر الذين يعيشون تحت خط الفقر، ولا أحد فكر في إقامة منشآت صناعية لخدمة الدول الفقيره من أجل أن تصبح الدولة الفقيرة لها مكان مرموق
في أكبر برلمان أوروبي أو آسيوي
غيره علي مستوي العالم، بل للأسف وجدنا من أرادوا إحباط شبكات التواصل الاجتماعي من أجل عدم توعية البشر وعدم معرفة الإنسان الصالح من السيء
ووجدنا من يدعمون التافهين الفاشلين الذين لا قيمة لهم في هذه الحياة ووجدنا ناس مهمين
جدا في هذه الحياة بل للأسف مهمشين والكل أصبح يرقص الي أمريكا وإسرائيل رغم التجاوزات
التي تتبعها أمريكا في أي مؤتمر
شعبى أو عالمي، لم نجد أي أحد يكتب اي تقرير سريع حول المؤتمر الذي يكون تحت رعاية
الأمم المتحدة التي من تخصصها
الدفاع عن حقوق الإنسان في الارض بل طريقة هؤلاء دائما
سلبية وضد اي انتقاد يقوله اي حاكم أمريكى إسرائيلي أو غربى
وحينما تنقطع الاتصالات بين
دولة وأخري بسبب التجاوزات
التى تكرتكبها أمريكا واسراءيل والدول التابعة لهم قد تستخدم
امريكا أساليب الضغط علي الحاكم الذي ضد مبادئهم من اجل ان يستجيب الي تنفيذ مطالبهم التي ضد نجاة اي مستغيث مهدد من الحكومات التي تحوي أشخاص يتجهون الي العدوانيه ويعتبر هذا تخلف عاطفي واجتماعي والتكاليف وعدم الاكتراث أدي إلي التخريب والي الأذى وعدم مبالاة الي البشر الذين يطلبون الإغاثة السريعة كما حدث في سوريا
وفي غزة وفي السودان وفي ليبيا وفي مصر وفي العراق واليمن ودول كثيره حول العالم
فهل احد اتجه الي إنقاذ المجتمع
مع المرضى نفسيين الذين يحبون كل شيئ أن ينفذ لهم في وقت واحد كما فعلوا اليهود من الغرب في توطين الصهاينه في أرض فلسطين ولن يهدأ لهم بال
ولم يناموا الليل ولم يتركوا الشعب الفلسطيني في حالة حر طليق بل أسوا حال ان المعارك
تعلن من الجبابرة من الأوروبين
وأمريكا تنفذ ما يأمرهم به أي حاكم ديكتاتوري غربى لا يفهم اي شيء في العلم ولا الاسلام
وكيف العرب تخاف من الحوار مع أي مرشح أمريكى قبل أن يكون رئيسا مثل الحوت يبلع من يقول له كش ملك لا تقتل احد معارض أو لا تمنع حرية الرأي
والصحافة والتغيير أو التغيير
وللأسف اي حاكم ديكتاتوري مريض نفسيا لا يريد من يحاكمه لا محليا ولا دوليا بل يحب من ينفذ له كل رغباته الغير إنسانية
وحينما نضرب مثلا في القرآن الكريم عن تحدي الله الي الكافرين حينما قال الله عن المضلين في الأرض بقوله ( وما كنت متخذ المضلين عضدا). سوف نجد من يجادل مع الشخص يذكر اسم الله رب السماوات والأرض وللاسف يحاربونه عن طريق أقرب الناس له أو عن طريق الأنظمة التي
تريد أن تصل الي المناصب والكرسي وفتنة المال والسلطة وغيرها بكل طريقة أو بااخري، رغم أن الله ذكر المضلين حينما تكون فيه قضية حق.. وان هناك إناث يريدوا الضلال ويعطوا عكس القضيه اي ان الانسان المضلين يعطوا غير الحقيقه، ورغم أن من يكون مسؤل بلا ضمير وبلا مراقبة وبلا محاسبة
قد يصدر منه أوامر ضارة وغير انسانيه لمحاربة من يكرهون الفساد السياسى والاجتماعي،
ولذلك أن قضية الإنسان المغرور
الذي لم ينسجم مع المصلحين في الإرض فا صعب جدا أن أي أحد يعالجه مادام مريض مرض وراثي وقد يعتقد أن المعالج
لم يفهم عنه أي شيئا
وقد وصلت الأرواح الي الحلقوم
بسبب من يقول انه يهوديا وله الحق في اغتصاب حق المسلم
فى اي ارض فى العالم
وحينما تعلم الحكومات اليهوديه أبناءهم على سرقة أموال الناس بالباطل أو تعليم الجيل علي الإدمان التجسس ولا اي ذئب يقول لهم كلمة (عو عو) فااين الفيش والتشبيه الي معرفة البصمه الي كل حاكم أمريكى
وصهيوني لأن نتيجة هؤلاء
انتشرت الحروب والفساد واستغلال البشر في الارض
ولو في يدهم القمر كانوا منعوا
ضياؤه عن الناس أو لو كان الهواء أو الماء أو الشمس أو النور
في يدهم لكانوا منعوا هذه الاشياء التي خلقها الله الي خدمة البشريه في الارض.
فهل الكفار شهدوا أن الله واحد أحد بل يحاربون كل من أمن بوجود الله ولا يذكروا اسم الله
ومن المؤلم أن الكافرين في يدهم الاسلحه القوية ويتنازعون علي السلطة في الإرض
لدرجة انهم يتهمون اي حاكم دولة لو رفض أوامرهم رغم أنف الحاكم
وللأسف يعلمون أبناءهم علي محاربة العرب وكتاب العربى
الذى انزل الله به القرآن العربى، ولماذا أمريكا تريد أن تحكم إيران لأن إيران من النواحي الجغرافيه سواء برا أو جوا أو بحرا فيه كل المضايق والممرات
التي تؤدي إلى احتكار الجزر الخليجيه والوطن العربى ودول أجنبية أخري..
وان من نتيجة تنفيذ كل طلبات
الحكام العدوانيين المرضي بالأمراض السايكوماتيه قد أدوا
الي افقار الشعوب الغير مسلحة
عسكريا علي أحدث الاسلحه الحديثة
فكيف لا يكون في الأمم المتحدة الإنسان الأمين علي مصالح الناس أو مصالح الشعوب التى سلمت لهم الذقون علي اتخاذ
جميع القرارات.
فهذا هو عدم التوازن الذي أدى
الي الانفصام في الشخصيه.
د. جملات عبدالرحيم – خبيرة العلاقات السياسية وحقوق الإنسان
حينما تهب الرياح من ناحية ما قد تصدر الأرصاد الجوية نشرات إخبارية كثيرة عن أسباب الرياح
وتحديد الفصل الذي حدثت فيه الرياح ونوع الرياح أن كانت فيها
عواصف جوية أدت إلى خسائر
في الأرواح أو في أي منشأة وأحيانا قد تتوقف الطاءرات والسفن وكل مصادر الحياة الي حين استقرار الوضع مره اخري،
بل حينما لا يستقر الوضع الاقتصادي والسياسي والأمني في دول فقيره ما احد يهتم بالدولة الفقيره لإنقاذ الدولة الفقيرة حتي لو يوجد أنبياء صالحين سواء أن كانوا نساء أو رجالا ما احد يفكر فيهم واصبح الكل مشغول بمظاهر الحياه وكل احد يفكر في نفسه ولا يهمه غيره، وان لكل عصر متربصين
لأغراق البشر الذين يعيشون تحت خط الفقر، ولا أحد فكر في إقامة منشآت صناعية لخدمة الدول الفقيره من أجل أن تصبح الدولة الفقيرة لها مكان مرموق
في أكبر برلمان أوروبي أو آسيوي
غيره علي مستوي العالم، بل للأسف وجدنا من أرادوا إحباط شبكات التواصل الاجتماعي من أجل عدم توعية البشر وعدم معرفة الإنسان الصالح من السيء
ووجدنا من يدعمون التافهين الفاشلين الذين لا قيمة لهم في هذه الحياة ووجدنا ناس مهمين
جدا في هذه الحياة بل للأسف مهمشين والكل أصبح يرقص الي أمريكا وإسرائيل رغم التجاوزات
التي تتبعها أمريكا في أي مؤتمر
شعبى أو عالمي، لم نجد أي أحد يكتب اي تقرير سريع حول المؤتمر الذي يكون تحت رعاية
الأمم المتحدة التي من تخصصها
الدفاع عن حقوق الإنسان في الارض بل طريقة هؤلاء دائما
سلبية وضد اي انتقاد يقوله اي حاكم أمريكى إسرائيلي أو غربى
وحينما تنقطع الاتصالات بين
دولة وأخري بسبب التجاوزات
التى تكرتكبها أمريكا واسراءيل والدول التابعة لهم قد تستخدم
امريكا أساليب الضغط علي الحاكم الذي ضد مبادئهم من اجل ان يستجيب الي تنفيذ مطالبهم التي ضد نجاة اي مستغيث مهدد من الحكومات التي تحوي أشخاص يتجهون الي العدوانيه ويعتبر هذا تخلف عاطفي واجتماعي والتكاليف وعدم الاكتراث أدي إلي التخريب والي الأذى وعدم مبالاة الي البشر الذين يطلبون الإغاثة السريعة كما حدث في سوريا
وفي غزة وفي السودان وفي ليبيا وفي مصر وفي العراق واليمن ودول كثيره حول العالم
فهل احد اتجه الي إنقاذ المجتمع
مع المرضى نفسيين الذين يحبون كل شيئ أن ينفذ لهم في وقت واحد كما فعلوا اليهود من الغرب في توطين الصهاينه في أرض فلسطين ولن يهدأ لهم بال
ولم يناموا الليل ولم يتركوا الشعب الفلسطيني في حالة حر طليق بل أسوا حال ان المعارك
تعلن من الجبابرة من الأوروبين
وأمريكا تنفذ ما يأمرهم به أي حاكم ديكتاتوري غربى لا يفهم اي شيء في العلم ولا الاسلام
وكيف العرب تخاف من الحوار مع أي مرشح أمريكى قبل أن يكون رئيسا مثل الحوت يبلع من يقول له كش ملك لا تقتل احد معارض أو لا تمنع حرية الرأي
والصحافة والتغيير أو التغيير
وللأسف اي حاكم ديكتاتوري مريض نفسيا لا يريد من يحاكمه لا محليا ولا دوليا بل يحب من ينفذ له كل رغباته الغير إنسانية
وحينما نضرب مثلا في القرآن الكريم عن تحدي الله الي الكافرين حينما قال الله عن المضلين في الأرض بقوله ( وما كنت متخذ المضلين عضدا). سوف نجد من يجادل مع الشخص يذكر اسم الله رب السماوات والأرض وللاسف يحاربونه عن طريق أقرب الناس له أو عن طريق الأنظمة التي
تريد أن تصل الي المناصب والكرسي وفتنة المال والسلطة وغيرها بكل طريقة أو بااخري، رغم أن الله ذكر المضلين حينما تكون فيه قضية حق.. وان هناك إناث يريدوا الضلال ويعطوا عكس القضيه اي ان الانسان المضلين يعطوا غير الحقيقه، ورغم أن من يكون مسؤل بلا ضمير وبلا مراقبة وبلا محاسبة
قد يصدر منه أوامر ضارة وغير انسانيه لمحاربة من يكرهون الفساد السياسى والاجتماعي،
ولذلك أن قضية الإنسان المغرور
الذي لم ينسجم مع المصلحين في الإرض فا صعب جدا أن أي أحد يعالجه مادام مريض مرض وراثي وقد يعتقد أن المعالج
لم يفهم عنه أي شيئا
وقد وصلت الأرواح الي الحلقوم
بسبب من يقول انه يهوديا وله الحق في اغتصاب حق المسلم
فى اي ارض فى العالم
وحينما تعلم الحكومات اليهوديه أبناءهم على سرقة أموال الناس بالباطل أو تعليم الجيل علي الإدمان التجسس ولا اي ذئب يقول لهم كلمة (عو عو) فااين الفيش والتشبيه الي معرفة البصمه الي كل حاكم أمريكى
وصهيوني لأن نتيجة هؤلاء
انتشرت الحروب والفساد واستغلال البشر في الارض
ولو في يدهم القمر كانوا منعوا
ضياؤه عن الناس أو لو كان الهواء أو الماء أو الشمس أو النور
في يدهم لكانوا منعوا هذه الاشياء التي خلقها الله الي خدمة البشريه في الارض.
فهل الكفار شهدوا أن الله واحد أحد بل يحاربون كل من أمن بوجود الله ولا يذكروا اسم الله
ومن المؤلم أن الكافرين في يدهم الاسلحه القوية ويتنازعون علي السلطة في الإرض
لدرجة انهم يتهمون اي حاكم دولة لو رفض أوامرهم رغم أنف الحاكم
وللأسف يعلمون أبناءهم علي محاربة العرب وكتاب العربى
الذى انزل الله به القرآن العربى، ولماذا أمريكا تريد أن تحكم إيران لأن إيران من النواحي الجغرافيه سواء برا أو جوا أو بحرا فيه كل المضايق والممرات
التي تؤدي إلى احتكار الجزر الخليجيه والوطن العربى ودول أجنبية أخري..
وان من نتيجة تنفيذ كل طلبات
الحكام العدوانيين المرضي بالأمراض السايكوماتيه قد أدوا
الي افقار الشعوب الغير مسلحة
عسكريا علي أحدث الاسلحه الحديثة
فكيف لا يكون في الأمم المتحدة الإنسان الأمين علي مصالح الناس أو مصالح الشعوب التى سلمت لهم الذقون علي اتخاذ
جميع القرارات.
فهذا هو عدم التوازن الذي أدى
الي الانفصام في الشخصيه.
د. جملات عبدالرحيم – خبيرة العلاقات السياسية وحقوق الإنسان