/ تحتضن دار الثقافة /دوتا سك/ في العاصمة السنغالية
داكار حاليا النسخة الأولى من /كاميرا 72: مهرجان الأفلام الوثائقية الفنية في داكار/ يتميز بكونه لا يعرض إلى الأفلام الوثائقية التي تعالج مواضيع متعلقة بالفنون.
اختارت نسخة 2020 كشعار لها /التراث الفني والتنمية… موضوع عظيم/ سيعالجه ضمن محاضرات كل من الناقد السينمائي السنغالي /بابا ديوب/ والمخرج التونسي /
مروان الطرابلسي/. ويتضمن المهرجان عرض فيلم وثائقي لهذا الأخير بعنوان /الرجل الذي أصبح متحفا/.
ومن بين الأعمال المبرمجة للعرض أيضا في النسخة الحالية فيلم تونسي آخر بعنوان /صديقة، فنانة متعددة الأبعاد/، للمخرجة /فرح خضر/.
ويشمل البرنامج كذلك فيلما وثائقيا مغربيا بعنوان /الثقافة هي الحل/ لجمعية /جذور/، إلى جانب فيلم مالي فرنسي بعنوان /باماكو تاكسي فوتو/ للمخرجين /كاورو ماغاسوبا/ و/أمانويل كوردونيا/ حول مهرجان باماكو للصورة الفوتوغرافية. أما
الفيلم الممثل لبوركينافاسو، فهو /راقصة إيبين/ للمخرجين /صيدو بورو/ و/سيكو تراورى/ اللذين تابعا لحظات محددة من المشوار المهني للراقصة /إيرين تاسامبدو/.
وتمثل السنغال بواسطة عدة أفلام وثائقية من بينها /خاليدو كاس، ملك المثالية/.
العمانية
#عاشق_عمان