هناك شكل من أشكال التضامن مع القضية الفلسطينية حتى يزول العدوان الصهيوني عن غزة، لكل إنسان محب للقضية الفلسطينية ومحب لأهلنا الفلسطينيين، وكل إنسان متضامن مع شعبنا الفلسطيني، أتمنى أن يرتدي الكوفية الفلسطينية وأن تكون رمزاً له ولأطفاله، أن تكون الكوفية حاضرة كيفما اتجهنا لتذكرنا ومن المستحيل أن ننساها، لكن لتبقى ماثلة أمام أعيننا في كل مكان.
بالتالي، انت كعربي، أنت مسؤول، وأنت مسلم، فأنت مسؤول، أنت خليجي أيضاً أنت مسؤول، حتى يزول هذا العدوان الغاشم عن غزة، لتكون الكوفية رمزاً لنا، شعاراً لنا، قيمة مضافة لنا، لتؤكد أننا مع الشعب الفلسطيني في محنته وأننا لن نتخلى عنه، فلتكن هذه الكوفية نقطة انطلاق حملة واسعة نعممها ونسجل موقفاً من خلالها ونصور وننشر ونتضامن، من خلال كل المنصات الإلكترونية التي نتواجد عليها.
لتكن هذه الكوفية رسالتنا لهذا الغرب المتعجرف الذي تواطأ على شعبنا الفلسطيني المسلم والعربي.
لنتحد، هويتنا العربية والإسلامية في خطر ، بما في ذلك إخواننا المسيحيين، في ظل هذا التواطؤ العلني من قبل الغرب وأنصار الكيان الصهيوني، لذلك فأقل القليل أن نتوشح بهذه الكوفية التي تعني لي شخصياً الكثير، فهذه رسالتي المعنوية لأهلي وإخوتي في فلسطين لتشجيعهم، فلترفع رأسك لأنك محب لفلسطين وناصراً لها ولو معنوياً فأنت غير مطبع، فهذه القضية قضية كل عربي شريف وكل مسلم شريف يقف مع أهلنا الفلسطينيين.
لنرتدي الكوفية ونرفع الصوت.. نحن مع الشعب الفلسطيني، فلسطين قضيتي وقضية الشرفاء حول العالم.
هناك شكل من أشكال التضامن مع القضية الفلسطينية حتى يزول العدوان الصهيوني عن غزة، لكل إنسان محب للقضية الفلسطينية ومحب لأهلنا الفلسطينيين، وكل إنسان متضامن مع شعبنا الفلسطيني، أتمنى أن يرتدي الكوفية الفلسطينية وأن تكون رمزاً له ولأطفاله، أن تكون الكوفية حاضرة كيفما اتجهنا لتذكرنا ومن المستحيل أن ننساها، لكن لتبقى ماثلة أمام أعيننا في كل مكان.
بالتالي، انت كعربي، أنت مسؤول، وأنت مسلم، فأنت مسؤول، أنت خليجي أيضاً أنت مسؤول، حتى يزول هذا العدوان الغاشم عن غزة، لتكون الكوفية رمزاً لنا، شعاراً لنا، قيمة مضافة لنا، لتؤكد أننا مع الشعب الفلسطيني في محنته وأننا لن نتخلى عنه، فلتكن هذه الكوفية نقطة انطلاق حملة واسعة نعممها ونسجل موقفاً من خلالها ونصور وننشر ونتضامن، من خلال كل المنصات الإلكترونية التي نتواجد عليها.
لتكن هذه الكوفية رسالتنا لهذا الغرب المتعجرف الذي تواطأ على شعبنا الفلسطيني المسلم والعربي.
لنتحد، هويتنا العربية والإسلامية في خطر ، بما في ذلك إخواننا المسيحيين، في ظل هذا التواطؤ العلني من قبل الغرب وأنصار الكيان الصهيوني، لذلك فأقل القليل أن نتوشح بهذه الكوفية التي تعني لي شخصياً الكثير، فهذه رسالتي المعنوية لأهلي وإخوتي في فلسطين لتشجيعهم، فلترفع رأسك لأنك محب لفلسطين وناصراً لها ولو معنوياً فأنت غير مطبع، فهذه القضية قضية كل عربي شريف وكل مسلم شريف يقف مع أهلنا الفلسطينيين.
لنرتدي الكوفية ونرفع الصوت.. نحن مع الشعب الفلسطيني، فلسطين قضيتي وقضية الشرفاء حول العالم.
عبدالعزيز بن بدر القطان