أن التاريخ من اثبت الأفعال الإجرامية والخسيسه التي من طبائع حكام اليهود في العالم
وأنهم أرادوا تهديد المسلمين في الأرض لأن لو احد اثبت وجود الله وجل بكل البراهين المادية والعلمية والحسيه فسوف ينتصر
الإسلام ومن ينصروا الله قد نصروا رسول الله صلي الله عليه وسلم
ومن يهربون من النقاش معهم في التوراة التي يتحدثون عنها اليهود باانها لهم أو أنها تدعوا
الي السلام أو استيطان اليهود
في البلاد العربيه مثل فلسطين
وغير فلسطين
فسوف يكذبون العالم الإسلامي
الذي يتناقش معهم ويجعلوه
مكبل بالحديد أو يشغولنه في قضايا افك علي قضايا ملفقة له
حتي يجمعوا أنفسهم على العالم
ويجعلونه كا المجنون فاقد الأهلية
لأن رتبة اليهود يتدبرون المشاكل إلى الناس ولا يحبوا اي احد يتناقش معهم في أي خلاف بينهم وبين المسلمين بالذات
وللأسف اشتروا الإعلام وسقطوا المرأه العربية وقالوا إن القيادة
سوف تكون في يد المرأه التي ضد الاسلام وضد تحرير أرض فلسطين العربيه، فهل اليهود
حرروا الإسلام
هل حرروا أنفسهم من العقد النفسية والأمراض المستعصية
من أجل أن يحرروا غيرهم
بل يشترون الأحزاب السياسية
بالأسعار العالية من أجل أن يحوزوا مقاعدهم الرياسيه
في البرلمانات وفي مجالس الشيوخ وفي البيت الأبيض
حتي وزعوا أنفسهم في
القري والنجوع والمنتجعات
من أجل الاستحواذ على البشر
ومن أجل إسقاط المسلمين
ومن أجل إسقاط العدالة
فمن ها يحاسب القارة العجوز
التي تسببت في استيطان اليهود في أرض فلسطين العربيه
وان القانون الدولى لم يعترف غير ب من يكون قوي وغني
حتى لو كان حاكم ظالم وجبار
ومريض جسديا ونفسيا وعقليا
ولا أحد يراعي شعور المعذبين في الملاجيء وفي الصحراء وفى المستشفيات وفي حتى المقابر نفسها
فماذا جنت الشعوب التي وقعت على ازدراء الأديان مع اليهود الصهاينه غير المجاعات والهلاك
ولا يوجد قائد عاقل من اليهود
من أجل مخالفة الكهنه وعبدة الشيطان والأوثان
لأن بسبب جهل الكهنه أدي إلى
ضياع الحضاره المصريه القديمة
ولو ضاعت الحضاره المصريه
فسوف تضيع فلسطين
والعراق واليمن والسعودية
والبلاد العربيه التى أصابها
التخلف بسبب سيطرة حكام أمريكا والغرب والمنظمات التابعة الي اليهود.
فهل أمريكا من حقها أن تتدخل في الشؤون العربية
بل إنهم يدعمون إسرائيل
لقتل العرب
وللأسف لو حاربت مصر الصهاينه
لم تدعم أمريكا مصر
من أجل هزيمة مصر وجيشها
وكيف حينما ينتصر حاكم مصري
علي اليهود كيف بعد انتصار الحاكم تدعي أمريكا واسراءيل
الصداقه معه وبعدها قد يموت
الحاكم علي يد الخونه
ومن الواجب على منظمة الصحة العالمية WHO من عمل أبحاث
ودارسات دقيقة تجاه الاشخاص
الذين تمكنوا من القيادة في أمريكا واسراءيل وحول العالم
لأنهم تسببوا في أمراض نفسية
وعقلية فى جميع دول العالم
لأن بسبب هؤلاء المرضى نفسيين قد أدوا الي هلاك البيءه
وضياع الإنسان الذي خلقه الله
من أجل أن يعمر في الأرض
ولا يهدد احد ولا يفسد في الارض
لأن اليهود قد تمكنوا من السياده في الارض
لدرجة انهم غزو الفضاء
ونشروا شبكات التجسس ونشروا
الحروب ونشروا الفتن الطائفية
فااين التقدم عند هؤلاء
فهل هم عالجوا اي خلاف بين
قبيله وأخري أو دولة وأخري
بل سلحوا أنظمة إرهابية
بطرد السكان من بلادهم
كما حدث في أفغانستان
وفي الشام وفي السودان
والعراق واوكرانيا ودول حول العالم.
د. جملات عبدالرحيم – خبيرة العلاقات السياسية والدبلوماسية