اعترافات ترامب شخصيا مع سبق الإصرار والترصد
أمام حكام الخليج بأنه يريد غزة إلى الولايات المتحدة وقد يدعم الأحتلال الإسرائيلي بكل الأسلحة البيولوجية و الغير مشروعة دولياً علي قتل الأبرياء من أهل غزة و نزع الأسلحة من المناضلين من حماس وحزب الله والجيش السوري وكل الأبطال فهذا دليلا على إجرامه وانتهاك إلي القانون الجنائي وكيف لن يتحاكم علي هذه الحرب الإرهابية وقد أعترف بكل صراحه ووضوح علنا إمام حكام السعودية والخليج الذين يعطوا له الهدايا الثمينة والأموال الطائلة لقتل الأبرياء في أرض عربية حتي لو كان المقتول كافرا ووجد من لا ينصره أو يظهر براءته أو يقدم له الآمن والأمان والحمايه الكافيه في أرضه.
التى احتلها إسرائيل منذ أعوام فمن هيقف وحده المطاردة الإحتلال الأمريكي والغربي والإسرائيلي وقد أثبت ترامب أن الحكام الذين لا يعترفوا بأفعاله الأرهابية علي أنهم ضعفاء و كالحيوانات أو الحمير أو الكلاب ولن يمزح بل كلامه حقيقي وكله سخريه و كأنه ملك خاتم سليمان أو الفانوس السحري في يده لكي يفعل كما يريد فى حكام العرب و غير العرب.
فهل القانون الدولى لن يرحم أي حاكم لو قدم ترامب والبيت الأبيض أو الصهيوني أو الدول الإستعمارية إلي المحاسبه و المحاكمات الجنائية فهل نحن في زمن الجاهليه ولا توجد جامعات تدرس إلي طلاب الدول العربية أو مصر أو أي أفريقي أو سيوي أو غيرها عن ما فعلوه كفار قريش مع رسول الله النبي العربى
الذي له إسم مكتوب في كتب الأولين منذ أن خلق الله س أدم عليه السلام إلي قيام الساعه فهل من الديمقراطية أن يمحو ترامب للدين الإسلامي و يدفن رجلا غير مسلم مثل فرنسيس في أرض رسول الله من أجل أن ينشر الفتن الطائفيه في أرض أنزل الله فيها القرآن وللأسف لأن حكام العرب من لاتعصي ترامب علي أفعاله الجنونيه المتخلفه.
ان إسرا ءيل وأمريكا تدعي الصداقه مع مصر ولكن تقتل الأطفال في غزة ولا تريد أي جيش يحاربهم وقد تهدد أمن مصر عن طريق إقامة ترسانتها النوويه التى وضعتها في جزيرتي صنافير وثيران التي من حق مصر بل ضمتها أمريكا وإسرائيل لهم وكذلك من العار أن دول خليجية وافقت علي أنشاء ترسانتها النوويه في أرضها لتهديد جيش مصر أو الدول العربية لو رفضت فساد ترامب ونيتنياهو و الغرب وقد تحلم إسرائيل في توراتهم بأنها سوف تضم مصر لها وأطلقت علي. اسم مصر بيت العبودية وتقر في الإصحاح الحادي عشر بأن مصر بيت العبودية وقد يبيد الرب لسان بحر مصر و يهز يده علي النهر بقوه ريحه ويضربه إلي سبع سواق يعبر فيها بنو إسرائيل بالأحذية وتكون سكه لبقية شعبه كما لإسرائيل يوم الخروج من أرض مصر. و قد يعتقدون أنها نبؤه لغزو مصر بدخولهم بالأحذية كما خرجوا منها في حماية الرب منذ آلاف السنين ويقولوا في الصحاح رقم 43 من نفس السفر لأنني أنا الرب الهك قدوس إسرائيل مخلصك جعلت مصر فديه لك وقد جعلوا المصريين فديه أضحية العيد يذبحه الله فديه لشعبه الحبيب إسرائيل وفى نفس السفر يقول الرب اهيچ مصريين علي مصريين يحارب كل واحد أخاه وكل و احد صاحبه مدينه مملكه وتراق روح مصر داخلها و تضيع مشورتها فيسأل كل واحد العرافين والتوابع والجن وأغلق على المصريين في يد حاكم قاسي عليهم وتجف الحياه من النهر والبحر وتنتن الأنهار وتجف السواقي وتجف الرياض والحقول على نهر النيل ويقولوا أن الرب ألقي عليهم روحه الشريره وقد ضلوا أبنائهم وأصبحوا قيئه فلا يكون لمصري عملا يعمله وفي ذلك تكون مصر كا النساء ترتعد من رب الجنود وهو يهزها و تكون أرض إسرائيل ويهوذا رعب إلي مصر أو كل من ذكر إسرائيل يرتعب
ونحن كمحللين سياسيين أكشفنا أن قول الصهاينة قد يتحقق بسبب فساد الاداره وفساد الأنظمة وفساد التعليم وأن كل من تطبع مع الأنظمة الصهيونية قد كشفه الله علنا وقت حكم نيتنياهو وجون بايدين وترامب لأن أمريكا تهدد الخليج ووضعت إيران مثل البعبع إلي تخويف مصر والعرب وفى نفس الوقت تهدد العرب لو اتفقوا مع الحوثيين و مع ايران وقد تبني إسرائيل السدود فى إثيوبيا لكي تجف المياه فى مصر مهما ابرمت مصر أي اتفاق مع السودان أو أثيوبيا أو دول أخري بخصوص نسبة مصر في مياه النيل والان مصر مهدده رسميا من القيادة الأمريكية التي فوق القانون الدولي.
نسال الله أن يحفظ مصر وأمتنا العربية والإسلامية
د. جمالات عبد الرحيم
