انطلاق فعالية “رنين الفنية” بولاية مطرح
21 نوفمبر، 2024
وفاة مواطنين وإصابة 22 شخصاً بسبب حادث مروري بين 7 مركبات
21 نوفمبر، 2024
التفاوض تحت النّارين
21 نوفمبر، 2024
كانت تعوم في البحيرة القريبة منا. تلك الجارة الغائبة عن الوعي دائماً. إنها غير واعية. أو غير آبهة. بنا وبمشاهداتنا. لها وهي تدعي الغرق. داخل بركة الطيور. إنها ربما تطفو...
Read moreDetailsهل صدحت الأبواق؟ ونطقت النغمات الرائعة. الصانعة للبهجة؟ قولي أيتها الأبواق. حكاية البكرة. إننا متشوقون. لسماع الحوار. الذي تجيء به الأبواق. حين تندمج مع كلمات ذات الضفائر العنابة. وتصبح سلسلة...
Read moreDetailsتعلمت أن ألعب أدوراً كثيرة. أحياناً أكون الحبيبة المظلومة. وأحيانا أكون الصديقة الطيبة. وأحيانا أكون اللصة الشريرة. التي تسرق الأفئدة والقلوب. وأتفائل أكثر حين يكون الدور يملأه الخير. حينها يحبني...
Read moreDetailsأيقظتني أليتشيه إيقاظاً ليس فيه رجعة إلى النوم اللذيذ. أليتشيه: افيقي يا كيارا. كيارا: ماذا يا أليتشيه. أليتشيه: البريد!. كيارا: ما به؟ أليتشيه: رسالة مهمة لك من مسرح ما. كان...
Read moreDetailsإنك أكذوبة. ولست بأعجوبة. نهيق عميق تصدره الضفادع الرافضة لفأسك يا مهتاب. لم يعد والدك حطاب. ولم يعد للقرية أي باب. حتى تعودين. إنك جئت تسلبين الأمور. وتخبرين أبناء البحور....
Read moreDetailsهل ستمضي بحبات الملح؟ ماذا ستحمل معها هذه الفتاة المخبولة. المجهولة. التي لا يعلم أحد أين يقع رأسها. ناقشوا جنونها. ومجونها. وحركوا العيون. وسألوا الأفئدة. والأسئلة. العالقة في أجوافهم. والتي...
Read moreDetailsالقلق القلق. لقد انتابك. كشبح كبير. صانع لهذا المصير. وتحول إلى صياد. يفترس. نفسك الحالمة. سنارتك جاهزة؟ وصابرة. أمام الوليمة. التي لم تأتِ بعد. إنها المأدبة. والمصطبة. قادمة آتية. لتفرش...
Read moreDetailsالحاجيات. والذكريات. ربُطت بالحبال والأقمشة. ووضعت خلف العربات. إميليانو: هل ستصعدين العربة يا كليما؟ كليمانتينا: امنحني الوقت وسأصعد. إميليانو: علينا الرحيل أو سيحرقون عرباتنا يا كليما. كليمانتينا: سأعود. تركت حقيبتها...
Read moreDetailsعاش الغضب أيامًا مطولة في جوف كليمانتينا. لم تكن قادرة على الكلام. إنها تعيش التعب. كانت في القبو حين حلك الليل. جلست أمام بضع صحون فارغة على طاولة خشبية. بينما...
Read moreDetailsلقيها في الطريق المظلم. أكثر البؤساء حكمة. العجوز أتاوالبا. وصدحت حنجرته نغمًا. دون الموسيقى. كما هي حناجر البؤساء الباحثين عن أمل الحياة. وعن الأراضي الضائعة. الراغبة في أن تندمج بأرض...
Read moreDetailsسأرحل واترك مكاني للذكرى سابقى صامتا مثل ما أنا لن تخيفني تلك العقبات وتلك النظرات الكاذبة لقد اكتشفت الحقيقة وبت اعلم ما تخفية عني لا لن اغير رأي ابدا هذا قراري فيما فعلت اتركني وشاني فأنا متعب باحزاني وكثر بكائي وانيني لم أعد أشعر بقربك فغيابك قد يسعدني ماذا عساني ان ابقى لهذا الحب اليتيم يا ناعس الطرفين أما يكفي من عذابي وحرماني ومن تلك الصور الكاذبة سأرحل مثل ما أنا جيت يا آخر وداع كتبته بأحزاني يوسف الشكيلي
Read moreDetailsنامت العتمة. واستفاق الصباح الرباح. الصداح بالفلاح. فالغجر يفلحون أيضًا. وأكثرهم هو إميليانو. الذي قرر مع ولوج النهار. أن يخترق الخيمة الملونة المزينة. التي تعيش فيها مرايات طويلة. وبطاقات البخت...
Read moreDetailsلم تمضِ الليلة دون بضع حشرات تحوم حول العمة جيرالدينا وهي تؤدي أغنية من أغنيات الغجر، وتصدح بصوت مرهق متألم. بينما كليمانتينا تراقب النجمات المترامية وسط الليل الحالك. وتنظر إليها...
Read moreDetailsبخلسة شيطانة تحرك خلخالها قليلاً فعرجت ليتمايل رداؤها ونقشاته، اقترب جسدها نحو سورٍ عالٍ، رفعت رجليها قليلاً لتنظر للعالم المتكون خلف السور. حراس، رجال، نساء، عشاء. رنت حينها لجيدها الطويل...
Read moreDetailsطفقت جنان التين تتحرك بسمت الفرحة الكبرى وقاطنيها ضحوكين بقهقهاتٍ عاليةٍ ولم يستطيعون إخفائها على أحدٍ من العالمين!! منذ أن بدأت… أنفاسها بشهقاتٍ بانت معالمها في… دوحةُ تميم! ثم ذهبت متحركة إلى.. بيونس آيرس على مدار أيام وأسابيع حتى وصلت إلى هناك رغم مسافات السفر .. لم تشعر بإي تعبٍ أو إعياء… بسبب الهيئة الميسية المهيبة الكبرى! وإرتعاد أعواد العشب الخضراء منها.. تلك الأعواد التي تحتضن الكرة وتعانقها وتداعبها لتنسيها وجع الركل بأرجل من يركلونها من الفريقين المتخاصمين فيها إذ أن كل فريق يركلها ليسيرها حسبما يريد! يآأيتها الليالي الدوحويّة الذاهبة إلى غير…. رجعة:- ليتك وضعتي مذكرات إنطباعاتك… الخالدة ، التي وددنا الكشف عنها في أوقات الحاجة إليها لنستند إليها عندما تتعاكس علينا وبسببها أمواج الفكر البشريّ سنداً لجماعةٍ! دون أخرى! أو سحب بساط…. حقائق مشهودٌ عليها .. من تحت الأرجل لصالح أخرى! حبٌّ ، واْحتفاءٌ ، ورحمةٌ…. وإِكبارٌ ، وإجلالٌ للدوحةِ والمونديال! اْلذي لا مثيلَ لهُ في روعتهِ وجمالِ تنظيمه…… فأيامه كلها بهاءٌ ونور إجتمع نسج الذهب والفضة والألماس .. وأحجارُ الزركون…… الأصلية وأحجارُ العقيقِ اليماني الأصيل.. وعقيقِ الياقوت المهيب في بريقه وبساطةُ أحجارُ الفيروز النقيةِ بزخرفاتها الأصيلة…. الرآنعة! كل هذه الإيحاءات هي صيغةٌ….....
Read moreDetailsلماذا صرتِ وسط العتمة يا فريال؟ انبثقي كما يفعل النير. أين هو النير الذي يجد الآفاق والأنفاق؟ هل سيؤجل خروجه إلى البُكرة؟ هل نام هنا وسط القتامة. واختلجها دون استئذان....
Read moreDetailsوانا أقعد في المقهى أمسك بيدي فنجاني مرت جنبي فاتنة أنستني حتى عنواني قالت السلام عليكم فأصبحت سلطان زماني وقرأت كتابات اخرى ظهرت بقاع الفنجاني ورسومات كانت به ترسمني مع اجمل إنسان نظهر فيها على البحر كأني أهواها وتهواني آه من حبك سيدتي أضحكني مرة وابكاني ◇◇◇◇◇◇◇ آه من حبكِ سيدتي فحبك كثير اضحكني وكثيرا بُعدك أبكاني لا تاخذي الأمر على محمل الجد ففي عينيك قافلة فرح وفي عيني قوافل أحزانِ فقلبك لي وطن وقلبك لي سكن فحبكِ سكني وعنواني فكم كانت فرحتي حين علمت بان الله .. إياكي أهداني فجسدك حديقة فبه أشجار تفاح ورمان فطويلة انتِ كشجرة نخيل...
Read moreDetailsأبناء المحامي المرحوم الحاج عمر ملكاوي أبو حسام يهنئون الشيخ سالم بن عبدالله الغزالي بقدوم الحفيدة تهئنة من الأعماقأبناء المحامي المرحوم الحاج عمر ملكاوي أبو حسام( المحامي حسام والحقوقي الكاتب...
Read moreDetailsعندما أنتظر إلى تلك الألوان المشتعلة التي تجعل الغروب يتوشح الغموض أتذكرك….. أتذكر كيف وقفت منتصباً بعد تلك الكلمات التي رشقتني بها من على جسر رسالتك الورقية…. يا سيدي، إنني...
Read moreDetailsيا نبي الله أهابني حذآئك المهيب! إزداد خافقي سرعة كادت إن....... تسقطني مغشيا عليّ! مما رأت عيناي! أصحيح هذا نعل رسول الله وخاتم... النبيين؟! أصحيح هذا الذي مشى به... محمدٌ بن عبدالله صلى الله عليه وسلم مهاجراً به من مكة الى غارِ ثورٍ ومن... ومن هناك الى المدينة؟! أهذا هو حذائه؟! لقد وقف شعر رأسي وكأن أحدٌ يشدني منه الى أعلى وأنا لا أستطيع الحراك! وكل جوارحي قد صمتت! رهبة ، فرح وخشوعُ هيبةٍ! لقد ذرفت عيناي الدمع عندما رأت حذآء الرسول!! وفي خيالي رحلة الهجرة!! وكيف بدأت ثم إكتملت بإتقان !!وكيف انمحى أثر خطى حذاء الرسول!! وابن أريقط..... وبمعيّة محمد...أبوبكرٍ الصديق!! و"ماظنك بإثنين الله ثالثهما لاتحزن إن الله معنا" وحين توالت أنباء القدوم... الى يثرب!! وفرحة أهلها الكبرى بهذه الأنباء وخيالاتُ.... طلع البدر علينا من ثنيات الوداع وجب الشكر علينا ...
Read moreDetails