المشاركة الأصلية بواسطة أبو المهند العميري
مشاهدة المشاركة
.. بشرى سارة ..
وهنيئا للمجتمع العلمي والثقافي
في سلطنة عمان
تشريف الفنانة الكبيرة
(نانسي بنت عجرم)
لمسرح القاعة الكبرى
بمركز جامعة السلطان قابوس الثقافي
(عن تحسبوه الترفيهي)
لله در إدارة الجامعة
إذ أرادت لهذا الصرح العلمي الكبير
أن يكون محلا ومصرفا
لبركات سفيرة النوايا الحسنة
التي تعكف حاليا على
بروفات لاختيار فستان يليق بحفل افتتاح
مهرجان مسقط السينمائي الدولي السابع
(بالمناسبة نانسي تطالب جمهورها بالتدخل السريع لاقتراح شكل الفستان ولونه الذي يحب أن يراها فيه)
عموما
نأمل من ضيفتنا (نانسي)
التي حلت مؤخرا ضيفة على
برنامج Arab Idol
فلم تستطع الخروج من مكياجها الذي عرفت به
-كما يقول العالمون بهذا الشأن-،
وبدت كأنها مراهقة -بحسب تعبيرهم-
(شوفوا البراءة)
نأمل منها أن تضيف معنى ثقافيا عظيما وقيمة معرفية مهمة
إلى مركز الجامعة الثقافي
وكيف لا؟ وما المانع؟ وعلامك؟ ومو فيك؟..
فهي بريتني سبيرز الشرق الأوسط كما تقول
أوبرا وينفري الإعلامية الأمريكية المشهورة
(عارف إيش يعني بريتني سبيرز؟)
مغنية أمريكية مشهورة
قررت بحسب أول نتائج الشيخ (جوجل)
التخلص من ملابسها الداخلية وأصبحت ترتدي ملابس عارية الصدر اكثر وتتسكع في الحفلات طوال الليل بصحبة كما انها تخلصت حتى من سروالها التحتي.
ويبدو أنها –والكلام لنتائج الشيخ (جوجل)-
تريد أن تثبت ما قالته مرة في احدى أغنياتها
"لست بريئة الى هذا الحد"
فمرحبا إذن بهذه الفنانة الكبيرة
إلى أن نحقق الاكتفاء الذاتي ونستطيع أن نخرج نانسي عمانية
وما علينا من كلام مهدي مبروك وزير الثقافة التونسي
الذي منع مشاركة ضيفتنا في مهرجان قرطاج الموسيقي
وقال (على جثتي) عند حديثه عن مجيئها وبعض الرفقة الصالحة معها
ما علينا يا جماعة من كلامه
وإن قال: إنها دكتاتورية الذوق السليم
أو إن أبدى خشيته من تكرار تحول الحفلات إلى العري، وخلق صورة سلبية عن السيدات.
**
حفل الافتتاح المذكور
يُضيف أيضا
أسرع قارع طبول في العالم
وراقصتين بارعتين طائرتين من أجمل ما خلق الله في الكائنات الحية
اللتين أدهشتا الجمهور العماني كما يقول يوسف البلوشي في جريدة الاتحاد،
وتستعدان لإدهاشه مرة أخرى
(لا تسألوا: بارعتين في إيش؟ و لا كيف بتدهش الشباب؟!)
وبهذه الإضافة الرائعة
تتحدى فقرات هذا الحفل (الجاذبية الأرضية)
بحسب تعبير صحيفة الاتحاد الإماراتية في عددها الصادر أمس،
(تسمع مني)
**
مساء السبت القادم..
طاب مساؤكم جميعا، ومساؤكم أنس وحركات طائرة،،
(لكن لا تطيروا بعيد)!
وعلى قولة الحكيم العظيم المقبور (القذافي):
غنوا وارقصوا وافرحوا واستعدوا
فربما تكون هذه الأشياء
مما يستمطر بها الغيث، ويرجى بها رفع البلاء، ويدفع بها الحزن،
ولا تنسوا كلمة السر في مثل هذه المناسبة:
"رقصني يا جدع.. على واحدة ونص"
أو كما قال شاعر الحكمة المصرية البالغة!
**
تحيا سلطنة عمان حرة
وبالتوفيق..
وهنيئا للمجتمع العلمي والثقافي
في سلطنة عمان
تشريف الفنانة الكبيرة
(نانسي بنت عجرم)
لمسرح القاعة الكبرى
بمركز جامعة السلطان قابوس الثقافي
(عن تحسبوه الترفيهي)
لله در إدارة الجامعة
إذ أرادت لهذا الصرح العلمي الكبير
أن يكون محلا ومصرفا
لبركات سفيرة النوايا الحسنة
التي تعكف حاليا على
بروفات لاختيار فستان يليق بحفل افتتاح
مهرجان مسقط السينمائي الدولي السابع
(بالمناسبة نانسي تطالب جمهورها بالتدخل السريع لاقتراح شكل الفستان ولونه الذي يحب أن يراها فيه)
عموما
نأمل من ضيفتنا (نانسي)
التي حلت مؤخرا ضيفة على
برنامج Arab Idol
فلم تستطع الخروج من مكياجها الذي عرفت به
-كما يقول العالمون بهذا الشأن-،
وبدت كأنها مراهقة -بحسب تعبيرهم-
(شوفوا البراءة)
نأمل منها أن تضيف معنى ثقافيا عظيما وقيمة معرفية مهمة
إلى مركز الجامعة الثقافي
وكيف لا؟ وما المانع؟ وعلامك؟ ومو فيك؟..
فهي بريتني سبيرز الشرق الأوسط كما تقول
أوبرا وينفري الإعلامية الأمريكية المشهورة
(عارف إيش يعني بريتني سبيرز؟)
مغنية أمريكية مشهورة
قررت بحسب أول نتائج الشيخ (جوجل)
التخلص من ملابسها الداخلية وأصبحت ترتدي ملابس عارية الصدر اكثر وتتسكع في الحفلات طوال الليل بصحبة كما انها تخلصت حتى من سروالها التحتي.
ويبدو أنها –والكلام لنتائج الشيخ (جوجل)-
تريد أن تثبت ما قالته مرة في احدى أغنياتها
"لست بريئة الى هذا الحد"
فمرحبا إذن بهذه الفنانة الكبيرة
إلى أن نحقق الاكتفاء الذاتي ونستطيع أن نخرج نانسي عمانية
وما علينا من كلام مهدي مبروك وزير الثقافة التونسي
الذي منع مشاركة ضيفتنا في مهرجان قرطاج الموسيقي
وقال (على جثتي) عند حديثه عن مجيئها وبعض الرفقة الصالحة معها
ما علينا يا جماعة من كلامه
وإن قال: إنها دكتاتورية الذوق السليم
أو إن أبدى خشيته من تكرار تحول الحفلات إلى العري، وخلق صورة سلبية عن السيدات.
**
حفل الافتتاح المذكور
يُضيف أيضا
أسرع قارع طبول في العالم
وراقصتين بارعتين طائرتين من أجمل ما خلق الله في الكائنات الحية
اللتين أدهشتا الجمهور العماني كما يقول يوسف البلوشي في جريدة الاتحاد،
وتستعدان لإدهاشه مرة أخرى
(لا تسألوا: بارعتين في إيش؟ و لا كيف بتدهش الشباب؟!)
وبهذه الإضافة الرائعة
تتحدى فقرات هذا الحفل (الجاذبية الأرضية)
بحسب تعبير صحيفة الاتحاد الإماراتية في عددها الصادر أمس،
(تسمع مني)
**
مساء السبت القادم..
طاب مساؤكم جميعا، ومساؤكم أنس وحركات طائرة،،
(لكن لا تطيروا بعيد)!
وعلى قولة الحكيم العظيم المقبور (القذافي):
غنوا وارقصوا وافرحوا واستعدوا
فربما تكون هذه الأشياء
مما يستمطر بها الغيث، ويرجى بها رفع البلاء، ويدفع بها الحزن،
ولا تنسوا كلمة السر في مثل هذه المناسبة:
"رقصني يا جدع.. على واحدة ونص"
أو كما قال شاعر الحكمة المصرية البالغة!
**
تحيا سلطنة عمان حرة
وبالتوفيق..