إلى متى سأظل أبكي،،،
لا أدري كيف أبدء الحياة من جديد،،،،
كيف سأعيش من جديد وأنا خلقت للحب ،،،،
كيف سأحيا وقد مات الحب،،،،
لمن أشكو حبي الضائع،،،،
لمن أبكي دمعي المرير،،،،
ألم يكفيك قلبي،،،،
ألم تعجبك عيناي،،،،
كيف أًصدق أنك أيها الحب من بااع،،،،
كيف وقد تحققت أمنياتي بأن أراك في وجه القمر ورؤيتك أنت،،،،
كيف وقد لمست يداك الدفئتان يداي المتعطشه للحب ورويتهما بالدفئ،،،،
كيف لي أن أحب من جديد وقد سلمتك قلبي وروحي وحبي الضائع،،،،
كيف لي أن أعيش تحت ظل رجلا غيرك،،،،
منذ متى وأنا أنتظرك... أنتظرك يا حلم سنيني الضائع،،،،
ولما عندما أتيت تختفي أمام عيناي البريئتان من جديد،،،،
أكتب لي العذاب مدى العمر،،،،
أم أن السعادة قد فارقت قلبي الصغير،،،،
لما علمتني الحب في جنات حبك،،،،
ورميتني في نار هجرك وفراقك،،،،
لما علمتني اللعب على شواطئك،،،
وأغرقتني في بحر همومك،،،،
أين قلبك من الحب ...؟؟ .. وأين عقلي من التفكير..؟؟..
فيا من علمني الحب بين النيران...
علمني كيف أطفو نار شوقك،،،،
ويا من علمني كيف أطير في السماء،،،،
علمني كيف استقر على البر،،،،
أحببتك حبا تعدى المسافات،،،،
وأشربتني كأس السم،،،،
لماذا تذبح حبي ...؟؟؟
لماذا تهدم أحلامي...؟؟؟
لماذا حطمت مستقبلي...؟؟؟
فيا أغرب رجلا عرفته في حياتي،،،،
علمني كيف أصدق قصتك المزعومه،،،،
علمني كيف أعيش بدونك....
علمني كيف أحب بعدك....
علمني الحياة بعدك ..... ولمن سأكون...؟؟؟!!!!
لماذا تركتني ...؟؟؟؟
لماذا ضعفت بسهولة ...؟؟؟؟؟
لماذا هجرت الحب في جنات حبي ....؟؟؟؟
أذهب وفتش عن حبا غيري،،،،
وإذا أغترتك عينا ذات يوما،،،،
وتبدي في هواها بعض مجدي،،،،
ستراني أول الانين شوقا ،،،،
قد حسبت الورد يوما مثل وردي ،،،،
ليس كل الاشواك لا يحمل شوكا،،،،
إن بعض الاشواك للانسان يردي،،،،
إذهب إلى الناس وفتش عن حبيبا يرتضي الحرمان أو إذلال قيد،،،،
وأسأل الاصحاب بل مليون شخصا .... أن ترى دنياك يوما مثل حبي،،،،
شيمتي الاخلاص والعليا مجدي،،،،
تذكرت شعر نزار قباني عندما كنت أقرأ هذا النوع من الكتب حين يقول..
الموج الأزرق في عينيك يناديني نحو الأعماق ..~
وأنا ما عندي تجربة في الحب ولا عندي زورق..~
وأضيف أنا..
الحُبُ بلا والعشق سمٌ قاتــــِلُ.~
تقبلي مروري..