كشف موقع (فوتبول ليكس) اليوم الجمعة أن نادي باكوس مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش بث مباشر فيريرا البرتغالي باع 40% من حقوق صانع ألعابه الشاب ديوجو جوتا، مقابل مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش 35 ألف يورو فقط، وذلك قبل 15 أسبوعا فقط من إتمام صفقة انتقاله إلى أتلتيكو مدريد الإسباني بمقابل مادي يعتقد أنه سيصل إلى ستة ملايين يورو.

وتشير وثائق جديدة نشرها هذا الموقع البرتغال مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش تابع لايف ي إلى أن وكيل اللاعب البرتغالي البالغ من العمر 19 عاما قام بصفقة ممتازة عندما مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش يوتيوب أتم اتفاق انتقال جوتا إلى الروخيبلانكوس، والتي أكدها رئيس نادي باكوس فيريرا. ولكن مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش كورة اون لاين حتى الآن لم يتم الكشف رسميا عن قيمة المقابل المادي للصفقة، إلا أن وسائل إعلام مشاهدة مباراة مباراة الاهلي والجيش يلا شوت برتغالية تقول إنها تتراوح بين ستة وسبعة ملايين يورو. وأوضح موقع فوتبول ليكس مشاهدة مباراة مباراة الاهلي يلا شوت أنه في 31 ديسمبر/كانون أول 2014 وقع نادي باكوس فيريرا على بيع 40% من حقوق جوتا إلى شركة (Gestifute) التي يسيطر عليها وكيل اللاعبين الأشهر على مستوى العالم البرتغالي جورجي مينديش، مقابل 35 ألف يورو. ووقتها لم يكن جوتا يلعب كأساسي في صفوف باكوس فيريرا حيث خاض حينها مباراتين فقط في الدوري ومثلهما في بطولة الكأس المحليتين. وبدأ جوتا اعتبارا من يناير/كانون ثان من العام الماضي اللعب لدقائق أكثر، ولكنه تألق بشكل فعلي خلال الموسم الكروي الحالي الذي شارك فيه في 30 مباراة أحرز خلالها 11 هدفا. وينص الاتفاق المبرم بين النادي وشركة (Gestifute) على بند يلزم باكوس فيرير ببيع جوتا حال تلقي شركة مينديش عرضا ترى أنه مناسب، وفي حال رفض النادي للأمر عليه دفع الـ40% من قيمة اللاعب للشركة. ولكن في حال تلقي النادي لعرض لضم جوتا فإنه ملزم بإخطار الشركة قبل إتمام الصفقة بوقت كافي لكي تتمكن من تقديم عرض ثان للتعاقد مع اللاعب، وإذا تخطت قيمة اصفقة المقدمة من شركة مينديش العرض الأول بـ5% يجب القبول بها وإلا سيتعين على النادي أيضا دفع الـ40% من قيمة اللاعب للشركة. يشار إلى أن (فوتبول ليكس)

هو موقع يديره برتغاليون يتمسكون بعدم الكشف عن هويتهم، مؤكدين أن هدفهم هو تعزيز الشفافية في عالم كرة القدم، بينما تلاحقهم اتهامات بالقيام بالقرصنة المعلوماتية أو ابتزاز الأطراف المعنية.