وداعا قلتها لصاحبي والدمع سطرها

ع خدي وف قلبي سكن صداها

بكى وبكيت ودموعنا كانت قصتها

الحزن والاشتياق وانا وهو ابطالها

نعم ابطال قصة وداع قد ضاع عنوانها

بديتها سوالف وضحك ف البال ذكراها

ونهايتها دموع ما زالت عيني تذرفها

أحببته حب الأخوية التي لا يزول معناها

وسؤال قصتنا كتب ف آخر سطورها

صاحبي هل سنبكي معا لنمحي كلمة وداعا قلناها؟!

وهل سنسطر كلمة لقاءا واشتياقا طالما انتظرناها!!!