أن [تُحســــــــن] الظّن بهم وبـأفعَالهم
تطْرد كُل [ظنونك] و[شكُوك]
وتتغـــــاضى أحيـــــــاناً عــن بعْض مَـــا تسْمع وتَرا أمـــــلاً أن[يدغدغ] ذلك حــيائهم
أنْ [يتمــــــادون] وتظل أنت محسناً الظّن بهم
أن يستنفذون صبْرك في حسن الظّن بهم
وتكتشف في نهاية المطاف أنك فِي[قَائمةالمغلفين] الذّين يكونون فَاكهة مجـــالسهم
يتناقشون في مسألة [غباءك] تارة ويؤولون حسن ظنك[قناعا] للطيب تارة أخرى
عندها لا تلم إلا نفسك لأن ليس كل من تقابل [يستحق] حسن الظّن بهم ...
ولكن لا تبكــــــي عَلى [الأطلال] فجميعنَا يُخطـــأ ،،،
ولكن القوي من [يتجاوز] خطأه ويتعلم منّه
احذر ثم احذر أن يكون ما حدث لك عذْرا [ليشعل] نار الانتقام لمن خدعك
فنار الانتقام سوف [تشعل] بك قبل أن تشتعل بأعدائك
ومشـــاعر الحقد والكره والانتقام ليس إلا [محول]
لطاقتك الإيجابية إلى طاقة سلبية [ مدمرة ] لك ولغيرك
حول هذه المشاعر إلى طاقة إيجابية لبناء نفسك
عندها سيشعر من أذاك بأنه [أحقر] إنسان على هذه البسيطة
///هذيان قلم : بصمة إبداع ///
2/ 7 / 2010
..
خاطرة رائعة ..
وتستحق التأمل ..!
..
بورك فيك..!
ابدعتي