تخآآطت بأذيالها العفراء والمليئة بروح الإحتضان العبقي، الذي يأسر النفس بجمال مفعم بحسٍ لا أجد له مآلا في في أي ناصية أخرى !!!
||
فكمـ ترآآمت أقدارنا بين جنباتها التي لا زالت محفورة في عمق قلوبنا، هي القلب، الأمل، الغاية، بل هي مبتغى المسار الذي يحملنا نحو ما أردنا له !!!
||
قد لا أجد ما أترنم به !! لكن؛ سأظل حاملا للواء الذي لا زالت أحمله، نعم حملته فيها، وأرادته لي !!!
رزعت لي الثقة !!
وأوزعتني الهمة !!
وربعتني القمة !!

||
كـل الشكـــر لكِ
تأكدي أنني لن أنسى فضائلكِ، ولن تذبلْ روائح ونسائم عطركِ الذي لا زال ممتداً بينكِ وبين ركازة الحادي والعشرين!!