حين يكف القلب عن الصمـود
تدمع العين !
ينتهكـ الجرح
ويكسو حزني ألمٌ من النوع إياه
فقط حينها
ستهبط سماءي
وتحلق أرضي
ستخضع حماقتي
ويعلو صـمتي
سينتابني حسّ اللا شعور
وسأطفو هناكـ في بحر النيران الباردة
حيث السكون المزعج
وهمهمة الثائرين
هناكـ فقط ستجدني ..أهمس لك دومـا ..
"
طفلي الصغير ..
كم أحن لأحتواء سخطكـ الذي أمتطاه الغضب ..
وأحدق بكـ تماما كتحديقكـ بلعبـة ما ..لم تجربها بعـد ..
صغيري ..
يؤسفني أنكـ دائم الترحال إلى حيث الشمس ،تجوب بين نيارانها وتبصق لعابكـ حتى يحولها إلى جليد ..وكم أخشى أن تحـوّل الجليد بقهركـ إلى لعاب ..
شيئا مقرف ..تماما ..كروعـة جنونكـ ..صغيري ..
أقولها لك دومـا ..
كن أو لاتكـن ..
كن حقيرا أو لاتكن أحمق ..
كن جباناً أو لا تكن شجاعا ..
أختر كلا الأمرين ولا تخترهما
وأنا أبصم لكـ بأناملي أن أكون أنا مثلما شئت ..
لا تخشى علي من أساطيرك المحلقة ,ستجدني أنا من يحلق بها ..
سأحط هناكـ خلف الوادي الرمادي ..وادينا أتذكره ..وادي الصمت الصارخ ..
أتعلم؟!
لم أزل بعد أمر عليه كشبح نسي الهرب من ظلمة الاشباح ..
لم أزل أهمس لشبحك هناك ،أنكـ ما زلت عشقي الغبي البغيض !
أنا أخاطبكـ ،قف برهة وأسمعني ،كف عن اللعب ،ها قد حان وقت النشيج ،فلتحضر منديلك وسآتي أنا بسائل العين ..لا أحبذ نعته بالدمع .خشية تقليل هيبته المثيرة ..
ها قد عدت مجددا إلى اللعب ..
طفلي ..أنا الان لم أعد أهوى الطفولة ..طفولتي رحلت ..و رحلتُ أنا حيث لا أجد السبيل للرحيل
وداعا ..يامن حلق بي نحو الطفولة (طفلي الصغير )"
كمــــالية
تدمع العين !
ينتهكـ الجرح
ويكسو حزني ألمٌ من النوع إياه
فقط حينها
ستهبط سماءي
وتحلق أرضي
ستخضع حماقتي
ويعلو صـمتي
سينتابني حسّ اللا شعور
وسأطفو هناكـ في بحر النيران الباردة
حيث السكون المزعج
وهمهمة الثائرين
هناكـ فقط ستجدني ..أهمس لك دومـا ..
"
طفلي الصغير ..
كم أحن لأحتواء سخطكـ الذي أمتطاه الغضب ..
وأحدق بكـ تماما كتحديقكـ بلعبـة ما ..لم تجربها بعـد ..
صغيري ..
يؤسفني أنكـ دائم الترحال إلى حيث الشمس ،تجوب بين نيارانها وتبصق لعابكـ حتى يحولها إلى جليد ..وكم أخشى أن تحـوّل الجليد بقهركـ إلى لعاب ..
شيئا مقرف ..تماما ..كروعـة جنونكـ ..صغيري ..
أقولها لك دومـا ..
كن أو لاتكـن ..
كن حقيرا أو لاتكن أحمق ..
كن جباناً أو لا تكن شجاعا ..
أختر كلا الأمرين ولا تخترهما
وأنا أبصم لكـ بأناملي أن أكون أنا مثلما شئت ..
لا تخشى علي من أساطيرك المحلقة ,ستجدني أنا من يحلق بها ..
سأحط هناكـ خلف الوادي الرمادي ..وادينا أتذكره ..وادي الصمت الصارخ ..
أتعلم؟!
لم أزل بعد أمر عليه كشبح نسي الهرب من ظلمة الاشباح ..
لم أزل أهمس لشبحك هناك ،أنكـ ما زلت عشقي الغبي البغيض !
أنا أخاطبكـ ،قف برهة وأسمعني ،كف عن اللعب ،ها قد حان وقت النشيج ،فلتحضر منديلك وسآتي أنا بسائل العين ..لا أحبذ نعته بالدمع .خشية تقليل هيبته المثيرة ..
ها قد عدت مجددا إلى اللعب ..
طفلي ..أنا الان لم أعد أهوى الطفولة ..طفولتي رحلت ..و رحلتُ أنا حيث لا أجد السبيل للرحيل
وداعا ..يامن حلق بي نحو الطفولة (طفلي الصغير )"
كمــــالية
يبدو ان طفلك الشقي الصغير لايمل اللعب والتلاعب
احمق كالكثيرين ،لا يمتلأ
عين الصواب أن تتركيه لتصابيه الساذج
ولكن عاتبة ان تنعتي قصوره بالطفولة
الطفولة شهد
حــرة ..دومــا أجـد الطفولة أشلاء ..ألملم ما بقي منها في ذاتي
وأحتضن بريقها حتى أنني أتوسله أن لا يرحـل ..
ولكـن طفولة صغيري بعيدة كل البعــد عن ما يكنى بــ أيام الصغــر ...
سرني أنكــ هنــا ^_^