وعن التأثيرات التي خلفتها أزمة اللجوء السوري على قطاع التعليم في الأردن، أفاد الذنيبات، بأن "مدارس الأردن لديها ما يقرب من 150 ألف طالب سوري منهم 130 ألفا في المدارس العامة والباقي متوزعون على المدارس الأخرى"، مؤكدا أن "الخدمات التي يتلقاها الطالب السوري لا تختلف عن تلك التي تقدم للأردني".
وقال: "قمنا ببناء العديد من المدارس وإضافة غرف سطحية في كثير من المواقع المدرسية وتحويل بعض المدارس إلى نظام الفترتين وهو ما أثر على نظام التعليم بشكل كبير خاصة في ظل الموارد المحدودة للأردن، نتيجة الاعدادية والإنفاق الذي كان يوجه إلى مليون و100 ألف طالب بات يوجه إلى مليون و400 ألف أي أن هناك زيادة قدرها 10% من الطلبة دفعة واحدة وهذا ليس بالأمر السهل".
وأشار إلى أن "تكلفة استضافة المملكة للاجئين السوريين خلال العام الحالي تقدر بنحو 2.8 مليار دولار أمريكي، والأردن يتحمل 62% من هذا المبلغ في حين تتحمل الدول المانحة والمجتمع الدولي 38%".
وقال: "قمنا ببناء العديد من المدارس وإضافة غرف سطحية في كثير من المواقع المدرسية وتحويل بعض المدارس إلى نظام الفترتين وهو ما أثر على نظام التعليم بشكل كبير خاصة في ظل الموارد المحدودة للأردن، نتيجة الاعدادية والإنفاق الذي كان يوجه إلى مليون و100 ألف طالب بات يوجه إلى مليون و400 ألف أي أن هناك زيادة قدرها 10% من الطلبة دفعة واحدة وهذا ليس بالأمر السهل".
وأشار إلى أن "تكلفة استضافة المملكة للاجئين السوريين خلال العام الحالي تقدر بنحو 2.8 مليار دولار أمريكي، والأردن يتحمل 62% من هذا المبلغ في حين تتحمل الدول المانحة والمجتمع الدولي 38%".