مشاهدة فيلم “جمهورية إمبابة” جودة HD “بطولة علا غانم وباسم سمرة فيلم “Embaba Republic” للكبار فقط بطولة بطولة علا غانم وباسم سمرة dvd مشاهدة مباشرة فيلم جمهورية إمبابة ونجاح باهر في موسم شم النسيم 2015 فيلم “جمهورية إمبابة” المعروض في موسم أعياد الربيع 2015 للكبار فقط .

من ناحيتة شدد المنتج طارق عبدالعزيز أنه لم يصله حتى الآن أي اخطار من المحكمة حول مشاهدة فيلم جمهورية امبابة القضية المرفوعة ضد فيلم «جمهورية إمبابة»، والتى تطالب بوقف عرض الفيلم، موضحًا أنه لا يرى داعيًا لكل هذا الهجوم، خصوصًا أن الفيلم لاقى استحسانًا كبيرًا من الجمهور والنقاد.


واكد منتج فيلم “جمهورية إمبابة” : «معنى أن الفيلم يحمل اسم إمبابة لا يعنى أبدًا أنه يقصد إمبابة تحديدًا ولكن جاءت التسمية نظرًا لأن منطقة امبابة من أكثر المناطق تكدثًا بالسكان ويتعدى سكانها المليون، والفيلم مثله مثل أي فيلم يتحدث عن قصة معينة ولا يمثل سكان إمبابة أو يسئ إليهم».


وعن تعليقه على إقامة خصمه بالقضية لمؤتمر صحفي للحديث عن المشكلة، أكد أنه لن يلجأ لمثل هذه الأساليب، فرده سيكون بالقانون، مؤكدًا أنهم يرغبون بالشهرة على حسابه وحساب فيلمه.


قال منتج الفيلم عن إيرادات الفيلم فقد بلغت 320 ألف جنيه حصيلة إيرادات “جمهورية إمبابة” فى أسبوعين عرض حيث حقق فيلم “جمهورية إمبابة” بطولة باسم سمرة وعلا غانم إخراج أحمد البدرى، إيرادات وصلت لـ320 ألف جنيه فى ثانى أسبوع عرضه بالسينمات، وتدور أحداث الفيلم فى فترة ما بعد ثورة 25 يناير، والتى ظهر فيها العديد من الظواهر السلبية مثل البلطجة والسرقة والخطف، ويظهر باسم سمرة ضمن أحداث العمل بشخصية سائق ميكروباص ليسلط الضوء على حياة هذه الفئة التى تعانى من الإهمال منذ وقت طويل.


من ناحية اخري وصلت إيرادات فيلم “فزاع” بطولة هشام إسماعيل، سهر الصايغ، إخراج ياسر زايد، إلى 200 ألف جنيه منذ طرحه فى دور العرض السينمائية 8 إبريل، ويقدم هشام إسماعيل فى الفيلم شخصية “فزاع” التى جسدها فى مسلسل “الكبير أوى” ولكن بمعالجة مختلفة عن المسلسل، ويشاركه البطولة سيمون وإنعام سالوسة وحمدى الوزير ومحمد على رزق وصفوة ونسرين أمين وياسر الطوبجى وبدرية طلبة وهو من تأليف هشام إسماعيل وإخراج ياسر زايد وتوزيع الشركة العربية للسينما.


قصة الفيلم تدور أحداث الفيلم فى إطار كوميدى حول شخصية “فزاع” التى قدمها هشام إسماعيل فى مسلسل “الكبير أوى” مع الفنان أحمد مكى، وحقق نجاحًا كبيرًا، وتتغنى سيمون داخل أحداث العمل بأغنية خاصة للأطفال


تعرض الفنان أحمد وفيق، لموقف مضحك، داخل المطار، بعد أن استغرب موظف بالمطار، من حمله لجواز سفر مصرى، وأوضح له "وفيق" أنه مصرى، وبالتالى يحمل جواز مصر الجنسيةـ، فضحك الموظف وطلب منه جواز جمهورية إمبابة، وفقا لفيلمه الأخير الذى يحمل عنوان "جمهورية إمبابة".






وكتب وفيق، عبر حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعى "فيسبوك": " في المطار بعطي للموظف الباسبور دلوقتي .. بص لي مستغرب .. وقالي: بس ده باسبور مصري قلتله : ما هو انا مصري قالي: امال فين باسبور جمهورية امبابه ..هههههههههههههههه.. الخطوط السويسرية بتقلش علي".




جدير بالذكر أن فيلم جمهورية إمبابة، يعرض بدور العرض السينمائية، و تدور أحداثه فى إحدى المناطق الشعبية حول المهمشين فى المجتمع والطبقات الفقيرة بعد ثورة 25 يناير، ويشارك فى بطولته أحمد وفيق وإيناس عز الدين وأيمن قنديل وفريال يوسف وأحلام الجريتلى، تأليف مصطفى السبكى، وإخراج أحمد البدرى.


شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - بوابة الفجر: موظف بالمطار يطلب جواز سفر "جمهورية إمبابة" من أحمد وفيق!


حقَّق فيلم {كابتن مصر} إيرادات عالية وتصدَّر شباك تذاكر الموسم. هل يرجع الفضل في ذلك إلى محمد إمام أم إلى الفنانين الشباب الذين استعان بهم في هذا العمل؟


لم يحقق «كابتن مصر» أعلى إيرادات بمفرده، بل جاء أيضاً «زنقة ستات» مقترباً منه في الإيرادات. ولا يمكن إرجاع الفضل في هذه الإيرادات العالية إلى البطلين فقط لأن العملين بطولة جماعية (محمد إمام ونحو عشرة فنانين شباب)، وغالبية مشاهد الكوميديا نتاج المجموعة معه. كذلك حسن الرداد يشارك ببطولة جماعية، وتجمعه المشاهد الكوميدية بشركائه من الفنانين في الفيلم.


بهذا الكلام لا يمكن أن نعتبر محمد إمام بطلاً كوميدياً ينتظره مستقبل كبير؟


لا يمكن أن نعتبره كذلك في هذا التوقيت، وهو يحتاج إلى مزيد من التجارب كي ينضج ويأخذ لقب نجم شباك، لأننا لا يمكن أن نقول إنه حمل الفيلم على كاهله بمفرده. الأمر نفسه ينطبق على حسن الرداد أيضاً، ويرجع الفضل في نجاح الفيلمين إلى الأبطال المشاركين كلهم.


توافرت الخلطة الجماهيرية (الراقصة والمغني الشعبي والبلطجي) في فيلمي «جمهورية إمبابة» و{كرم الكينغ»، ومع ذلك لم يحققا الإيرادات المتوقعة... لماذا؟


لأن باسم سمرة لا يعتبر نجم شباك مقارنة بمحمد رمضان على سبيل المثال، علاوة على أن استنساخ رديء من أفلام البلطجة والعشوائيات، بالإضافة إلى أن المعالجة الدرامية للفيلم سيئة جداً ولا تتضمن الشخصيات أي تفاصيل درامية تذكر.

ولا ننسى أيضاً أن العلاقات النسائية الإباحية التي جاءت فجة في الفيلم جعلت المشاهدين ينفرون من الفيلم ككل.
هل أصبح الجمهور يملك قدرة أكبر على الفرز بين الأعمال الجيدة والرديئة؟


ليس تماماً... لكن الجمهور البسيط الذي يذهب إلى دور العرض السينمائي لمشاهدة ممثلات الإغراء لا يستطيع رؤية هذه العلاقات غير السوية وغير المفهومة.
عموماً، ثمة حد أدنى للانحلال لا يستطيع المشاهد تجاوزه مهما كانت أخلاقياته أو صفاته.


بالنسبة إلى «كرم الكينغ»، لماذا لم يحصل على الإيرادات المرضية أو المتوقعة؟


ثمة مشكلة ما بالنسبة إلى محمود عبدالمغني مع الجمهور الذي لا يتقبله كنجم شباك، وأعتقد أن هذه المشكلة تواجه عمرو سعد أيضاً، فالاثنان لديهما قناعة تامة أنهما أقدر وأقدم من محمد رمضان في تجسيد أدوار البلطجي.
لكن للأمانة كاريزما محمد رمضان أكبر وأفضل منهما بكثير، بالإضافة إلى أنهما استهلكا في المسلسلات التلفزيونية مما جعلهما محروقين بالنسبة إلى الجمهور.


هل السبكي وراء نجاح محمد رمضان أم أنه كان من الممكن أن يفرض نفسه في أي ظروف إنتاجية وفنية؟
بالطبع كان من الممكن أن يكون نجماً بعيداً عن السبكي بدليل فيلم «احكي يا شهرزاد» الذي قدَّمه مع المخرج الكبير يسري نصرالله وحقق فيه نجاحاً ملموساً. لكن خلطة البلطجي التي قدمها رمضان في فيلم «الألماني» استفاد منها السبكي في ما بعد وحوَّل هذا الشاب الصغير إلى نجم شباك حتى وصل رمضان إلى قمة مجده الجماهيري بفيلم «عبده موتة».


ما السبب المباشر في امتناع الجمهور عن مشاهدة الأفلام التي كانت تحقق إيرادات عالية في أوقات سابقة؟


ثمة أكثر من سبب. الأول أن حجم الدعاية لهذه النوعية من الأفلام لم يكن على المستوى المطلوب. الثاني يكمن في المشاهد الفجة والمبالغة في العلاقات النسائية المنحطة. والثالث أن جمهور أفلام العشوائيات والبلطجة يكون متواجداً بكثرة خلال الأعياد.


تم عرض فيلمي الرعب«عزازيل» و{شارع 9» خلال الموسم المنتهي ولم يحققا أي إيرادات. لماذا؟



لم يمكث الفيلمان في دور العرض السينمائي أكثر من أسبوع، ولم يحققا أي إيرادات لأن جمهور السينما في الدول العربية لا يعرف هذه النوعية من الأعمال، وإذا أردنا أن نقدمها فيجب على صانعي أفلام الرعب أن يأتوا بإبهار سينمائي تكنولوجي مثلما يحدث في هوليوود وبوليوود. لكن في الأساس الجمهور العربي لا يحب هذه النوعية والدليل أنه على مدى 85 عاماً من السينما لا نجد هذه الأفلام إلا بنسبة قليلة جداً.


هل من الممكن أن نرى الشباب الذين شاركوا في هذا الموسم نجوماً خلال المواسم المقبلة، مثل هشام إسماعيل بطل فيلم «فزاع» أو محمد فتحي ومحمد سلام وعلي ربيع المشاركين في فيلم «كابتن مصر»؟


لا أعتقد أن ذلك سيحدث بسهولة. إذا أردنا أن نراهم أبطالاً خلال الفترة المقبلة فيجب على أحد المنتجين أن يتبناهم، بالإضافة إلى أن ذلك يحتاج إلى ذكاء شديد منهم كي يبحثوا لأنفسهم عن إطار جديد لتقديمهم فيه. أما هشام إسماعيل فقد تعامل بسذاجة شديدة مع شخصية «فزاع» التي تم استهلاكها في مسلسل «الكبير قوي» وإعلانات الشاي التي يتم إذاعتها كل دقيقة مما جعل الجمهور يمل منها.


لكن هشام حاول تقليد أحمد مكي في شخصية «دبور» والتي نجحت في الدراما والسينما، فلماذا فشل إذن هشام إسماعيل؟


تعامل مكي بذكاء شديد مع شخصياته المتكررة، كذلك محمد سعد ظلَّ لفترة طويلة ينجح بشخصية «اللمبي» نفسها. لكن هشام إسماعيل استنفد «فزاع» مبكراً ويكفي الإعلان التلفزيوني الذي جعل الجمهور ينفر من الشخصية.


تعاقد المنتج طارق عبد العزيز، مع الفنان هشام إسماعيل، على بطولة فيلم سينمائي جديد بعنوان "دعدوش"، والمقرر الدخول في تصويره بعد رمضان المقبل.


ويعكف عبد العزيز، خلال الأيام القادمة، على اختيار فريق عمل الفيلم.


يذكر أن طارق عبد العزيز، أنتج مؤخرًا فيلم "جمهورية إمبابة"، ولقي العمل اعتراضًا من قبل بعض أهالي منطقة إمبابة.


كما عاد المنتج، مؤخرا، من وعكة صحية تعرض لها ولازمته لأيام، ثم تحسنت حالته حاليا.


تدرب وتتلمذ المخرج أحمد البدري على يد المخرج الكبير محمد فاضل، ورغم ذلك كوَّن شخصية فنية له بعيداً عن أستاذه، وقدم أفلاماً كثيرة وصفت بأنها «شعبية» تعتمد فقط على البلطجي والراقصة والأغنية الشعبية.
في حواره مع «الجريدة»، أكد البدري مخرج فيلم «جمهورية إمبابة» المعروض راهناً في دور العرض، أن فيلمه لم يتهجم على أبناء المنطقة التي تحمل الاسم نفسه، مشيراً إلى أن الفيلم حقَّق إيرادات مرضية جداً... إلى نص الحوار.


كيف تعاملت مع اعتراض الرقابة على «جمهورية إمبابة» وتصنيفه للكبار فقط؟


لم تعترض الرقابة على الفيلم بل صنفته فوق 16 سنة، وهذا لا يعني بأي شكل من الأشكال أنه للكبار فقط، لكن فعلاً الفيلم ممكن أن تشاهده الأسرة المصرية ولا يتضمن مشاهد مقززة أو ألفاظاً خارجة عن السياق.


لكن الفيلم تسبب في أزمة شديدة مع بعض أهالي المنطقة التي تحمل الاسم نفسه، حيث يرون أنه صورهم وكأنهم بلطجية. ما ردك؟


من هاجموا الفيلم لم يشاهدوه. نحن لم نهاجم أهالي المنطقة من خلال الفيلم بل ناقشنا قضاياهم التي هي في الأصل قضايا معظم أبناء المجتمع المصري، حتى مشاهد العنف لم نبالغ فيها، حيث لم تتعد مشاهد قليلة جاءت كمشاجرة بسيطة بين أبطال الفيلم، وأتوجه بسؤال إلى المعترضين: هل توجد منطقة في العالم خالية من المشاكل؟ لا أرى أي داع لكل هذا الهجوم، خصوصاً أن الفيلم لاقى استحساناً كبيراً من الجمهور والنقاد وجاءت تسميته بـ «إمبابة»، نظراً إلى أنها إحدى أكثر المناطق ازدحاماً بالسكان في مصر. والفيلم يتحدث عن قصة معينة ولا يمثل سكان «إمبابة» أو يسيء إليهم بأي طريقة أو بأخرى.


يرى البعض أن الفيلم لم يحصل على الجماهيرية المطلوبة بسبب توقيت عرضه الخاطئ. من وجهة نظرك، هل يؤثر توقيت العرض على مدى نجاح أو فشل الفيلم، ومن ثم الإيرادات؟


من يتهم الفيلم بأنه لم يحقق إيرادات غير محق، فالمنتج خرج إلى وسائل الإعلام وأكد أكثر من مرة أن الفيلم يسير بخطى ثابتة نحو تحقيق إيرادات عالية ومرضية منذ طرحه في دور العرض السينمائية. لكن من الناحية الأخرى، فعلاً يؤثر توقيت العرض بنسبة كبيرة في الإيرادات، بالإضافة إلى العوامل الأخرى المتعلقة بشكل المنتج النهائي مثل رسالة العمل ومستوى الأداء التمثيلي وغيرهما.
هل يساعد اعتراض الرقابة على عمل فني ما في الترويج له بشكل غير مباشر؟


من الممكن أن يحدث هذا بالفعل، فالممنوع مرغوب لكن هذا الترويج سيجعل المشاهد شغوفاً بمشاهدة العمل مشاهدة فيلم جمهورية امبابة إلا أن الجودة هي التي ستحسم مسألة رضا الجمهور والنقاد عن العمل أم لا.



ثمة صانعو سينما يرون أن البلطجي والراقصة والأغنية الشعبية عناصر أصبحت من ضرورات الفن السابع حالياً... فهل من المقبول أن يستسلم الجميع لمنطق العرض والطلب؟


من الممكن أن تقدم للسوق ما يتطلبه مع مراعاة كثير من الأصول المهنية، وهذا يوجد في أفلام كثيرة ناجحة وجيدة، حيث تسمع الأغاني الشعبية وتشاهد الراقصة، ومع ذلك ترى نجوماً كثراً في العمل يقدمون أداءً رائعاً، بالإضافة إلى الفكرة. وهذه الأعمال بشكل عام جيدة وتستحق المشاهدة، فما يمنع أن نقدم أعمالاً جيدة بمنطق جماهيري؟


ألا تؤثر مشاهد العنف والأفراح الشعبية سلبياً على المجتمع؟


على العكس تماماً، فالمجتمع هو الذي أثر على السينما وأصبحنا نرى هذه البلطجة على الشاشة بعدما انتشرت في المجتمع خلال السنوات القليلة الماضية. وفي نهاية الأمر السينما تحذر المجتمع، ومن يرى هذه الأعمال سيعرف أن نهايتها دائماً تؤكد أن البلطجي يموت أو ينال عقابه بالحبس والسجن.


تشارك في الدراما الرمضانية هذا العام بمسلسل {القرموطي} مع الفنان أحمد آدم... هل تعتبر المسلسلات هي محطة أساسية وضرورية لصانعي السينما؟


الدراما التلفزيونية فن كما السينما، وبدأ معظم نجوم السينما في العالم العربي حياتهم ومشوارهم الفني في التلفزيون أولاً. والاثنان، السينما والدراما، وجهان لعملة واحدة، وأعتقد أن {القرموطي} سيحظى على نسبة مشاهدة عالية، لا سيما أن حلقاته ليست طويلة، مدة الحلقة بأغاني المقدمة والنهاية نحو 23 دقيقة فقط.


كيف ترى المنافسة بين المسلسلات الدرامية خلال رمضان المقبل؟


ستكون المنافسة، مثل كل عام، شرسة وحادة بين الأعمال المعروضة.وللأسف ثمة أعمال تُظلم بسبب الزحام الفظيع، حيث لا يتمكَّن المشاهدون من متابعة الكم الكبير من الأعمال، ويجب على صانعي الدراما الاهتمام بالمواسم الدرامية الأخرى التي بدأت في الظهور خلال العامين الماضيين.


تعرضت لأزمة صحية خلال الأيام الماضية... كيف حالك الآن؟


تسبب لي ضغط العمل بأزمة صحية شديدة، ما جعل حالتي الصحية تتدهور، ونُقلت إلى المستشفى. ولكن الحمدالله، بدأت حالتي الصحية بالتحسن.