دعاء الرزق doaalivelihood صلى الله عليه وسلم أنه كان يستعيذ بالله من الكفر والفقر ومن عذاب القبر. وكان يقول: اللهم انى أعوذ بك من الفقر والقلة والذلة، وأعوذ بك أن أظلم أو أظلم،ويأمر بذلك. رواه الإمام أحمد وغيره.
وورد عنه صلى الله عليه وسلم: اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك. شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر. رواه مسلم.
وقال ابن حبان في صحيحه : ذكر الأمر بسؤال المرء ربه جل وعلا قضاء دينه وغناه من الفقر: ثم ذكر بسنده عن أبي هريرة قال : جاءت فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فقال لها قولي: اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء أنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، منزل التوراة والإنجيل والفرقان فالق الحب والنوى، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء. اقض عنا الدين واغننا من الفقر.
وروى أبو داود عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد ذات يوم، فإذا برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة مالي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، فقال: أفلا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله همك وقضى عنك دينك؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال. قال: فقلت ذلك، فأذهب الله تعالى همي وغمي وقضى ديني.
( اللهم يا مُقيل العثرات , اللهم يا قاضي الحاجات , اللهم أقضي حاجتي , وفرج كربتي , وارزقني من حيثُ لا أحتسب )
( اللهم سخر لي رزقي , وأعصمني من الحرص والتعب في طلبه , ومن شُغل الهمّ , ومن الذُل للخلق , اللهم يسّر لي رزقاً حلالاً , وعجّل لي به , يا نعم المُجيب )
( بسم الله الرحمن الرحيم { قل هو الله أحد } بفضلها يارب , لا تكلّني إلى أحد , ولا تحوجني إلى أحد , وأغنني يارب عن كل أحد .. يا من إليه المُستند , وعليه المُعتمد , عالياً على العُلا , فردٌ صمد , مُنزه في ملكه ليس له شريكٌ ولا ولد , ورزقهُ ميسر يجري على طول المدد , ياسيدي خُذ بيدي من الضلال إلى الرشد , ونجني من كل ضيق ونكد , يا إله الفضل , بحق { الله الصمد * لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد } .. )
( اللهم إن كان رزقي السماء فأهبطه , وإن كان في الأرض فأظهره , وإن كان بعيدا فقربه , وإن كان قريبا فيسره , وإن كان قليلا فكثره , وبارك اللهم فيه )
( اللهم سخّر لي الأرزاق والفتوحات في كل وقت وساعة , وهوّن علي كل صعب , ويسّر علي كل عسير , اللهم أقذف في قلبي رجائك , وأقطعه عمّن سواك , حتى لا أرجوا أحداً غيرُك , اللهم وما ضعفت عنه قوتي , وقصُر عنه عملي ولم تنتهي إليه رغبتي , ولم تبلغه مسألتي , ولم يجري على لساني مما أعطيت أحداً من الأولين والأخرين من اليقين فحصني به , يا رب العالمين )
( اللهم ارزقني رزقاً حلالاً , اللهم وأستجب دُعائي بلا رد , اللهم إني أعوذ بك من الفقر والدّين , وقهر الأعداء , سبحان الله المُفرج عن كُل مكروب , ومدّيون , ومحزون )
( اللهم إني أسألك أن ترزقني رزقاً حلالاً واسعاً طيباً من غير تعب .. ولا مشقة .. ولا ضيرٌ ولا نصب , إنك على كل شئ قدير )
( اللهم لا تجعل بيني وبينك في رزقي أحداً سواك , واجعلني أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك , وهبّ لي غنى لا يُطغى , وصحة لا تُلهى )
( اللهم إني أسألك من فجأة الخير , وأعوذ بك من فجأة الشر , اللهم صُب لي الخير صباً صباً , اللهم وارزقني طيباً )
( يا كريم .. اللهم يا ذا الرحمة الواسعة , يا مُطلعاً على السرآئر والضمآئر , والهواجس والخواطر , لا يعزبُ عنك شئ , أسئلك فيضة من فيضان فضلك , وقبضةٌ من نور سلطانك , وأُنساً وفرجاً من بحر كرمك , أنت بيدك الأمر كله , ومقاليد كل شئ , فهب لنا ما تُقرُ به أعيُننا , وتُغنينا عن سؤال غيرك , فإنك واسع الكرم , كثير الجود , فببابك واقفون , ولجودك الواسع المعروف منتظرون , يا كريم يا رحيم ) .
وورد عنه صلى الله عليه وسلم: اللهم رب السماوات ورب الأرض ورب العرش العظيم، ربنا ورب كل شيء، فالق الحب والنوى ومنزل التوراة والإنجيل والفرقان، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته، اللهم أنت الأول فليس قبلك شيء وأنت الآخر فليس بعدك شيء، وأنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك. شيء اقض عنا الدين وأغننا من الفقر. رواه مسلم.
وقال ابن حبان في صحيحه : ذكر الأمر بسؤال المرء ربه جل وعلا قضاء دينه وغناه من الفقر: ثم ذكر بسنده عن أبي هريرة قال : جاءت فاطمة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم تسأله خادما فقال لها قولي: اللهم رب السماوات السبع ورب العرش العظيم ربنا ورب كل شيء أنت الظاهر فليس فوقك شيء، وأنت الباطن فليس دونك شيء، منزل التوراة والإنجيل والفرقان فالق الحب والنوى، أعوذ بك من شر كل شيء أنت آخذ بناصيته أنت الأول فليس قبلك شيء، وأنت الآخر فليس بعدك شيء. اقض عنا الدين واغننا من الفقر.
وروى أبو داود عن أبي سعيد الخدري قال: دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم المسجد ذات يوم، فإذا برجل من الأنصار يقال له أبو أمامة، فقال: يا أبا أمامة مالي أراك جالساً في المسجد في غير وقت الصلاة؟ قال: هموم لزمتني وديون يا رسول الله، فقال: أفلا أعلمك كلاماً إذا قلته أذهب الله همك وقضى عنك دينك؟ قلت: بلى يا رسول الله، قال: قل إذا أصبحت وإذا أمسيت: اللهم إني أعوذ بك من الهم والحزن، وأعوذ بك من العجز والكسل، وأعوذ بك من الجبن والبخل، وأعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال. قال: فقلت ذلك، فأذهب الله تعالى همي وغمي وقضى ديني.
( اللهم يا مُقيل العثرات , اللهم يا قاضي الحاجات , اللهم أقضي حاجتي , وفرج كربتي , وارزقني من حيثُ لا أحتسب )
( اللهم سخر لي رزقي , وأعصمني من الحرص والتعب في طلبه , ومن شُغل الهمّ , ومن الذُل للخلق , اللهم يسّر لي رزقاً حلالاً , وعجّل لي به , يا نعم المُجيب )
( بسم الله الرحمن الرحيم { قل هو الله أحد } بفضلها يارب , لا تكلّني إلى أحد , ولا تحوجني إلى أحد , وأغنني يارب عن كل أحد .. يا من إليه المُستند , وعليه المُعتمد , عالياً على العُلا , فردٌ صمد , مُنزه في ملكه ليس له شريكٌ ولا ولد , ورزقهُ ميسر يجري على طول المدد , ياسيدي خُذ بيدي من الضلال إلى الرشد , ونجني من كل ضيق ونكد , يا إله الفضل , بحق { الله الصمد * لم يلد ولم يولد , ولم يكن له كفوا أحد } .. )
( اللهم إن كان رزقي السماء فأهبطه , وإن كان في الأرض فأظهره , وإن كان بعيدا فقربه , وإن كان قريبا فيسره , وإن كان قليلا فكثره , وبارك اللهم فيه )
( اللهم سخّر لي الأرزاق والفتوحات في كل وقت وساعة , وهوّن علي كل صعب , ويسّر علي كل عسير , اللهم أقذف في قلبي رجائك , وأقطعه عمّن سواك , حتى لا أرجوا أحداً غيرُك , اللهم وما ضعفت عنه قوتي , وقصُر عنه عملي ولم تنتهي إليه رغبتي , ولم تبلغه مسألتي , ولم يجري على لساني مما أعطيت أحداً من الأولين والأخرين من اليقين فحصني به , يا رب العالمين )
( اللهم ارزقني رزقاً حلالاً , اللهم وأستجب دُعائي بلا رد , اللهم إني أعوذ بك من الفقر والدّين , وقهر الأعداء , سبحان الله المُفرج عن كُل مكروب , ومدّيون , ومحزون )
( اللهم إني أسألك أن ترزقني رزقاً حلالاً واسعاً طيباً من غير تعب .. ولا مشقة .. ولا ضيرٌ ولا نصب , إنك على كل شئ قدير )
( اللهم لا تجعل بيني وبينك في رزقي أحداً سواك , واجعلني أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك , وهبّ لي غنى لا يُطغى , وصحة لا تُلهى )
( اللهم إني أسألك من فجأة الخير , وأعوذ بك من فجأة الشر , اللهم صُب لي الخير صباً صباً , اللهم وارزقني طيباً )
( يا كريم .. اللهم يا ذا الرحمة الواسعة , يا مُطلعاً على السرآئر والضمآئر , والهواجس والخواطر , لا يعزبُ عنك شئ , أسئلك فيضة من فيضان فضلك , وقبضةٌ من نور سلطانك , وأُنساً وفرجاً من بحر كرمك , أنت بيدك الأمر كله , ومقاليد كل شئ , فهب لنا ما تُقرُ به أعيُننا , وتُغنينا عن سؤال غيرك , فإنك واسع الكرم , كثير الجود , فببابك واقفون , ولجودك الواسع المعروف منتظرون , يا كريم يا رحيم ) .