تويت
المشعوذ البوني صاحب الكتاب يصف حال اصدقائه حين اجتماعه بهم وهم يحاولون فك طلاسم شعوذات الكتاب والتي ذكرها في مذكراته : كان اصحابه يجتمعون به عيشة ايام الاسبوع محاولين فك رموز شعوذات الكتاب وما كاد احدهم يصل الى ذلك حتى شاهد بريق لهب يتصاعد من تحت اقدامه ....مما يفسر صعوبة وهول حالة من يحاول الحصول على فرصة لمعاينة صفحات كتاب شمس المعارف ..
حميل كتاب شمس المعارف الكبرى مجانا
ويقول بأنه: “ إذا أردت أن تجمع تلك الدعوات والأسماء فالعق العسل ولا تسأل عن الشهد فإذا كنت في فصل الربيع وأردت صاحبه فادع وقل : بسم الله الرحمن الرحيم أقسمت عليك يا اشيائيل وأعوانك فرعيائيل وطائيل والرياح وماسول ومبسور وسما وطش وعلى الشمس والقمر وما حفت باسم الله وباسمه الشديد رب الآخرة والأولى لا غاية ولا منتهى له في السماوات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى الله الأعظم قاهر الأعداء ودائم النعماء باسمك الأعظم الذي فضلته على جميع أسمائك أن تسخر لي صاحب الدعوة وصاحب الثاقوفة والنواحي الأربعة يكونون عوناً لي في قضاء حاجتي ، أجيبوا يا معشر الأرواح واقضوا حاجتي بحق من له العزة والجبروت …………………………… الخ ” .
وهكذا إذا كنت في فصل الخريف أو الشتاء أو الصيف تدعوا صاحبه وهذه صورته كما وضحه وكتبه البونيولمن أراد مخاطبة الأرواح أن يكتب كتاباً أو رقعة على نحو ما جاء وقد حذر الكاتب من عمل هذا العمل إلا إذا صانه وكتمه وكان أهلاً له وقد وضع الأسماء التي تذكر وهي على الشكل التالي : ويكتب على هذا الوفق سبعة أحرف من حروف الهجاء وهي سواقط سورة الفاتحة يليها الأحرف الأعجمية وهي : ف ج ش ث ظ خ ز .وهي السبعة أحرف المتعلقة بالأوفاق السبعة وجملتها فجش ثطخر وكل حرف يعني أسم من أسماء الله فالفاء : فرد – والجيم جبار – والشين شهيد ، والثاء ثابت ، والظاء ظهير والخاء خبير ، والزاي زكي ، وأوفاقها 7 ولكل حرف وفق مسبع وهو كما في هذه الصورة :8- العفاريت الأربعة
يقول من أراد استحضارهم لقضاء حاجته فعليه أن يقول : ” اللهم أني أسألك بهذه الأرواح الروحانية الكرام أن تسخر لي العفاريت الأربعة بقدرتك وجلالك لهشطش مشهش قطوش كهيوش كشكش ليوش تشخشلوط جحج جحج أجيبوا وتوكلوا وافعلوا ما تؤمرون ” .9- دنانير الذهبيزعم الكاتب أنه وبفضل الله هناك طريقة لرؤية دينار ذهب كل يوم ويشرحها كالآتي :” اعلم أنك إذا أردت العمل بهذه الدعوة وهي رياضة فعليك أن تختلي في مكان بعيد وخال عن الناس وبعيد عن الأصوات وتكون طاهر الثياب والبدن ، وتصوم مدة الخلوة ولا تفطر إلا على زيت وزبيب ودقيق الشعير والخل إذا أمكن ، على أن تكون مدة الخلوة 7 أيام أولها الأحد وآخرها السبت وإذا أردت التقليل فتكون رياضتك 3 أيام أولها الثلاثاء وآخرها الخميس وأن تتلو الأسمين الشريفين يا كريم يا رحيم دائما
في كل يوم من أيام الخلوة من غير عدد ولا تفتر في ذكرها وفي كل يوم عقب صلاة الصبح تقرأ سورة الكافرون 21 مرة وتتلو الاسمين فإذا كان ليلة الجمعة وأنت تتلوا الأسمين تصلي على النبي 1000 مرة وتقرأ الأسمين 1000 مرة وبعد ذلك تصلي ركعتين وتجلس بعدها على طهارة وأنت في موضع مصلاك متوجهاً إلى القبلة وتقرأ القسم الآتي :اللهم أني اسألك يا شمخ شماخ العالي على كل براخ ، أناديك يا جبرائيل تأمر منادياً من السماء ينادي من قبلك يا سماشنوت شنوت ما سمعك عبدك إلا خضع بالذي زين الشمس في أفق السماء وأنه لقسم لو تعلمون عظيم أجب الداعي يا ميمون بحق الذي عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحون له ويسجدون ……………….. الخ
الفصل الاول من الكتاب |...|غى الحروف المعجمه وما فيها من الاسرار والاضمارات |...| فصل فى ذكر الحروف المعجمه اذ هى اصول الكلام واساسه وبها يرتفع بناؤه :واعلم ان للاعداد اسرار كما للحروف اثار و ان العالم العلوى يمد العالم السفلى فعالم العرش يمد عالم الكرسى وعالم الكرسى يمد فلك زحل وفلك زحل يمد فلك المشترى وفلك المشتر يمد فلك المريخ وفلك المريخ يمد فلم الشمس و فلك الشمس يمد فلك الزهره وفلك الزهره يمد فلك عطارد وفلك عطارد يمد فلك القمر وفلك القمر الى اخر الافلاك والنجوم والطقوس و هى صفحات طويله ثم ذكر استعمالات الحروف من اسماء النجوم مثل وأما تصريف فلك الزهره فله حرف الزاى وله من الافواق المسبع واما تصريف فلك عطارد فله من العدد ثمانيه وهو حرف الحاء وله من الافواق المثمن \\واما تصريف فل القمر فله من العدد تسعه وهو حرف الطاء وله من الافواق المتسع وزحل له المثلث المشهور بين العلماء .
فصل يشمل على شرح الابواب الثلاثه و هى الكبرى والصغرى و المتصل |: اعلم ان الهياكل والتيجان و الحراب والاعمده والسيوف والمنابر والمزاريق و الاحراض والكلاليب و الكراسى و هى من باب الكبير لولد هب بن الجان مر**** شاه***** ابى الجن فهم للملوك و الامراء و الهرامسه و الفراعنه و القساوسه والشعابذه *
واعلم ان كتاب عصى كتاب شمس المعارف موسى والحراسه والالويه و النبوذ و هى من باب الصغير لولد ف*صد بن الجان مر**** شا***** ابى الحارث السياره والعفاريت والبثاره والطوعه والغطارفة
واعلم ان كتاب الاكليل و السحر ولوح الذهب وكتاب الكرسى و كرسى سليمان بن داود والقبه هى من باب المتصل لولد حف*ش بن بن مر**** شا***** ابى الجن الخدام و الكرسى والوسواسه و الاخاطفه و الافاطره و المستمعه و معرفة كتاب المناخاة بكلام الطاهن*** ابى الجن وهو من باب الكبير المتصل المقرون فاعرفه وهو على احد وجهين من درجه فى زمام واحد ثم كسر اخرها على اولها درجه بعد درجه مقلوبه وابتدئ الاسم الاول من الصدر و من المؤخرمثل ذلك واحدا بعد واحد الى اخر البابين اسم فاسم فاذا تقدم المتصل فخذ بما بعده من الكبير ثم تبعد الباب فاعلم ذلك \هـ....|ص366 |..|
فصل فى شرح الاسماء الحسنى بعد كل نمط اقول وبالله التوفيق: اعلم ان اسمه تعالى الله هو اسم الله الاعظم و هو من الاذكار المفرده فمن ذكره 66 مره بعد صلاة ركعتين فى جوف الليل بعد صوم ورياضه طويله فانه ينزل عليه سيد الرحانيين الملك كهيال عليه السلام وهو من الملائكه التى تجاه على 66 صفا من الملائكه و فى خلوته فان الخادم يحضر ويخر ساجدا لله تعالى و يقول فى سجوده اسماء عظيمه سريعة الاجابه فيقول الله تعالى انزلو اليه و اقضوا حاجته فانه دعا باسمى الاعظم فينزل الى الذاكر ويقول له ايها العبد الصالح اذكر الله تعالى فيذكر فيرى الانوار تخرج من فيه و يحصل له خشيه وسكينه...\ه....| ص 270
وهذه النسخه طبعت عام 1318 هجريا فى مطبعه بكفر الطماعين بالزهر الشريف على نفقة المرحوم الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطه الاصليه لكواكب السياره
حميل كتاب شمس المعارف الكبرى مجانا
ويقول بأنه: “ إذا أردت أن تجمع تلك الدعوات والأسماء فالعق العسل ولا تسأل عن الشهد فإذا كنت في فصل الربيع وأردت صاحبه فادع وقل : بسم الله الرحمن الرحيم أقسمت عليك يا اشيائيل وأعوانك فرعيائيل وطائيل والرياح وماسول ومبسور وسما وطش وعلى الشمس والقمر وما حفت باسم الله وباسمه الشديد رب الآخرة والأولى لا غاية ولا منتهى له في السماوات والأرض وما بينهما وما تحت الثرى الله الأعظم قاهر الأعداء ودائم النعماء باسمك الأعظم الذي فضلته على جميع أسمائك أن تسخر لي صاحب الدعوة وصاحب الثاقوفة والنواحي الأربعة يكونون عوناً لي في قضاء حاجتي ، أجيبوا يا معشر الأرواح واقضوا حاجتي بحق من له العزة والجبروت …………………………… الخ ” .
وهكذا إذا كنت في فصل الخريف أو الشتاء أو الصيف تدعوا صاحبه وهذه صورته كما وضحه وكتبه البونيولمن أراد مخاطبة الأرواح أن يكتب كتاباً أو رقعة على نحو ما جاء وقد حذر الكاتب من عمل هذا العمل إلا إذا صانه وكتمه وكان أهلاً له وقد وضع الأسماء التي تذكر وهي على الشكل التالي : ويكتب على هذا الوفق سبعة أحرف من حروف الهجاء وهي سواقط سورة الفاتحة يليها الأحرف الأعجمية وهي : ف ج ش ث ظ خ ز .وهي السبعة أحرف المتعلقة بالأوفاق السبعة وجملتها فجش ثطخر وكل حرف يعني أسم من أسماء الله فالفاء : فرد – والجيم جبار – والشين شهيد ، والثاء ثابت ، والظاء ظهير والخاء خبير ، والزاي زكي ، وأوفاقها 7 ولكل حرف وفق مسبع وهو كما في هذه الصورة :8- العفاريت الأربعة
يقول من أراد استحضارهم لقضاء حاجته فعليه أن يقول : ” اللهم أني أسألك بهذه الأرواح الروحانية الكرام أن تسخر لي العفاريت الأربعة بقدرتك وجلالك لهشطش مشهش قطوش كهيوش كشكش ليوش تشخشلوط جحج جحج أجيبوا وتوكلوا وافعلوا ما تؤمرون ” .9- دنانير الذهبيزعم الكاتب أنه وبفضل الله هناك طريقة لرؤية دينار ذهب كل يوم ويشرحها كالآتي :” اعلم أنك إذا أردت العمل بهذه الدعوة وهي رياضة فعليك أن تختلي في مكان بعيد وخال عن الناس وبعيد عن الأصوات وتكون طاهر الثياب والبدن ، وتصوم مدة الخلوة ولا تفطر إلا على زيت وزبيب ودقيق الشعير والخل إذا أمكن ، على أن تكون مدة الخلوة 7 أيام أولها الأحد وآخرها السبت وإذا أردت التقليل فتكون رياضتك 3 أيام أولها الثلاثاء وآخرها الخميس وأن تتلو الأسمين الشريفين يا كريم يا رحيم دائما
في كل يوم من أيام الخلوة من غير عدد ولا تفتر في ذكرها وفي كل يوم عقب صلاة الصبح تقرأ سورة الكافرون 21 مرة وتتلو الاسمين فإذا كان ليلة الجمعة وأنت تتلوا الأسمين تصلي على النبي 1000 مرة وتقرأ الأسمين 1000 مرة وبعد ذلك تصلي ركعتين وتجلس بعدها على طهارة وأنت في موضع مصلاك متوجهاً إلى القبلة وتقرأ القسم الآتي :اللهم أني اسألك يا شمخ شماخ العالي على كل براخ ، أناديك يا جبرائيل تأمر منادياً من السماء ينادي من قبلك يا سماشنوت شنوت ما سمعك عبدك إلا خضع بالذي زين الشمس في أفق السماء وأنه لقسم لو تعلمون عظيم أجب الداعي يا ميمون بحق الذي عند ربك لا يستكبرون عن عبادته ويسبحون له ويسجدون ……………….. الخ
الفصل الاول من الكتاب |...|غى الحروف المعجمه وما فيها من الاسرار والاضمارات |...| فصل فى ذكر الحروف المعجمه اذ هى اصول الكلام واساسه وبها يرتفع بناؤه :واعلم ان للاعداد اسرار كما للحروف اثار و ان العالم العلوى يمد العالم السفلى فعالم العرش يمد عالم الكرسى وعالم الكرسى يمد فلك زحل وفلك زحل يمد فلك المشترى وفلك المشتر يمد فلك المريخ وفلك المريخ يمد فلم الشمس و فلك الشمس يمد فلك الزهره وفلك الزهره يمد فلك عطارد وفلك عطارد يمد فلك القمر وفلك القمر الى اخر الافلاك والنجوم والطقوس و هى صفحات طويله ثم ذكر استعمالات الحروف من اسماء النجوم مثل وأما تصريف فلك الزهره فله حرف الزاى وله من الافواق المسبع واما تصريف فلك عطارد فله من العدد ثمانيه وهو حرف الحاء وله من الافواق المثمن \\واما تصريف فل القمر فله من العدد تسعه وهو حرف الطاء وله من الافواق المتسع وزحل له المثلث المشهور بين العلماء .
فصل يشمل على شرح الابواب الثلاثه و هى الكبرى والصغرى و المتصل |: اعلم ان الهياكل والتيجان و الحراب والاعمده والسيوف والمنابر والمزاريق و الاحراض والكلاليب و الكراسى و هى من باب الكبير لولد هب بن الجان مر**** شاه***** ابى الجن فهم للملوك و الامراء و الهرامسه و الفراعنه و القساوسه والشعابذه *
واعلم ان كتاب عصى كتاب شمس المعارف موسى والحراسه والالويه و النبوذ و هى من باب الصغير لولد ف*صد بن الجان مر**** شا***** ابى الحارث السياره والعفاريت والبثاره والطوعه والغطارفة
واعلم ان كتاب الاكليل و السحر ولوح الذهب وكتاب الكرسى و كرسى سليمان بن داود والقبه هى من باب المتصل لولد حف*ش بن بن مر**** شا***** ابى الجن الخدام و الكرسى والوسواسه و الاخاطفه و الافاطره و المستمعه و معرفة كتاب المناخاة بكلام الطاهن*** ابى الجن وهو من باب الكبير المتصل المقرون فاعرفه وهو على احد وجهين من درجه فى زمام واحد ثم كسر اخرها على اولها درجه بعد درجه مقلوبه وابتدئ الاسم الاول من الصدر و من المؤخرمثل ذلك واحدا بعد واحد الى اخر البابين اسم فاسم فاذا تقدم المتصل فخذ بما بعده من الكبير ثم تبعد الباب فاعلم ذلك \هـ....|ص366 |..|
فصل فى شرح الاسماء الحسنى بعد كل نمط اقول وبالله التوفيق: اعلم ان اسمه تعالى الله هو اسم الله الاعظم و هو من الاذكار المفرده فمن ذكره 66 مره بعد صلاة ركعتين فى جوف الليل بعد صوم ورياضه طويله فانه ينزل عليه سيد الرحانيين الملك كهيال عليه السلام وهو من الملائكه التى تجاه على 66 صفا من الملائكه و فى خلوته فان الخادم يحضر ويخر ساجدا لله تعالى و يقول فى سجوده اسماء عظيمه سريعة الاجابه فيقول الله تعالى انزلو اليه و اقضوا حاجته فانه دعا باسمى الاعظم فينزل الى الذاكر ويقول له ايها العبد الصالح اذكر الله تعالى فيذكر فيرى الانوار تخرج من فيه و يحصل له خشيه وسكينه...\ه....| ص 270
وهذه النسخه طبعت عام 1318 هجريا فى مطبعه بكفر الطماعين بالزهر الشريف على نفقة المرحوم الشيخ الحسينى نقلا عن المخطوطه الاصليه لكواكب السياره