يتصدر برشلونة الترتيب مع 88 نقطة من 37 مباراة مقابل 87 لريال، و85 لأتلتيكو الذي أقصى نفسه عن المنافسة بخسارته الأسبوع الماضي أمام ليفانتي الأخير 1-2.
ويحل برشلونة السبت ضيفا على غرناطة السادس عشر، وريال مدريد ضيفا على ديبورتيفو لاكورونيا الثالث عشر في اليوم ذاته وفي التوقيت ذاته.
وتوج ريال مدريد باللقب 32 مرة آخرها في 2012 وبرشلونة 23 مرة آخرها الموسم الماضي.
وسيضمن برشلونة تتويجه بحال فوزه بغض النظر عن نتيجة ريال مدريد، كما سيتوج بحال فشله مع ريال بتحقيق الفوز. أما ريال، فسيحرز اللقب بحال فوزه وخسارة برشلونة أو تعادله، علما أنه بحال تعادلهما بالنقاط، أي خسارة برشلونة وتعادل ريال، سيتوج برشلونة لتفوقه في المواجهات المباشرة (4-0 و1-2).
وعرف الفريقان سيناريو مماثلا في 2010، عندما فاز برشلونة على بلد الوليد 4-0 في المرحلة الأخيرة وتعادل ريال مع ملقا 1-1.
وفي موسم 1992، خاض ريال مدريد مواجهته الأخيرة أمام تينيريفي وهو يتقدم في الترتيب على برشلونة، لكنه خسر 2-3 برغم تقدمه بهدفين نظيفين، ما منح اللقب لبرشلونة الفائز على أتلتيك بيلباو 2-0.
وتكرر المشهد في 1993 عندما فاز تينيريفي على ريال مدريد 2-0، ليتوج برشلونة الفائز على ريال سوسييداد 1-0.
وسرت في الأيام الماضية شائعات عن حوافز سيقدمها ريال مدريد للاعبي غرناطة من أجل حثهم على تقديم جهد مضاعف أمام برشلونة.
وكان برشلونة، المتصدر منذ يناير/كانون الثاني الماضي، حقق فوزا ساحقا على جاره إسبانيول 5-0 الأسبوع الماضي، فيما سقط أتلتيكو أمام مضيفه ليفانتي أول الهابطين إلى الدرجة الثانية 1-2، وانتقل ريال إلى المركز الثاني بفوزه على فالنسيا 3-2.
من جهته، رأى مدرب برشلونة لويس إنريكي أن لاعبيه يستحقون الاحتفاظ باللقب بالنظر إلى المراحل الكثيرة التي تصدر فيها الفريق الليغا: "يجب أن ننهي العمل في غرناطة والفوز بهذه الليغا وبالنظر إلى عدد المراحل التي أمضيناها في الصدارة فإننا نستحق اللقب".
وأضاف: "سنحسم لقب بطولة من 38 مرحلة في مباراة واحدة، سيكون هناك توتر ولكننا وريال مدريد في نفس الوضع، نلعب خارج قواعدنا ويتعين علينا الفوز مهما حصل".
وبالنسبة لمدرب الـ"بلاوغرانا" فإن فترة الفراغ يلا شوت التي مر بها الفريق مطلع أبريل/نيسان الماضي والتي شهدت تعرضه لثلاث هزائم متتالية ثم خروجه من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام مواطنه أتلتيكو مدريد، باتت طي النسيان، مضيفا: "استعدنا توازننا وتعززت قوتنا في وضعية صعبة والفريق في أفضل وضعية لخوض المباراة الأخيرة".
ويعول برشلونة على الثلاثي الهجومي الرهيب المؤلف من الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم والأوروغوياني لويس سواريز والبرازيلي نيمار.
وقد ضمن سواريز منطقيا لقب الهداف (37) لتقدمه بفارق 4 أهداف عن البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد، فيما سجل ميسي 26 هدفا ونيمار 24.
وأكد هداف غرناطة الدولي المغربي يوسف العربي أن فريقه سيلعب بشرف ولن يتهاون أمام برشلونة، علما بأن غرناطة يبتعد بفارق ثلاث نقاط عن خيتافي السابع عشر وسبورتينغ خيخون الثامن عشر وقد ضمن بقاءه في الليغا.
من جهته، بدا مدرب ريال مدريد الفرنسي زين الدين زيدان متفائلا، وقال: "أنا شخص إيجابي دائما، والآن بعدما انتزعنا المركز الثاني، تبقى أمامنا مباراة واحدة وكل شىء يمكن أن يحدث".
وأوضح أنه لن يريح أي لاعب في مباراة السبت المقبل في أفق المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا المقررة في 28 آيار/مايو الحالي على أرض "سان سيرو" في ميلانو ضد جاره أتلتيكو مدريد.
وقد يغيب عن النادي الملكي الذي حقق فوزه الحادي عشر على التوالي، جناحه لوكاس فاسكيز بسبب التواء في ركبته.
ويحل برشلونة السبت ضيفا على غرناطة السادس عشر، وريال مدريد ضيفا على ديبورتيفو لاكورونيا الثالث عشر في اليوم ذاته وفي التوقيت ذاته.
وتوج ريال مدريد باللقب 32 مرة آخرها في 2012 وبرشلونة 23 مرة آخرها الموسم الماضي.
وسيضمن برشلونة تتويجه بحال فوزه بغض النظر عن نتيجة ريال مدريد، كما سيتوج بحال فشله مع ريال بتحقيق الفوز. أما ريال، فسيحرز اللقب بحال فوزه وخسارة برشلونة أو تعادله، علما أنه بحال تعادلهما بالنقاط، أي خسارة برشلونة وتعادل ريال، سيتوج برشلونة لتفوقه في المواجهات المباشرة (4-0 و1-2).
وعرف الفريقان سيناريو مماثلا في 2010، عندما فاز برشلونة على بلد الوليد 4-0 في المرحلة الأخيرة وتعادل ريال مع ملقا 1-1.
وفي موسم 1992، خاض ريال مدريد مواجهته الأخيرة أمام تينيريفي وهو يتقدم في الترتيب على برشلونة، لكنه خسر 2-3 برغم تقدمه بهدفين نظيفين، ما منح اللقب لبرشلونة الفائز على أتلتيك بيلباو 2-0.
وتكرر المشهد في 1993 عندما فاز تينيريفي على ريال مدريد 2-0، ليتوج برشلونة الفائز على ريال سوسييداد 1-0.
وسرت في الأيام الماضية شائعات عن حوافز سيقدمها ريال مدريد للاعبي غرناطة من أجل حثهم على تقديم جهد مضاعف أمام برشلونة.
وكان برشلونة، المتصدر منذ يناير/كانون الثاني الماضي، حقق فوزا ساحقا على جاره إسبانيول 5-0 الأسبوع الماضي، فيما سقط أتلتيكو أمام مضيفه ليفانتي أول الهابطين إلى الدرجة الثانية 1-2، وانتقل ريال إلى المركز الثاني بفوزه على فالنسيا 3-2.
من جهته، رأى مدرب برشلونة لويس إنريكي أن لاعبيه يستحقون الاحتفاظ باللقب بالنظر إلى المراحل الكثيرة التي تصدر فيها الفريق الليغا: "يجب أن ننهي العمل في غرناطة والفوز بهذه الليغا وبالنظر إلى عدد المراحل التي أمضيناها في الصدارة فإننا نستحق اللقب".
وأضاف: "سنحسم لقب بطولة من 38 مرحلة في مباراة واحدة، سيكون هناك توتر ولكننا وريال مدريد في نفس الوضع، نلعب خارج قواعدنا ويتعين علينا الفوز مهما حصل".
وبالنسبة لمدرب الـ"بلاوغرانا" فإن فترة الفراغ يلا شوت التي مر بها الفريق مطلع أبريل/نيسان الماضي والتي شهدت تعرضه لثلاث هزائم متتالية ثم خروجه من ربع نهائي دوري أبطال أوروبا أمام مواطنه أتلتيكو مدريد، باتت طي النسيان، مضيفا: "استعدنا توازننا وتعززت قوتنا في وضعية صعبة والفريق في أفضل وضعية لخوض المباراة الأخيرة".
ويعول برشلونة على الثلاثي الهجومي الرهيب المؤلف من الأرجنتيني ليونيل ميسي أفضل لاعب في العالم والأوروغوياني لويس سواريز والبرازيلي نيمار.
وقد ضمن سواريز منطقيا لقب الهداف (37) لتقدمه بفارق 4 أهداف عن البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم ريال مدريد، فيما سجل ميسي 26 هدفا ونيمار 24.
وأكد هداف غرناطة الدولي المغربي يوسف العربي أن فريقه سيلعب بشرف ولن يتهاون أمام برشلونة، علما بأن غرناطة يبتعد بفارق ثلاث نقاط عن خيتافي السابع عشر وسبورتينغ خيخون الثامن عشر وقد ضمن بقاءه في الليغا.
من جهته، بدا مدرب ريال مدريد الفرنسي زين الدين زيدان متفائلا، وقال: "أنا شخص إيجابي دائما، والآن بعدما انتزعنا المركز الثاني، تبقى أمامنا مباراة واحدة وكل شىء يمكن أن يحدث".
وأوضح أنه لن يريح أي لاعب في مباراة السبت المقبل في أفق المباراة النهائية لمسابقة دوري أبطال أوروبا المقررة في 28 آيار/مايو الحالي على أرض "سان سيرو" في ميلانو ضد جاره أتلتيكو مدريد.
وقد يغيب عن النادي الملكي الذي حقق فوزه الحادي عشر على التوالي، جناحه لوكاس فاسكيز بسبب التواء في ركبته.