تويت
ينتهي الدور نصف النهائي اليوم في بطولة اليورو بمواجهة نارية بين فرنسا مستضيفة البطولة وألمانيا بطلة العالم حيث سيتأهل الفائز لمواجهة البرتغال في المباراة النهائية.
ويملك كل منتخب الكثير من عناصر القوة في صفوفه بداية من الاسماء اللامعة والأداء القوي والشخصية الخاصة والقادرة على تحويل خط سيرة المباراة لصالحه.
وتتميز فرنسا بالأداء الهجومي القوي عكس ألمانيا وذلك من خلال حصيلة الأهداف خاصة أن نجمها جريزمان في كثير من الأحيان أنقذها.
اقرأ أيضاً... لوف: شفاينشتايغر جاهز.. كروس: برازيل 2014 لا تعنينا
وبلغ متوسط الأهداف التي سجلتها فرنسا 2.2 هدف في المباراة الواحدة مقابل 1.4 هدف لصالح ألمانيا وهو ما يوضح قدرة الديوك على هز الشباك وإن كان المانشافت قد واجه إيطاليا في مباراة قوية فضلا عن تعادله أمام بولندا.
وتتفوق ألمانيا على فرنسا في متوسط التسديدات على المرمى بفارق طفيف حيث يصل المعدل إلى 19 لصالح المانشافت مقابل 18 لفرنسا ولكن تتعادل كل من ألمانيا وفرنسا في متوسط التسديدات على بين القائمين والعارضة بمعدل ست تسديدات.
ويقع المنتخب الألماني في مصيدة التسلل أكثر من نظيره الفرنسي حيث عادة ما يسقط مرتين في كل مباراة مقابل مرة واحدة للديوك.
ولعب المنتخب الفرنسي 2743 تمريرة مقابل 903 لصالح ألمانيا وهو ما يؤكد احتياج الديوك للكثير من التحضير قبل تسجيل الأهداف عكس الماكينات التي عادة ما تكون تمريراتها هادفة من أجل تسجيل الأهداف.لقاء اليوم في بطولة امم اوروبا يورو 2016 يلا شوت كورة اون لاين تابع لايف يوتيوب مباراة فرنسا والمانيا في نصف نهائي اليورو حيث اقتنص منتخب المانيا بطاقة التأهل للمباراة نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016″، بعدما وضع حدًا لمغامرة نظيره الايطالي وتغلب عليه بركلات الترجيح في اللقاء الذي أقيم قبل ايام، على ملعب “بارك أولمبيك ليون” في فرنسا بدور الثامن للبطولة.
وأعلن اليويفا تعيين الحكم السويدي جوناس إريكسون لإدارة مباراة منتخبي البرتغال وويلز المقررة بعد غد الأربعاء في الدور عينه وستكون مباراة الأربعاء المقررة في مدينة ليون هي الثالثة التي يديرها إريكسون (42عاماً) منذ بداية البطولة.
وتعرض شفاينشتايغر للإصابة في أربطة الركبة خلال مشاركته في مباراة المنتخب الألماني مع نظيره الإيطالي في دور الثمانية يوم السبت الماضي، ويعتبر شفاؤه بمثابة دفعة قوية لخط وسط الفريق الذي يعاني من غياب سامي خضيرة الذي أصيب في العضلة الضامة في نفس المباراة.
تواجه ألمانيا اختبارا صعبا في التأهل إلى دور الأربعة، آخذا على نظرائهم فترة طويلة إيطاليا في الدور ربع النهائي.
قدم مسعود أوزيل الألمان زمام المبادرة، ولكن ركلة جزاء من ليوناردو بونوتشي أجبرت المباراة إلى الوقت الاضافي والعقوبات في نهاية المطاف.
البلاد التي تشتهر كفاءة جزاء، وفشلت أن ترقى إلى مستوى المهمة في هذه المناسبة، في عداد المفقودين ثلاث ركلات جزاء في تبادل لاطلاق النار.
ومع ذلك، فإن حفظ من مانويل نوير على ركلة الجزاء ماتيو دارميان المسموح بها جوناس هيكتور ليودع الكرة المرمى من ركلة الفوز لارسال ألمانيا في في الدور.
المانيا وفرنسا وقال يواخيم لوف “فرنسا لديها ميزة المنزل، وبالتالي هم الأفضل” لكنه قال ان “فقط لا نعول خلال 90 دقيقة.”
مباراة المانيا وفرنسا
وتمثل مواجهة فرنسا وألمانيا معركة داخل وسط الملعب ولكل منهما القدرة على انتزاع الكرة وتسجيل الاهداف وتهيئة الكرات للهجوم أو التراجع لحماية المرمى.
ويلجأ المنتخب الفرنسي إلى سلاح العرضيات من خلال لعبه 127 كرة جرى لعبها خلال المباريات الماضية في حين لجأت ألمانيا إلى 35 كرة فقط وهو ما يوضح الفارق الكبير في الأسلوب من خلال التسديد من خارج منطقة الجزاء والاختراق من العمق وعدم الاعتماد كثيرا على الظهيرين في الأداء الهجومي بعكس الدفاع.
ويملك كل منتخب الكثير من عناصر القوة في صفوفه بداية من الاسماء اللامعة والأداء القوي والشخصية الخاصة والقادرة على تحويل خط سيرة المباراة لصالحه.
وتتميز فرنسا بالأداء الهجومي القوي عكس ألمانيا وذلك من خلال حصيلة الأهداف خاصة أن نجمها جريزمان في كثير من الأحيان أنقذها.
اقرأ أيضاً... لوف: شفاينشتايغر جاهز.. كروس: برازيل 2014 لا تعنينا
وبلغ متوسط الأهداف التي سجلتها فرنسا 2.2 هدف في المباراة الواحدة مقابل 1.4 هدف لصالح ألمانيا وهو ما يوضح قدرة الديوك على هز الشباك وإن كان المانشافت قد واجه إيطاليا في مباراة قوية فضلا عن تعادله أمام بولندا.
وتتفوق ألمانيا على فرنسا في متوسط التسديدات على المرمى بفارق طفيف حيث يصل المعدل إلى 19 لصالح المانشافت مقابل 18 لفرنسا ولكن تتعادل كل من ألمانيا وفرنسا في متوسط التسديدات على بين القائمين والعارضة بمعدل ست تسديدات.
ويقع المنتخب الألماني في مصيدة التسلل أكثر من نظيره الفرنسي حيث عادة ما يسقط مرتين في كل مباراة مقابل مرة واحدة للديوك.
ولعب المنتخب الفرنسي 2743 تمريرة مقابل 903 لصالح ألمانيا وهو ما يؤكد احتياج الديوك للكثير من التحضير قبل تسجيل الأهداف عكس الماكينات التي عادة ما تكون تمريراتها هادفة من أجل تسجيل الأهداف.لقاء اليوم في بطولة امم اوروبا يورو 2016 يلا شوت كورة اون لاين تابع لايف يوتيوب مباراة فرنسا والمانيا في نصف نهائي اليورو حيث اقتنص منتخب المانيا بطاقة التأهل للمباراة نصف النهائي لبطولة كأس الأمم الأوروبية “يورو 2016″، بعدما وضع حدًا لمغامرة نظيره الايطالي وتغلب عليه بركلات الترجيح في اللقاء الذي أقيم قبل ايام، على ملعب “بارك أولمبيك ليون” في فرنسا بدور الثامن للبطولة.
وأعلن اليويفا تعيين الحكم السويدي جوناس إريكسون لإدارة مباراة منتخبي البرتغال وويلز المقررة بعد غد الأربعاء في الدور عينه وستكون مباراة الأربعاء المقررة في مدينة ليون هي الثالثة التي يديرها إريكسون (42عاماً) منذ بداية البطولة.
وتعرض شفاينشتايغر للإصابة في أربطة الركبة خلال مشاركته في مباراة المنتخب الألماني مع نظيره الإيطالي في دور الثمانية يوم السبت الماضي، ويعتبر شفاؤه بمثابة دفعة قوية لخط وسط الفريق الذي يعاني من غياب سامي خضيرة الذي أصيب في العضلة الضامة في نفس المباراة.
تواجه ألمانيا اختبارا صعبا في التأهل إلى دور الأربعة، آخذا على نظرائهم فترة طويلة إيطاليا في الدور ربع النهائي.
قدم مسعود أوزيل الألمان زمام المبادرة، ولكن ركلة جزاء من ليوناردو بونوتشي أجبرت المباراة إلى الوقت الاضافي والعقوبات في نهاية المطاف.
البلاد التي تشتهر كفاءة جزاء، وفشلت أن ترقى إلى مستوى المهمة في هذه المناسبة، في عداد المفقودين ثلاث ركلات جزاء في تبادل لاطلاق النار.
ومع ذلك، فإن حفظ من مانويل نوير على ركلة الجزاء ماتيو دارميان المسموح بها جوناس هيكتور ليودع الكرة المرمى من ركلة الفوز لارسال ألمانيا في في الدور.
المانيا وفرنسا وقال يواخيم لوف “فرنسا لديها ميزة المنزل، وبالتالي هم الأفضل” لكنه قال ان “فقط لا نعول خلال 90 دقيقة.”
مباراة المانيا وفرنسا
وتمثل مواجهة فرنسا وألمانيا معركة داخل وسط الملعب ولكل منهما القدرة على انتزاع الكرة وتسجيل الاهداف وتهيئة الكرات للهجوم أو التراجع لحماية المرمى.
ويلجأ المنتخب الفرنسي إلى سلاح العرضيات من خلال لعبه 127 كرة جرى لعبها خلال المباريات الماضية في حين لجأت ألمانيا إلى 35 كرة فقط وهو ما يوضح الفارق الكبير في الأسلوب من خلال التسديد من خارج منطقة الجزاء والاختراق من العمق وعدم الاعتماد كثيرا على الظهيرين في الأداء الهجومي بعكس الدفاع.