يحل نادي أتلتيكو مدريد الإسباني، ضيفًا ثقيلًا علي فريق تشيلسي الإنجليزي، في التاسعة إلا ربع من مساء اليوم، على ملعب (ستامفورد بريدج) بالعاصمة البريطانية لندن، في ختام مباريات الدور نصف النهائي لبطولة دوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وكان لقاء الذهاب، قد انتهى بالتعادل السلبي بدون أهداف؛ لذا تبدو فرصة تشيلسي – صاحب الأرض والجمهور – أفضل نسبيًا مقارنة بفرص منافسه، في بلوغ المباراة النهائية، ويكفي البلوز الفوز بأي نتيجة للوصول إلى "لشبونة"، ويستعد البرتغالي جوزيه مورينيو لحشد قوته الضاربة – برغم الغيابات - استعدادًا للقاء، ويدخل لاعبوه المباراة بروح معنوية مرتفعة، بعد أن نجحوا في إيقاف سلسلة انتصارات ليفربول مساء الأحد الماضي، والتغلب عليه بهدفين دون رد، على أرضه ووسط أنصاره، ويأمل هازارد وزملاؤه في إلحاق الهزيمة الأولي بـ (أتلتيكومدريد) هذا الموسم في بطولة دوري الأبطال، خاصة وأن مدريد هو الفريق الوحيد الذي لم يذق طعم الخسارة في البطولة حتى الآن.
فيما يتطلع أتلتيكو مدريد لتخطي عقبة تشيلسي والوصول للمباراة النهائية، للمرة الأولى منذ عام 1974، ويسعي دييجو سيميوني لمواصلة النتائج الجيدة التي يحققها فريقه هذا الموسم، بعد أن بات أتلتيكو على بعد خطوات قليلة من التتويج بلقب الدوري الإسباني، للمرة العاشرة في تاريخه، والأولى منذ عام 1996، ويعتمد سيميوني على نجمه الأول وهداف الفريق "دييجو كوستا"؛ لكسر دفاع تشيلسي القوي.
ويشهد اللقاء، عدة غيابات على مستوى الفريقين، إذ يعاني تشيلسي من غياب حارس مرماه بيتر تشيك لداعي الإصابة، علاوة على فرانك لامبارد وجون أوبي ميكيل للإيقاف، وكذلك تحوم الشكوك حول مشاركة الكاميروني صامويل إيتو في اللقاء، بعد أن تعرض مؤخرًا لإصابة في الركبة، ويغيب عن أتلتيكو قائده غابي، بعد أن حصل على الإنذار الثاني خلال موقعة الذهاب.
فيما يتطلع أتلتيكو مدريد لتخطي عقبة تشيلسي والوصول للمباراة النهائية، للمرة الأولى منذ عام 1974، ويسعي دييجو سيميوني لمواصلة النتائج الجيدة التي يحققها فريقه هذا الموسم، بعد أن بات أتلتيكو على بعد خطوات قليلة من التتويج بلقب الدوري الإسباني، للمرة العاشرة في تاريخه، والأولى منذ عام 1996، ويعتمد سيميوني على نجمه الأول وهداف الفريق "دييجو كوستا"؛ لكسر دفاع تشيلسي القوي.
ويشهد اللقاء، عدة غيابات على مستوى الفريقين، إذ يعاني تشيلسي من غياب حارس مرماه بيتر تشيك لداعي الإصابة، علاوة على فرانك لامبارد وجون أوبي ميكيل للإيقاف، وكذلك تحوم الشكوك حول مشاركة الكاميروني صامويل إيتو في اللقاء، بعد أن تعرض مؤخرًا لإصابة في الركبة، ويغيب عن أتلتيكو قائده غابي، بعد أن حصل على الإنذار الثاني خلال موقعة الذهاب.