من هنا نري ان الفرصة لجنة الخمسين قد جاءت علي "طبق من ذهب" كما يقولون للداخلية وأجهزنها الأمنية كي تستعيد دورها الحقيقي في حماية الجبهة الداخلية.
الذين أضاعونا في أعقاب ثورة الخامس والعشرين من يناير يصرون علي إضاعتنا بعد ثورة الثلاثين من يونيو.. نفس الوجوه ونفس الأساليب لجنة الخمسين ونفس الدعاوي والأكاذيب