بسم الله الرحمن الرحيم
ثبت علميـــــــــــــــــــــــــــــــــا
الدموع والقرحة المعوية
أثبتت الدراسات العلمية من خلال إحصاءات أن بين كل 41 مريضا بالقرحة المعوية يوجد 33 شخصا على الأقل أصيبوا بهذا المرض نتيجة لكبت مشاعرهم بالحزن ، وعدم التخلص منها عن طريق الدموع ، فاختزنوها في أنفسهم ، مما أدى إلى إصابتهم بالقرحة في معدتهم .
كما تبين أن الذين يشعرون برغبة البكاء ، ويقاومون هذه الرغبة لسبب أو لآخر ، يعانون من اضطرابات عاطفية خطيرة . إذا البكاء ليس ضرورة فسيولوجية فحسب ، بل ضرورة سيكلوجية في الوقت نفسه .
أثبتت الدراسات العلمية من خلال إحصاءات أن بين كل 41 مريضا بالقرحة المعوية يوجد 33 شخصا على الأقل أصيبوا بهذا المرض نتيجة لكبت مشاعرهم بالحزن ، وعدم التخلص منها عن طريق الدموع ، فاختزنوها في أنفسهم ، مما أدى إلى إصابتهم بالقرحة في معدتهم .
كما تبين أن الذين يشعرون برغبة البكاء ، ويقاومون هذه الرغبة لسبب أو لآخر ، يعانون من اضطرابات عاطفية خطيرة . إذا البكاء ليس ضرورة فسيولوجية فحسب ، بل ضرورة سيكلوجية في الوقت نفسه .
فروق نفسية بين الجنسين
كشفت أحدث دراسة علمية أجراها فريق من الخبراء في مجال علم النفس والفسيولوجي بجامعة القاهرة ، عن وجود فوارق ملموسة في التكوين النفسي والفسيولوجي لكل من الأطفال الذكور والإناث .
1-ففي مرحلة الحضانة وحتى خمس سنوات تستطيع الطفلة التركيز في عمل معين لمدة عشرين دقيقة متصلة ، في حين لا يتمكن الطفل من التركيز أكثر من ست دقائق .!
2-الطفلة تفضل الرسم والتلوين والأشغال اليدوية ، في حين أن الطفل يفضل الألعاب التركيبية والهندسية .
3-الطفلة تميل إلى طلب المساعدة والمعونة ، في حين أن الطفل يرفض حتى مجرد استشارة أحد ، بل يعد أكثر عنادا لفرض وتنفيذ ما يراه .!
4-الطفلة تقوم بأداء عملها أو اللعب في هدوء نسبي ، بعكس الطفل الذي يثير الضوضاء والفوضى من حوله ويستمتع بها .!
5- الطفلة أسرع و أيسر في تعلم القراءة والكتابة نتيجة تزايد تركيزها ، أما الطفل فإن نشاطه الزائد فسيولوجيا وجسمانيا ، وعدم قدرته على التركيز لفترة طويلة ، يتسببان في بطء تعلمه القراءة والكتابة!
1-ففي مرحلة الحضانة وحتى خمس سنوات تستطيع الطفلة التركيز في عمل معين لمدة عشرين دقيقة متصلة ، في حين لا يتمكن الطفل من التركيز أكثر من ست دقائق .!
2-الطفلة تفضل الرسم والتلوين والأشغال اليدوية ، في حين أن الطفل يفضل الألعاب التركيبية والهندسية .
3-الطفلة تميل إلى طلب المساعدة والمعونة ، في حين أن الطفل يرفض حتى مجرد استشارة أحد ، بل يعد أكثر عنادا لفرض وتنفيذ ما يراه .!
4-الطفلة تقوم بأداء عملها أو اللعب في هدوء نسبي ، بعكس الطفل الذي يثير الضوضاء والفوضى من حوله ويستمتع بها .!
5- الطفلة أسرع و أيسر في تعلم القراءة والكتابة نتيجة تزايد تركيزها ، أما الطفل فإن نشاطه الزائد فسيولوجيا وجسمانيا ، وعدم قدرته على التركيز لفترة طويلة ، يتسببان في بطء تعلمه القراءة والكتابة!
أعشاب هندية تحفظ الحيوية والشباب !
عبر مساحات شاسعة من الأراضي الهندية ، هناك نبات عشبي يدعى " فيدا ريكاند " ، اكتشف العلماء أن لهذا النبات خواص غاية في الأهمية ، فهو يحفظ الحيوية والشباب ، حيث يهب من يتناوله صحة قوية ، ووجها بلا تجاعيد مهما تقدم به العمر .
ومن خواص هذا النبات العجيب أيضا ، أنه يحتوي على زيت حلو المذاق ، مدر للبول ، مثير للشهوة الجنسية ، يجعل الصوت أكثر رقة وحلاوة ، يجدد شباب الجسد ويقوي عضلاته ، مضاد للروماتيزم ، ينقي الدم ، وله أيضا قيمة غذائية على جانب كبير من الأهمية .
عبر مساحات شاسعة من الأراضي الهندية ، هناك نبات عشبي يدعى " فيدا ريكاند " ، اكتشف العلماء أن لهذا النبات خواص غاية في الأهمية ، فهو يحفظ الحيوية والشباب ، حيث يهب من يتناوله صحة قوية ، ووجها بلا تجاعيد مهما تقدم به العمر .
ومن خواص هذا النبات العجيب أيضا ، أنه يحتوي على زيت حلو المذاق ، مدر للبول ، مثير للشهوة الجنسية ، يجعل الصوت أكثر رقة وحلاوة ، يجدد شباب الجسد ويقوي عضلاته ، مضاد للروماتيزم ، ينقي الدم ، وله أيضا قيمة غذائية على جانب كبير من الأهمية .
اللون الوردي مريح للأعصاب !
أظهرت دراسة حديثة أجريت حول الألوان وانعكاساتها على الإنسان ، أن بعض درجات اللون الوردي لها نفس مفعول المهدئات ، كما أنه يساعد على استرخاء العضلات .
ويقول الباحثون ، أنه قد تبين علميا أن جزءا من المخ يتفاعل مع اللون الوردي عن طريق إبطاله لإفراز هرمون الإدرينالين ، الذي يؤدي بدوره إلى تهدئة عمل عضلات القلب ، ويساعد على تهدئة الأعصاب .
وينصح المختصون بارتداء الثياب وردية اللون ، ولا سيما في أثناء المناقشات الحامية !!
تعليق