بسم الله الرحمن الرحيم
ً سأبدأ الموضوع على طول
وفقا للقاعدة التوافقية المعروفة بإسم قانون بود, ينبغي وجود كوكب ما بين المريخ والمشتري - نحو 260 مليون ميل من الشمس.
في بداية عام 1801 تم اكتشاف صخرة صغيرة واجسام معدنية تدور في مدار حول الشمس على مسافة نحو هذا, ومنذ ذلك الحين, قد صنفت عدة مئات
من الآف الكويكبات الكبيرة, وتشير التقديرات ان هناك اكثر من مليون كويكب في كيلو متر واحد.
تمتد مجموعة على مسافة من 205 - 300 مليون ميل من الشمس, وتعرف هذه المجموعة بإسم حزام الكويكبات
هذه الكويكبات مماثلة في حجمها من كوكب سيريس, الذي يبلغ قطره 1000 كيلو متر, وصولا الى حجم الحصى.
اذا جمعت الكتله الاجمالية من الكويكبات في كوكب او كويكب واحد فيكون مجموع هذا الكوكب 1500 كيلو متر - اقل من نصف قطر قمر الارض.
اكتشف العالم الالماني هاينريش اولبيرز الكويكب الثاني الذي يسمى بالاس, في عام 1802, والكويكب الرابع الذي يسمى فيستا, في عام 1807,
في وقته كان يعتقد اولبيرز ان هذه الاجسام هي شظايا من كوكب قد انفجر, وفي نظرية اخرى مقبولة هي ان هذه الاجسام هي بقايا من كوكب قد دمّر في اصطدام هائل,
ومع ذلك, فقد اصبح واضحا في وقت سابق انه تم تصميف هذه الاجسام من الكوكب المفقود التي في مدار الارض والمشتري والمريخ على انها نيازك او اقمار صناعية.
وفي نظرية ان الارض اصطدمت بنيزك كبير, هناك خلاف حول مسألة الكوكب المفقود الخامس من الشمس, من مكان الحزام الكبير او مجموعة الكويكبات.
حطام هذا الكوكب الهائل عند السومريين كان يعرف بـ تيامات.
هناك آراء مختلفة حول ما تسبب في حزام الكويكبات، على سبيل المثال؛ فرضية توم فان فلانديرن انه انفجر الكوكب في المادة المظلمة او السوداء,
الكواكب المفقودة والمذنبات الجديدة, تؤكد ان هناك كوكب سابق كان يقع بين المشتري والمريخ انفجر قبل 65 مليون سنه مضت.
يعتقد توم فان, على ان هذا الحدث هو أصل القصف الكبير من المذنبات والنيازك الذي انهى عهد الديناصورات على الارض
بينما, وفقا لزكريا ستشن في كتابه الكوكب الثاني عشر, ان هناك حسابات صغيرة مكتوبة تركت من قبل الحضارة السومرية تقول ان كوكب تيامات لم ينفجر, بل انه تحرك من مكانه
وهو الكوكب الذي نقف عليه الان.
والان سوف نناقش حالتان تشيران ان الارض في ذات يوم كانت بعيدة عن الشمس,
مما يشير الى ما سبق في الكارثة الكبرى انه تم وصفها في الـ( إينوما إيليش البابلي ) وهي الاساطير البابلية
ان الارض هي الكوكب الذي كانوا السومريين يسمونه التيامات.
ووفقا لدراسات السومريين والبابليين في نشأة الكون, ان الكوكب الخامس من الشمس, التيامات, قد تحرك الى المركز الثالث في حدث كبير,
والمعروفة جيدا عند الباحثين في الكوكب-x ,,
اولا لمحة سريعة عن قصة السومريين لكوكب التيامات على انه ما زال في النظام
النصوص السومرية القديمة تشير على ان كوكب تيامات اصطدم بكوكب كبير جدا, والذي نقله الى مداره الحالي ( مدار الارض )
وايضا صنع القمر ومجموعة حزام الكويكبات, في كتابه الكوكب الثاني عشر, زكريا يوضح " المعركة السمواية " كما هي موجودة في نص إينوما إيليش
كوكب " مردوخ " او "ماردوك" ( النيبيرو السومري ) قد دخل النظام الشمسي في العام 3,600 بإتجاه عقارب الساعة وبيضوي الشكل وضرب كوكب تيامات
الذي ادى الى تحركه وبعدها الثبات في مدار له واصبحت حركته عكس عقارب الساعة.
وفقا لترجمة زكريا للنصوص, ان قمر من اقمار كوكب مردوخ ضرب تيامات وبعدها قمران من اقمار مردوخ وبعدها كوكب مردوخ نفسه ضرب تيامات
وهي اجسام كونية هائلة في الحجم, وادى ذلك الى تحطيم نصف الكوكب الى اجزاء, والذي تم تسميتهم من قبل السومريين بالـ( المجموعة العظيمة )
والنصف المتبقي اصطدم بأصغر اقمار مردوخ والذي ادى الى تحركه وثباته جنبا الى جنب مع قطعة من المواد التي اصبحت له قمرا.
وحسب نصوص اينوما ايليش, ان اقمار تيامات الاصلية قد تفرقت وحصل تغيرات كثيرة في مداراتها وكيفية دورانها.
العالم توم يجد ان دوران كوكب الزهرة الى الوراء غريب, ويعتقد ان القمر قد نشأ من المحيط الهاديء, ويوافق على وجود كوكب
بعد كوكب بلوتو في نظامنا الشمسي, بالاضافة, قام التليسكوب هابل الفضائي بالتحقيق في واحد من اكبر الكويكبات, فيستا, ووجد ادله من طبقات مختلفة كهذه الموجودة على الارض,
ويملك ايضا ميزة جهة مظلمة وجهه مضيئة كالموجودة في قمرنا, وحتى الجيولوجيا مماثلة للارض, بما في ذلك دليل على تدفق قديم لحمم بركانية على سطحه.
المعرفة المستحيلة :
العالم زكريا يعتقد ان " المعرفة المستحيلة " الموجودة عند السومريين تم نقلها من الانوناكي او المسافرين الفضائيين في سلسلة من النصوص التي تشكل
على اساس العلم والدين القديم, وتم ترجمتها الى لغات عديدة كالعبرية واليونانية, وتبعا لزكريا فإن كل الاساطير القديمة تنبع من هذه المعرفة الاصلية المنقولة لسكان الارض
من مرتادين الفضاء ( eti ) الموجودين على الكوكب المفقود ( نيبيرو ).
وفقا لزكريا يقول ان الانوناكي يسموا كوكبنا ب ( أريدو ) وهذا يعني " المنزل بعيد عن المنزل "
والقارة التي كانوا يسمونها القدماء بـ بانجيا كانت تمثل ما قبل التاريخ بما يتعلق بتشكيل الارض بعد الاصطدام, مع مرور الوقت, انجرفت القارات الى حيث هم الان
ويكمل زكريا ان اليابسة على جهه واحده من الارض والباقي محيط, انظر الى الارض من مسافة بعيدة, اذا اخذت الماء الموجود على الارض,
ما يتبقى هو كوكب مشقوق و هذا يعني " ki " وهي كلمة سومرية تجسد الوضع الحالي للارض.
الكوكب-x في الاخبار :
هناك مخالفات رياضية في مدارات الكواكب الخارجية, خاصة, هناك تذبذب غريب وشذوذ في الجاذبية في مدارات اورانوس ونبتون وبلوتو
على مدى المئة سنه الماضية امضى علماء الفلك في البحث عن جسم كبير في النظام الشمسي الخارجي.
وفي ادله رياضية تأكدوا العلماء من وجود هذا الكوكب الذي اسموه الكوكب-x ,, تم تسمية الكوكب العاشر
بالكوكب-x لان حرف ( x ) في الرياضيات تعني كمية غير معروفة او شيء غير معروف.
*وقد كتب العديد من المقالات عن الكوكب العاشر على مدى السنوات العشرين الماضية.
*وفي 17 يونيو 1982, في بيان صحفي من وكاله ناسا من مركز بحوث اميس, في بيان معترف به رسميا على وجود جسم غريب وراء ابعد الكواكب.
*نشرت مجلة علم الفلك مقالا في كانون الاول لعام 1981 بعنوان " البحث عن كوكب العاشر "
وفي مقال آخر في تشرين الاول لعام 1982 بنفس العنوان " البحث عن الكوكب العاشر "
*كشفت نيوز ويك عن قصة الكوكب العاشر في 28 حزيران 1982 في مقال " هل الشمس تملك رفيق مظلم ؟ "
وبعض من فقراتها كانت تعني ان الكوكب العاشر كان توأم الشمس
*وفي مقال لوكاله ناسا قالوا فيه ان " الكوكب العاشر قد يكون او قد لا يكون يدور حول الشمس "
وفي البيان قال الباحث جون اندرسون التابع لوكاله الفضاء الامريكية انه " لديه حدس بأن الكوكب العاشر بالخارج بالفضاء, على رغم قرب الكواكب التسعة المتبقية "
واقول ان " لو هذا صحيح, فإن اللغزين الاكثر اثارة في علم الفلك قد تم حلها, ما سبب المخالفات الرياضية الغامضة في مدارات اورانوس ونبتون خلال القرن 19
وما الذي قضى على الديناصورات قبل 65 مليون سنه مضت.
هذا يقودنا الى ان الارض هي كوكب تيامات العظيم.
ً سأبدأ الموضوع على طول
وفقا للقاعدة التوافقية المعروفة بإسم قانون بود, ينبغي وجود كوكب ما بين المريخ والمشتري - نحو 260 مليون ميل من الشمس.
في بداية عام 1801 تم اكتشاف صخرة صغيرة واجسام معدنية تدور في مدار حول الشمس على مسافة نحو هذا, ومنذ ذلك الحين, قد صنفت عدة مئات
من الآف الكويكبات الكبيرة, وتشير التقديرات ان هناك اكثر من مليون كويكب في كيلو متر واحد.
تمتد مجموعة على مسافة من 205 - 300 مليون ميل من الشمس, وتعرف هذه المجموعة بإسم حزام الكويكبات
هذه الكويكبات مماثلة في حجمها من كوكب سيريس, الذي يبلغ قطره 1000 كيلو متر, وصولا الى حجم الحصى.
اذا جمعت الكتله الاجمالية من الكويكبات في كوكب او كويكب واحد فيكون مجموع هذا الكوكب 1500 كيلو متر - اقل من نصف قطر قمر الارض.
اكتشف العالم الالماني هاينريش اولبيرز الكويكب الثاني الذي يسمى بالاس, في عام 1802, والكويكب الرابع الذي يسمى فيستا, في عام 1807,
في وقته كان يعتقد اولبيرز ان هذه الاجسام هي شظايا من كوكب قد انفجر, وفي نظرية اخرى مقبولة هي ان هذه الاجسام هي بقايا من كوكب قد دمّر في اصطدام هائل,
ومع ذلك, فقد اصبح واضحا في وقت سابق انه تم تصميف هذه الاجسام من الكوكب المفقود التي في مدار الارض والمشتري والمريخ على انها نيازك او اقمار صناعية.
وفي نظرية ان الارض اصطدمت بنيزك كبير, هناك خلاف حول مسألة الكوكب المفقود الخامس من الشمس, من مكان الحزام الكبير او مجموعة الكويكبات.
حطام هذا الكوكب الهائل عند السومريين كان يعرف بـ تيامات.
هناك آراء مختلفة حول ما تسبب في حزام الكويكبات، على سبيل المثال؛ فرضية توم فان فلانديرن انه انفجر الكوكب في المادة المظلمة او السوداء,
الكواكب المفقودة والمذنبات الجديدة, تؤكد ان هناك كوكب سابق كان يقع بين المشتري والمريخ انفجر قبل 65 مليون سنه مضت.
يعتقد توم فان, على ان هذا الحدث هو أصل القصف الكبير من المذنبات والنيازك الذي انهى عهد الديناصورات على الارض
بينما, وفقا لزكريا ستشن في كتابه الكوكب الثاني عشر, ان هناك حسابات صغيرة مكتوبة تركت من قبل الحضارة السومرية تقول ان كوكب تيامات لم ينفجر, بل انه تحرك من مكانه
وهو الكوكب الذي نقف عليه الان.
والان سوف نناقش حالتان تشيران ان الارض في ذات يوم كانت بعيدة عن الشمس,
مما يشير الى ما سبق في الكارثة الكبرى انه تم وصفها في الـ( إينوما إيليش البابلي ) وهي الاساطير البابلية
ان الارض هي الكوكب الذي كانوا السومريين يسمونه التيامات.
ووفقا لدراسات السومريين والبابليين في نشأة الكون, ان الكوكب الخامس من الشمس, التيامات, قد تحرك الى المركز الثالث في حدث كبير,
والمعروفة جيدا عند الباحثين في الكوكب-x ,,
اولا لمحة سريعة عن قصة السومريين لكوكب التيامات على انه ما زال في النظام
النصوص السومرية القديمة تشير على ان كوكب تيامات اصطدم بكوكب كبير جدا, والذي نقله الى مداره الحالي ( مدار الارض )
وايضا صنع القمر ومجموعة حزام الكويكبات, في كتابه الكوكب الثاني عشر, زكريا يوضح " المعركة السمواية " كما هي موجودة في نص إينوما إيليش
كوكب " مردوخ " او "ماردوك" ( النيبيرو السومري ) قد دخل النظام الشمسي في العام 3,600 بإتجاه عقارب الساعة وبيضوي الشكل وضرب كوكب تيامات
الذي ادى الى تحركه وبعدها الثبات في مدار له واصبحت حركته عكس عقارب الساعة.
وفقا لترجمة زكريا للنصوص, ان قمر من اقمار كوكب مردوخ ضرب تيامات وبعدها قمران من اقمار مردوخ وبعدها كوكب مردوخ نفسه ضرب تيامات
وهي اجسام كونية هائلة في الحجم, وادى ذلك الى تحطيم نصف الكوكب الى اجزاء, والذي تم تسميتهم من قبل السومريين بالـ( المجموعة العظيمة )
والنصف المتبقي اصطدم بأصغر اقمار مردوخ والذي ادى الى تحركه وثباته جنبا الى جنب مع قطعة من المواد التي اصبحت له قمرا.
وحسب نصوص اينوما ايليش, ان اقمار تيامات الاصلية قد تفرقت وحصل تغيرات كثيرة في مداراتها وكيفية دورانها.
العالم توم يجد ان دوران كوكب الزهرة الى الوراء غريب, ويعتقد ان القمر قد نشأ من المحيط الهاديء, ويوافق على وجود كوكب
بعد كوكب بلوتو في نظامنا الشمسي, بالاضافة, قام التليسكوب هابل الفضائي بالتحقيق في واحد من اكبر الكويكبات, فيستا, ووجد ادله من طبقات مختلفة كهذه الموجودة على الارض,
ويملك ايضا ميزة جهة مظلمة وجهه مضيئة كالموجودة في قمرنا, وحتى الجيولوجيا مماثلة للارض, بما في ذلك دليل على تدفق قديم لحمم بركانية على سطحه.
المعرفة المستحيلة :
العالم زكريا يعتقد ان " المعرفة المستحيلة " الموجودة عند السومريين تم نقلها من الانوناكي او المسافرين الفضائيين في سلسلة من النصوص التي تشكل
على اساس العلم والدين القديم, وتم ترجمتها الى لغات عديدة كالعبرية واليونانية, وتبعا لزكريا فإن كل الاساطير القديمة تنبع من هذه المعرفة الاصلية المنقولة لسكان الارض
من مرتادين الفضاء ( eti ) الموجودين على الكوكب المفقود ( نيبيرو ).
وفقا لزكريا يقول ان الانوناكي يسموا كوكبنا ب ( أريدو ) وهذا يعني " المنزل بعيد عن المنزل "
والقارة التي كانوا يسمونها القدماء بـ بانجيا كانت تمثل ما قبل التاريخ بما يتعلق بتشكيل الارض بعد الاصطدام, مع مرور الوقت, انجرفت القارات الى حيث هم الان
ويكمل زكريا ان اليابسة على جهه واحده من الارض والباقي محيط, انظر الى الارض من مسافة بعيدة, اذا اخذت الماء الموجود على الارض,
ما يتبقى هو كوكب مشقوق و هذا يعني " ki " وهي كلمة سومرية تجسد الوضع الحالي للارض.
الكوكب-x في الاخبار :
هناك مخالفات رياضية في مدارات الكواكب الخارجية, خاصة, هناك تذبذب غريب وشذوذ في الجاذبية في مدارات اورانوس ونبتون وبلوتو
على مدى المئة سنه الماضية امضى علماء الفلك في البحث عن جسم كبير في النظام الشمسي الخارجي.
وفي ادله رياضية تأكدوا العلماء من وجود هذا الكوكب الذي اسموه الكوكب-x ,, تم تسمية الكوكب العاشر
بالكوكب-x لان حرف ( x ) في الرياضيات تعني كمية غير معروفة او شيء غير معروف.
*وقد كتب العديد من المقالات عن الكوكب العاشر على مدى السنوات العشرين الماضية.
*وفي 17 يونيو 1982, في بيان صحفي من وكاله ناسا من مركز بحوث اميس, في بيان معترف به رسميا على وجود جسم غريب وراء ابعد الكواكب.
*نشرت مجلة علم الفلك مقالا في كانون الاول لعام 1981 بعنوان " البحث عن كوكب العاشر "
وفي مقال آخر في تشرين الاول لعام 1982 بنفس العنوان " البحث عن الكوكب العاشر "
*كشفت نيوز ويك عن قصة الكوكب العاشر في 28 حزيران 1982 في مقال " هل الشمس تملك رفيق مظلم ؟ "
وبعض من فقراتها كانت تعني ان الكوكب العاشر كان توأم الشمس
*وفي مقال لوكاله ناسا قالوا فيه ان " الكوكب العاشر قد يكون او قد لا يكون يدور حول الشمس "
وفي البيان قال الباحث جون اندرسون التابع لوكاله الفضاء الامريكية انه " لديه حدس بأن الكوكب العاشر بالخارج بالفضاء, على رغم قرب الكواكب التسعة المتبقية "
واقول ان " لو هذا صحيح, فإن اللغزين الاكثر اثارة في علم الفلك قد تم حلها, ما سبب المخالفات الرياضية الغامضة في مدارات اورانوس ونبتون خلال القرن 19
وما الذي قضى على الديناصورات قبل 65 مليون سنه مضت.
هذا يقودنا الى ان الارض هي كوكب تيامات العظيم.