فيروس الزكام والإنفلونزا
هي الضيف الثقيل الذي يفرض نفسه على الجميع
...
فهل يمكن أن تحمل هذه
الفيروسات معها فوائد للجسم البشري ؟
!
يبدو هذا السؤال شديد
الغرابة
..
لكن فريقاً من الباحثين الألمان يقدمون تفسيراً
يزيل الغرابة
...
خلاصته أن
:
جهاز
المناعة في الجسم يقاوم فيروسات الأنفلونزا بإنتاج العديد من المواد الحيوية
مثل
الأنترفيرون و الإنترلوكين
التي تنشط الخلايا المقاتلة في المناعة وتشكل قدراً
من الحماية ضد أي نشاط سرطاني
...
يستند هذا الفريق إلى
ظواهر تبدو محيرة منها
:
أن معظم مرضى السرطان تقل إصابتهم بالزكام العادي أو المصحوب بارتفاع درجة الحرارة
...
من
الطبيعي أن تظهر خلافات شديدة بين العلماء حول هذه النظرية وأن يخالفها علماء
آخرون
ممن يرون في الإصابة بالسرطان عملية معقدة تشترك في ظهورها عوامل
وراثية
_الحمدلله رب العالمين_
هي الضيف الثقيل الذي يفرض نفسه على الجميع
...
فهل يمكن أن تحمل هذه
الفيروسات معها فوائد للجسم البشري ؟
!
يبدو هذا السؤال شديد
الغرابة
..
لكن فريقاً من الباحثين الألمان يقدمون تفسيراً
يزيل الغرابة
...
خلاصته أن
:
جهاز
المناعة في الجسم يقاوم فيروسات الأنفلونزا بإنتاج العديد من المواد الحيوية
مثل
الأنترفيرون و الإنترلوكين
التي تنشط الخلايا المقاتلة في المناعة وتشكل قدراً
من الحماية ضد أي نشاط سرطاني
...
يستند هذا الفريق إلى
ظواهر تبدو محيرة منها
:
أن معظم مرضى السرطان تقل إصابتهم بالزكام العادي أو المصحوب بارتفاع درجة الحرارة
...
من
الطبيعي أن تظهر خلافات شديدة بين العلماء حول هذه النظرية وأن يخالفها علماء
آخرون
ممن يرون في الإصابة بالسرطان عملية معقدة تشترك في ظهورها عوامل
وراثية
_الحمدلله رب العالمين_
تعليق