هذه بعض المعلومات للكاتب حسين المرصفي صاحب كتاب الوسيلة الأدبية
للدرس الأول من النقد..
حسينالمرصفي
الشيخ حسين المرصفي هو شيخالأدباء في عصر الخديو إسماعيل ، أستاذ الطبقة الأولى مندارالعلوم، نشأ في بلدة مرصفىبالقليوبية، نشأ فيأسرة علمية حيث كان والده أحمد المرصفي من أئمة العلم في عصره .
درّس الشيخ حسين المرصفي بالأزهر ، كما درّس في دار العلومعند إنشائها ، و من أبرز تلاميذه إمام الشعراءمحمود ساميالبارودي .
من مؤلفاته :
· الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية طبع في جزئين عام 1289هـ
· الكلمالثمان في علم الإجتماع .
و توفي سنة 1889م
حسين المرصفي
للدرس الأول من النقد..
حسينالمرصفي
الشيخ حسين المرصفي هو شيخالأدباء في عصر الخديو إسماعيل ، أستاذ الطبقة الأولى مندارالعلوم، نشأ في بلدة مرصفىبالقليوبية، نشأ فيأسرة علمية حيث كان والده أحمد المرصفي من أئمة العلم في عصره .
درّس الشيخ حسين المرصفي بالأزهر ، كما درّس في دار العلومعند إنشائها ، و من أبرز تلاميذه إمام الشعراءمحمود ساميالبارودي .
من مؤلفاته :
· الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية طبع في جزئين عام 1289هـ
· الكلمالثمان في علم الإجتماع .
و توفي سنة 1889م
حسين المرصفي
الشيخ حسين المرصفي هو شيخ الأدباء في عصر الخديو إسماعيل ، أستاذ الطبقة الأولى من دار العلوم ، نشأ في بلدة مرصفى بالقليوبية ، نشأ في أسرة علمية حيث كان والده أحمد المرصفي من أئمة العلم في عصره.
درّس الشيخ حسين المرصفي بالأزهر ، كما درّس في دار العلوم عند إنشائها.
من مؤلفاتهدرّس الشيخ حسين المرصفي بالأزهر ، كما درّس في دار العلوم عند إنشائها.
- الوسيلة الأدبية إلى العلوم العربية طبع في جزئين عام 1289هـ كان له دور كبير في النهضة الأدبية في القرن التاسع عشر، حيث اعتبره الدكتور محمد مندور ركناً اساسيا في النهضة الأدبية المعاصرة، حيث ساهم الشيخ حسين في حركة البعث الأدبي كله مساهمة فعالة، ويضيف الدكتور مندور بل اهتدى بفطرته السليمة إلى بعض ما تردى فيه بعض نقاد العرب القدماء، مثل قدامة بن جعفر عندما عرف الشعر في كتابه «نقد الشعر» بقوله: إنه الكلام الموزون المقفى وجاراه في هذا التعريف، جميع من خلفه، على حين نرى الشيخ «حسين المرصفي» بفطرته الأدبية السليمة يقول: وقول العروضيين في حد الشعر أنه الكلام الموزون المقفى، ليس بحد لهذا الشعر، باعتبار ما فيه من الأعراب والبلاغة والوزن والقوالب الخاصة، فلا جرم ان حدهم ذلك لا يصلح له عندنا، فلا بد من تعريف يعطينا حقيقة من هذه الحيثية فنقول، إن الشعر هو الكلام البليغ المبنى على الاستعارة والأوصاف، المفصل بأجزاء متفقة في الوزن والروي مستقل كل جزء منها في غرضه ومقصده عما قبله وبعده، الجاري على اساليب العرب المخصوصة به.
- الكلم الثمان في علم الإجتماع، يعد من الكتب الأمهات في علم الدلالة السياسي كما يقول بحق أنور عبدالملك، بل يعد الكتاب الأول في هذا المجال في مصر كما يقول محمد حافظ دياب الذي حقق أحدث طبعة منه صدرت مؤخرا عن هيئة قصور الثقافة في مصر، فيما صدرت طبعته الأولى منذ 123 عاما في نسخ محدودة، وظل الكتاب تحت طبقات من التجاهل كل هذه الأعوام. (رسالة الكلم الثمان) الذي أصدره الشيخ المرصفي عام 1881م، عندما كانت الثورة العرابية على الأبواب، والصراع محتدما بين القوى الوطنية المصرية، وبين الخديوي توفيق ومن معه من الأجانب لا شك انه قد تأثر بالاحداث السياسية في عصره، وكان تعبيرا عن حلقة من حلقات مشروع النهضة المصرية مثلما كان متعالقا مع نصوص عديدة سبقته في نفس السياق.
يعد الشيخ حسين المرصفي أحد ممثلي المدرسة الإحيائية، وهو يرفض التعريف العروضي للشعر، لأنه يدل على أنَّ الشعر هو « الكلام الموزون المقفى » ويتبنى حداً آخر للشعر ليس محاكيا للتراث فحسب، وإنما هو نقل حرفي لتعريف ابن خلدون، ويتحكم فيه الأسلوب المنطقي في الحدود القائم على أساس الفصل والجنس، يقول « الشعر هو الكلام البليغ المبني على الاستعارة والأوصاف المفصل بأجزاء متفقة في الوزن والروي مستقل كل جزء منها في غرضه ومقصده عما قبله وبعده الجاري على أساليب العرب المخصوصة ويستدل حسين المرصفي على صحة تصوره هذا بأحد أدباء الإحياء محمود سامي البارودي الذي تمكن من صنعة الشعر بالحفظ والدربة، فالبارودي « لم يقرأ كتاباً في فن من فنون العربية غير أنه لما بلغ سن التعقل وجد من طبعه ميلا إلي قراءة الشعر وعمله فكان يستمع بعض من له دراية،
ومن تلاميذه
تعليق