إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

طلب 11 هذا وطني

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • طلب 11 هذا وطني

    السلام عليكم ..
    أريد معلومات عن أحد الأنشطة الإقتصادية في عمان
    مثل زراعة أو تجارة ، صناعة ، صيد الأسماك
    هلكت وأنا أدور اريد تقرير ما حصلت شي
    إذا ممكن حد يساعدني !!
    مع إنه ما أعتقد ابدا ماشي تجاوب في المنتدى التربوي
    طلبت قبل وما حد رد
    اللي عنده ما يبخل ..
    وشكرا .. عذرا للإطالة
    http://www.up-00.com/oqfiles/le540914.jpg

  • #2
    مشروع حديقة النباتات والاشجار العمانية

    ضمن مشروع حديقة النباتات والأشجار العمانية بمنطقة الخوض حيث يوجد حاليا مشتلان مؤقتان تابعان للحديقة في السيب وبركاء، يتم فيهما زرع شتلات لمختلف أنواع النباتات العمانية، ومن ثم إعادة غرسها في الحديقة كل في البيئة التي تناسبه، وستكون أكبر حديقة للنباتات في شبه الجزيرة العربية.

    وقد أوضح اسماعيل الراشدي (اخصائي بستنة):أن العمل يسير بشكل جيد في الحديقة، حيث إن العمل جار على مخططات التصاميم النهائية للحديقة، وبعد الموافقة عليها سيبدأ العمل فورا في بنائها، ومن المتوقع أن تجهز الحديقة كاملة في عام 2011م، كما تم تسوير حوالي 11 كلم من منطقة الحديقة.
    وقالت دارين بنت مهدي (اخصائية تعليم بيئي): نأمل أن يجهز موقعنا الإلكتروني في الشهر الجاري،وسيكون باللغتين العربية والإنجليزية، كما بدأنا بإصدار نشرة إخبارية عن الحديقة ايضا باللغتين العربية والإنجليزية.

    وقالت :نقوم حاليا بالترويج للحديقة وتعريف الناس بها من خلال تنظيم المحاضرات في المدارس المختلفة بالسلطنة بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم، وأيضا تنظيم محاضرات بالتعاون مع جمعية التاريخ العمانية، وشركة تنمية نفط عمان، كما سنشارك في مهرجان الخريف بصلالة.

    فريق العمل
    وأشارت ليلى الحارثية (اخصائية نباتات) إلى أن المشتل ركن مهم جدا في الحديقة، لأن الحديقة مختصة فقط بالنباتات العمانية، ونقوم بأنفسنا بزراعة الأصناف المختلفة للنباتات بالسلطنة، ولدينا الآن 60,000 صنف، وهذه تعتبر أكبر مجموعة وثائقية للنباتات العربية في العالم، مع العلم أن السلطنة تتميز بوجود 78 صنفا نادرا من النبات لا يوجد في مكان آخر بالعالم، خاصة في محافظة ظفار التي تتميز بتنوع نباتي كبير.

    وذكر خالد الفارسي (اخصائي بستنة) أنه تتم حاليا زراعة النباتات في المشتلين المؤقتين، ولكن بعد تجهيز المشتل الرئيسي سيتم نقل كل النباتات إليها، وبالطبع هذا يستطلب جهدا كبيرا، كما أن زراعة هذه النباتات تتطلب إجراء بحث موسع، حيث تجب معرفة بيئة كل نبات، وكمية الماء التي يحتاجها، والتربة التي تناسبه، وغيرها من الأمور، خاصة أن الكثير من هذه النباتات برية، ولم تتم زراعتها من قبل، كما أن 15٪ من النباتات بالسلطنة مهددة بالخطر.

    واضاف سيف الحاتمي (اخصائي نباتات): يتكون فريق العمل من 18 اخصائيا ومساعدي بستنة يعملون في المشتل، وإدخال المعلومات، وجمع النباتات، وغيرها من الأعمال، ومن المتوقع أن نستقبل مجموعة أخرى من الشباب العماني خلال الفترة القادمة، خاصة أن طبيعة العمل ميداني،ويتطلب توجه فريق العمل إلى مختلف أنحاء السلطنة لجمع العينات، ومن ثم يتم فرزها يدويا، واستخلاص البذور والعقل لزراعتها في المشتل.

    كما يعمل معنا مجموعة من الخبراء في مجال النباتات، من ضمنهم خبير من الحدائق الملكية بأدنبرة، وقد اكتشفوا أصنافاً جديدة من النباتات العمانية والتي لم تكن حتى الآن معروفة عالميا، وتمت زراعتها في المشاتل المؤقتة.

    وقالت زوان القصابية (اخصائية معشبة) وغدينة العيسائية (اخصائية تسجيل بيانات): يوجد لدينا الآن أيضا أرشيف لكل نبات تم جمعه، حيث نحرص على الاحتفاظ بعينة من النبات، مع تدوين كافة المعلومات المتعلقة، كاسم النبات، وأين تم الحصول عليه، ومتى، وغيرها من المعلومات.

    بيئات متنوعة
    وأضافت العيسائية: ستكون الحديقة معرضا للحياة النباتية بعمان، حيث سيتم إنشاء سلسلة من البيئات الطبيعية للنباتات المختلفة، كالبيئة الصحراوية، وبيئة السبخة، والبيئة الجبلية، وبيئة محافظة ظفار، وغيرها من بيئات السلطنة.

    وأيضا ستضم الحديقة قرية تقليدية بها منازل سيتم بناؤها حسب المواد البيئية التي كانت تستخدم في بناء البيوت القديمة، حيث سيتم في كل بيت تقديم عرض عملي لطريقة استخدام النبات سواء في الزينة أوالأعشاب الطبية أو العطور، وأيضا بيع الحرف التقليدية التي لها علاقة بالنباتات، وتقديم عروض للموسيقى التقليدية.

    وقالت الحارثية سيكون كذلك هناك مركز للبحوث مختص بالنباتات العمانية، ومركز للمعلومات يستقبل طلاب المدارس والجامعات، كما سيخصص سكن خاص لهم، وأيضا سيتم استخدام أحدث أنواع التكنولوجيا لتوليد الطاقة، والحفاظ على البيئة، والتقليل من هدر المياه، وفي مدخل الحديقة سيكون هناك ركن للترحيب بالزائرين، وتعريفهم بالنباتات العمانية، وكيف يمكن المحافظة عليها، وكيفية ترشيد استخدام الطاقة.

    مركز تعليمي وترفيهي
    وأشارت دارين بنت مهدي إلى أن الحديقة ايضا ستكون مركزاً تعليمياً وترفيهياً للزائرين، لتكون مكاناً ممتعاً لجميع أفراد الأسرة، حيث سيتم بناء فندق خمسة نجوم، وستقام بها حديقة ألعاب للأطفال، ومعارض ومحلات متنوعة، وبما أن الحديقة ذات مساحة كبيرة (4,2 مليون متر مربع)، فسيكون هناك قطار يأخذ الزوار في جولة حولها.

    وهناك الكثيرون الذين لا يعرفون عن التربة العمانية بأنها غنية بأنواع متعددة من النباتات، ومن ضمنها نباتات نادرة، لذا يتم التخطيط لتنفيذ برنامج تعليمي للزوار، ووضع لوحات تحتوي على معلومات متوزعة في أنحاء الحديقة، وشرح أهمية النباتات في حياتنا واعتمادنا عليها حيث تعطينا الأوكسجين، ونستخدمها كغذاء،وعطور، وزينة، وغيرها من الإستعمالات، إضافة إلى تنظيم المعارض المختلفة، مما سيساهم في جذب الكثير من الزوار إليها.

    يذكر أن جلالة السلطان المعظم - حفظه الله ورعاه - أصدر مرسوما سلطانيا رقم (6/2006م) بإنشاء حديقة للنباتات والأشجار العمانية بمساحة مقدرة بأربعة ملايين متر مربع، وتهدف حديقة النباتات والأشجار الطبيعية إلى صون التراث النباتي، كما ستمثل رمزا دوليا للسلطنة، حيث ستكون الأكثر تقدما وتطورا من نوعها، مما سيساهم في جذب الزوار، وستتضمن ما يزيد عن ألف ومائتي نوع لنماذج من الحياة العمانية النباتية البرية.


    منقول عن جريدة عُمان
    مقطع له ألف عنوان ولكن ... يضحك 1 مليون

    http://www.youtube.com/watch?v=BxCLz1VNvHQ

    تعليق


    • #3
      شكرا جزيلا لك على المعلومات ...
      http://www.up-00.com/oqfiles/le540914.jpg

      تعليق

      يعمل...
      X