بمناسبة انتهاء العام الدراسي..
تدق ساعة النهاية ، بكل حزن وشوق وآلم ، وحنين إلى ساعات أمضيتها هنا ، في هذا المكان ،
شوق
للمستقبل ، وحنين لماضٍ رائع جميل ،
تدق ساعة النهاية ، وتتعالى نبضات قلبي معها ،
هنا تعرفت على أقرب الصديقات ،
وقد قضيت فيها أجمل لحظات حياتي ،
وتفاعلت مع أروع المعلمات ،
ولكن هي متابعة الدرب الذي أُعددنا له .... ،
وهاهي الأيام تجري بنا بسرعة البرق اللامع ،
حاملة معها ذكريات ولحظات سعادة ،
ولكن للفراق شعور مؤلم تنهمر دموعي به كالمطر ،
هاهي الكتب تغلق والدفاتر تنتهي صفحاتها ،
ويجف حبر القلم ، وتنتهي السنة الدراسية ،
لتأتي سنة جديدة من بعدها
لا نعلم ماذا تحمل في طياتها فرحا وسعادة ،
ام حزنا وشقاء ، لكنها ستأتي شئنا ام ابينا ،
فوداعا يارفاق هذا الدرب الطويل ،
وداعا ياتلك الاسماء التي حفرناها على جدران المدرسة وعلى مقاعدنا ، وداعا للحظات امست ذكريات محفورة في ذاكرة الزمان ،
وداعا يأصدقاء ،
وداعا لمشاكساتنا الجميلة التي ستصبح ذكرى ،
وداعا لاقلام الطبشور البيضاء التي كتبت أيامنا وتواريخنا على ذاك اللوح ، وداعا يا معلماتي ومعلمي الذين أقسم على حبكم ،
وداعا يا أوراق الامتحانات ،
وداعا ياتلك الطريق التي أخشى ان لا نمر بها بعد الآن لكن لن ننساها ، وداعا ياذاك الصرح العظيم ،
وداعا لآخر كلمة ،
وداعا لتلك الأروقة والأبواب ،
وداعا لتلك القصص والحكايات ،
وداعا لأضواء الممرات ،
وداعا يا علما سموت في ساحة المدرسة إلى اعالي السماء ،
وداعا لطابور المدرسة ،
وداعا لساحة المدرسة ،
وداعا لكل جميل ضممتِه بين اجنحتك ،
وصفحة لن تطوى من حياتنا ،
سنستحضرها أينما كنا وكيفكما كنا ... آجل ...
إنه الوفاء الذي نحملُ في قلوبنا العامرة ...
بصدق المشاعر وعُنفها ...
وستفخرين بنا ... خريجين جامعات متميزين ...
نصدق لك العهد والوعد ...
ونقول لك إننا على درب التفوق ماضون .
منقول
تدق ساعة النهاية ، بكل حزن وشوق وآلم ، وحنين إلى ساعات أمضيتها هنا ، في هذا المكان ،
شوق
للمستقبل ، وحنين لماضٍ رائع جميل ،
تدق ساعة النهاية ، وتتعالى نبضات قلبي معها ،
هنا تعرفت على أقرب الصديقات ،
وقد قضيت فيها أجمل لحظات حياتي ،
وتفاعلت مع أروع المعلمات ،
ولكن هي متابعة الدرب الذي أُعددنا له .... ،
وهاهي الأيام تجري بنا بسرعة البرق اللامع ،
حاملة معها ذكريات ولحظات سعادة ،
ولكن للفراق شعور مؤلم تنهمر دموعي به كالمطر ،
هاهي الكتب تغلق والدفاتر تنتهي صفحاتها ،
ويجف حبر القلم ، وتنتهي السنة الدراسية ،
لتأتي سنة جديدة من بعدها
لا نعلم ماذا تحمل في طياتها فرحا وسعادة ،
ام حزنا وشقاء ، لكنها ستأتي شئنا ام ابينا ،
فوداعا يارفاق هذا الدرب الطويل ،
وداعا ياتلك الاسماء التي حفرناها على جدران المدرسة وعلى مقاعدنا ، وداعا للحظات امست ذكريات محفورة في ذاكرة الزمان ،
وداعا يأصدقاء ،
وداعا لمشاكساتنا الجميلة التي ستصبح ذكرى ،
وداعا لاقلام الطبشور البيضاء التي كتبت أيامنا وتواريخنا على ذاك اللوح ، وداعا يا معلماتي ومعلمي الذين أقسم على حبكم ،
وداعا يا أوراق الامتحانات ،
وداعا ياتلك الطريق التي أخشى ان لا نمر بها بعد الآن لكن لن ننساها ، وداعا ياذاك الصرح العظيم ،
وداعا لآخر كلمة ،
وداعا لتلك الأروقة والأبواب ،
وداعا لتلك القصص والحكايات ،
وداعا لأضواء الممرات ،
وداعا يا علما سموت في ساحة المدرسة إلى اعالي السماء ،
وداعا لطابور المدرسة ،
وداعا لساحة المدرسة ،
وداعا لكل جميل ضممتِه بين اجنحتك ،
وصفحة لن تطوى من حياتنا ،
سنستحضرها أينما كنا وكيفكما كنا ... آجل ...
إنه الوفاء الذي نحملُ في قلوبنا العامرة ...
بصدق المشاعر وعُنفها ...
وستفخرين بنا ... خريجين جامعات متميزين ...
نصدق لك العهد والوعد ...
ونقول لك إننا على درب التفوق ماضون .
منقول
تعليق